Register now or log in to join your professional community.
الجودة
حسب المكان --- السعر للمناطق الفقيره ثم الجوده ثم العلامه
المناطق المتوسطه الجوده ثم السعر ثم العلامه
المناطق العاليه او الغنيه العلامه ثم السعر
هناك من يهتم بالسعر علي حساب الجوده وذلك تبعاً لقدراتهم الشرائيه البسيطه ودخولهم المنخفضه
هناك من يهتم بالجوده علي حساب السعر وهم أيضا أنفسهم ممن يبحثون عن الاسم التجاري الرنان ذو الماركات الجلوبال ، وهؤلاء هم أصحاب الدخول العاليه وأصحاب القدرات الشرائيه القويه
هناك من يبحث عن سعر مناسب مع مستوي جوده مناسبه وهؤلاء هم أصحاب الدخول المتوسطه ،، ومع زياده دخولهم وقدرتهم الشرائيه يتجهون شيئاً فشيئاَ نحو إقتناء المنتجات ذات الجوده المرتفعه ،
بمعني أخي حسام كلما زاد دخل الفرد كلما زاد إستهلاكه وكذلك زاد إختياره للمنتجات الاكثر جوده وسمعه .
هذا يعتمد على المستوى المعيشي للمستهلك، الوعي "التجاري" للمستهلك ونوع المنتج. وحاجة المستهلك للمنتج.
فمثلاً إذا تكلمنا عن الملابس، فإذا كان:
المستوى المعيشي عالي والوعي منخفض فيكون الترتيب: الاسم التجاري - الجودة - السعر
المستوي المعيشي عالي والوعي عالي فيكون الترتيب: الجودة - الاسم التجاري - السعر
المستوى المعيشي منخفض والوعي عالي قيكون الترتيب: الجودة - السعر - الاسم التجاري
المستوى المعيشي منخفض والوعي منخفض فيكون الترتيب: السعر - الجودة - الاسم التجاري
أما حاجة المستهلك للمنتج فهي تحدد أهمية النظر الى العوامل الثلاثة.
مثلاً إذ اردت أن اشتري ملابس رسمية (بدلة رجالية) لأول يوم عمل كمدير، فإني سأهتم بالاسم التجاري ومن ثم الجودة ومن ثم السعر، بالرغم من أن الوضع المادي قبل استلامي للوظيفة الجديدة منخفض، لأني أريد أن أظهر بمظهر جيد أما زملائي وأمام الموظفين.
أما إن أردت أن اشتري ملابس للعمل في حديقة منزلي، فإن سأنظر إلى السعر ومن ثم الجودة ومن ثم الاسم التجاري.
فى المناطق الفقيرة المستهلك يهتم بالسعر اكثر من الجودة
فى المناطق المتوسطة المستهلك يهتم بالجودة اكثر من السعر
فى المناطق الراقية المستهلك يهتم بالعلامة التجارية اكثر من السعر و الجودة .
الجودة قبل اي شيء
ثم السعر
ثم العلامة التجارية
الذي ليس عليه اختلاف هو السعر اولاولكن السعرالمنخفض مع جوده اعلي يحقق فائده اعظم وياتي الماركه لثقه الناس في جوده منتجهم ولكن لو توفرت لهم نفس الجوده بسعر منخفض لا يلتفتون الي الماركه
الشيء الأول الذي يبدو مستهلكا للهو اسم العلامة التجارية، لأن هناك بعض العلامات التجارية وشركات معالجة مختلف الاحتياجات اليومية له أنه قد استخدمت بالفعل، وحاول وحيث الجودة والسعر هو دراية.
المستهلك يهتم دائما بما يتناسب مع حاجتة، إمكانياته ومستوى وعيه بعلامة تجارية ما
الحاجة قد تطلب الجودة، الإمكانيات قد تبحث عن السعر، ومستوى الوعي قد يختار العلامة التجارية. وكل ذلك يعتمد بالفعل على القوة الشرائية، المكانة الإجتماعية الإقتصادية وميول الشخص الفردية ووفرة الخيارات في الجودة والسعر والعلامات التجارية، دون أن تكون تلك العوامل دلائل قاطعة ومتنبئة بالسلوك الشرائي، الذي يجب أن يخضع دائما لبحث خاص بناء على خصائص المنتج، السوق والعميل المستهدف.
معظم الزبائن يبحثون عن المزيج الأفضل بين السعر والجودة. وحين يكون إظهار المكانة الإجتماعية مستمدا من إظهار القدرة الشرائية الإمتلاكية وجودة المنتج مستمدة من سعره الباهض (كما في الدول العربية مثلا)، تلعب العلامة التجارية دورا مهما، أهم مما تلعبه في الدول الغربية مثلا، حيث تلعب العلامة التجارية الفاخرة والحصرية دورا بارزا في عالم الثراء والشهرة الإعلامية، حيث أن جودة المنتج الرخيص أو المتوسط السعر في أوروبا وأمريكا الشمالية لا تزال أعلى منها في بقية الدول بسبب الشروط الصارمة للإمتثال بالجودة. ووجود هذه الشروط هو بدوره نتيجة لصرامة المستهلك الغربي ووعيه العالي وقلة إكراثه بالمظاهر. إذا كان وجود العلامة التجارية السبب الوحيد لزيادة السعردون زيادة في الجودة مقارنة مع منتج أرخص، ودون وجود ولاء خاص للعلامة التجارية. فسوف يشتري الزبون المنتج الأرخص على الأغلب.
بصراحه الثلاثه مهمين ومكملين لبعض بصرف النظر عن المستوى المالي والطبقات يهمنى الجودة والسعر والماركة