Register now or log in to join your professional community.
تبرز في بيئات العمل العديد من المشاكل الوظيفية بين العاملين، نتيجة شعور بعضهم بالظلم أو بوجود المحسوبية من قبل المسؤول المباشر، وتعتبر الدورات التدريبية والترقيات وتوقيع الحضور والانصراف هي أكثر عناصر العمل تسببا في تلك المشاكل. هل واجهت مثل هذه الحالات في عملك ؟ و كيف تتصرف في هذه الحالة . و ما هو شعورك حينها .
ننظر أحيانآ لذلك بالمحسوبية و لكن أحيانآ يسمو الهدف لأكبر من ذلك
غالبآ يحفز المدير المجتهدين فى العمل بحوافز مادية و معنوية متنوعة
قد يفسر غير المجتهد ذلك بإنه محسوبية و هو دافع لغير المجتهد ليصبح مجتهدآ
و يتمتع بنفس هذة الحوافز و هى سياسة إدارية متبعة فى العديد من الشركات
الاثار المترتبه علي المحسوبيه هي ( اهمال العمل بعض الشئ واعطاء الحق لمن لا يستحق الحق ) وهذا مرفوض في العمل
في حالة وجود محسوبية في العمل يؤثر على اداء بقية الموظفين لان اساس العمل هو العدل في حالة عدم وجود العدل يؤثر على الانتاج بالعمل ويصبح الموظف الهم هو الحصول على المال اكثر من العمل بجد واجتهاد
من اكبر مساوئ العمل المحسوبية وعدم العدالة بين الموظفين وهذه تسبب الكثير من الارتباك في العمل نظرا لشعور الموظف بالظلم وعدم مساوتة بوميله في العمل ولكن يجب علي المسئول المباشر ان يفهم هذا الموظف بأنة علية ان يكون اداؤه افضل من ذلك حتي يتساوي مع زملائة المجتهدين
بالنسبه لي ان التدريبات والترقيات وتوقيع الحضور ولانصراف ليست مشكلة ابدا ...ولكن هناك بعض المدراء ظلم لموظفيه وتعامله قاسي وجافي بنسبة لهم وهذا الشي ليس من مصلحته العمل لانه لن يتحقق العمل بشكل المطلوب والمرضي فبتالي الموظف يحتاج الئ جو عمل مناسب وتعامل لائق وجميل ومعامله حسنه من مديره لا اكثر فبض المدرائ يفضلون موظف ع الاخر وهاذا الشي ليس جيد فابنهايه المساوه والعدل مطلوب وبنهايه لا احد يستحق ان ياخذ ماكان له الا بجهده وتعبه
المحسوبية من الامراض التي تؤثر بشكل كبير على مناخ العمل وبالتالي تؤثر على الانتاجية وخلق توتر في بيئة العمل
لن اتقبل ذلك حتى لو كنت انا من ضمن اطار محسوبيته لانه سيكون هنالك ضلم لبعض الموظفين النشيطين
يترتب على ذلك فساد العمل وشعور الموظفين بعدم المساوة بوجود المحسوبية
اقوم بترقية الموظفين بالحضور و الانصراف