Register now or log in to join your professional community.
؟
1.الفرق بين صاحب رأس المال المخاطر والبنك: صاحب رأس المال المخاطر يختلف عن البنك المقرض التقليدي في أن البنك دائن وقد يحصل على حقوقه من خلال الضمانات حتى لو فشل المشروع، في حين أن صاحب رأس المال المخاطر هو مالك ولن يحصل على أمواله وأرباحه إلا من نجاح المشروع،كما أن رأس المال المخاطر يساهم في إدارة وتشغيل المشروع في حين أن البنك المقرض مجرد دائن، مع التسليم بأنه في حالة القروض المصرفية الضخمة يضع البنك ممثل له في مجلس الإدارة.2
.الفرق بين صاحب رأس المال المخاطر والمستثمر في البورصة: صاحب رأس المال المخاطر يختلف عن المستثمر في البورصة والذي يشتري أسهم عدة شركات(أي يكون محفظة أوراق مالية)ويحصل على أرباحه في صورة توزيعات وأرباح رأسمالية ويمكنه بيع نصيبه من الأسهم في أية لحظة، وقد يمارس حقه في التصويت من خلال الجمعية العمومية لممارسة السيطرة على الشركة،في حين أن صاحب رأس المال المخاطر يستثمر جانب كبير من الأموال في شركة أو مشروع معين(حتى لو كان ضمن محفظة من الشركات والمشروعات)،كما انه يتعايش مع تلك الشركة أو المشروع ويقدم التمويل والإدارة والعلاقات وغيرها ولا يبيع نصيبه من تلك الشركة إلا بعد نجاحها،لان ربحه يأتي من فرق سعر الشراء (وهو منخفض في بداية الشركة أو المشروع)وسعر البيع(وهو مرتفع بعد نجاح الشركة أو المشروع)
اتفق ما اجابتك اخت غزة الصمود , ولكن فقط في حال كان البنك تقليداً أما في حال كان البنك اسلاميا فالامر له كلام اخر
اتفق مع اجابتك مائة في المائة شكرا لك ولدعوتك
الفرق بين صاحب راس المال المخاطر والبنك هو ان البنك عباره عن مؤسسه ماليه دائنه تعطى قروض بمبالغ معينه مع الحصول على ارباحها بنسبة فوائد معينه ومع الحصول على ضمانات معينه للقرض اما صاحب راس المال المخاطر هو عباره عن شخص يملك اموال يضخها فى مشروع ما بحيث يقوم بادارة وتشغيل المشروع والمشروع محتمل له الربح والخساره
اماالفرق بين المستثمر فى البورصه فهو ان المستثمر فى البورصه يقوم بشراء الاسهم لشركه ما ويقوم فى اى وقت ببيع الاسهم والحصول على الارباح وهى تتمثل فى الفرق بين سعر البيع والشراء ويكون له الحق فى حضور الجمعيه العموميه للشركه الحامل لاسهمها اما صاحب راس المال المخاطر هو من يقوم بادارة وتشغيل ورسم سياسات الاداره والبيع الخاصه بالشركه ومسئول عن كل مايتعلق بامور العمل الخاصه بالشركه
اشكرك على الدعوة
متفق مع اجابتك
يهدف نشاط شركات وصناديق رأس المال المخاطر الى التغلب على عدم كفاية العرض من رؤوس الأموال بشروط ملائمة من المؤسسات المالية القائمة والى توفير التمويل للاستثمارات في المشروعات الجديدة او عالية المخاطر والتى تتوافر لديها إمكانيات نمو وعائد مرتفع وبذلك فإن رأس المال المخاطر هو طريقة لتمويل الشركات غير القادرة على تدبير الأموال من إصدارات الأسهم العامة او أسواق الدين عادة بسبب المخاطر العالية المرتبطة بأعمالها ، وهذه الاستثمارات هى لآجال طويلة وغير سائلة وذات مخاطر عاليه لكن بعوائد عالية نسبيا تتحقق عندما يتم بيع الشركة المستثمر فيها ، ويلبى رأس المال المخاطر احتياجات الشركات فى مراحل التمويل المختلفة والتى تتمثل فى ما يلى :
أ - تمويل المرحلة المبكرة :
يهدف رأس المال المخاطر إلى تمويل بحوث التنمية والتطوير للمشروعات الجديدة او تقنيات جديدة قبل بدء النشاط الإنتاجي على نطاق تجارى والى تمويل انشاء مشروعات جديدة ( رأس مال ثابت - رأس مال عامل ) وحيث لا يتوفر للمستثمر الموارد المالية الكافية0
ب - مرحلة التمويل اللاحقة :
يهدف رأس المال المخاطر فى هذه المرحلة تمويل تنمية وتطوير شركات قائمة والتي تحتاج إلى متطلبات تمويلية خاصة وتقدم آفاق نمو جذابة ، ويتضمن ذلك توفير التمويل لأغراض التوسع للشركات غير المسجلة فى البورصات بهدف مساعدتها على النمو ودخول أسواق جديدة او الإحلال محل بعض الشركاء فى رأس مال الشركات الرابحة والذين يرغبون فى التخارج0
ج - تمويل الحالات الخاصة
يوجه رأس المال المخاطر لتمويل احتياجات خاصة لشركات ناضجة والتى تكون غالبا أجزاء من شركات ضخمة ويتضمن ذلك تمويل شراء حصة الملكية والسيطرة على شركات قائمة إضافة الى تمويل الشركات ذات الأداء الضعيف ولكن يتوافر لديها فرص واضحة للتحسن .
المزايا التى تحققها شركات وصناديق رأس المال المخاطر للمشروعات :
- زيادة الموارد المالية للمشروع .
- أموال شركات راس المال المخاطر لا تكون مستحقة او واجبة الأداء إذا كانت الأوضاع المالية للمشروع لا تسمح بذلك باعتبار ان الأموال التى تضخها الشركات والصناديق مساهمات وليست قروضا.
- متابعة المشروعات وتقديم إرشادات ونصائح لها فى مختلف المجالات0
- توفير المعونة الفنية والإدارية للمشروعات .
- مساعدة البنوك فى أقاله عملائها المتعثرين بتوفير موارد مالية إضافية لهم وحيث لا تستطيع البنوك (فى بعض الحالات) إقراض او المساهمة فى المشروعات نتيجة للقيود التى تفرضها نظم العمل المصرفي0
- توفير المعونة الفنية والإدارية لعملاء البنوك وحيث لا يتوافر لدى البنوك الإمكانيات اللازمة لتوفير هذه المعونة0
- تمويل المشروعات الصغيرة التى تتوافر لديها إمكانيات النمو والتطور بينما لا يتوافر لديها الضمانات الكافية للاقتراض من الجهاز المصرفي ومن ثم يمكن للجهاز المصرفي فى مراحل لاحقة دخول مجال تمويل هذه المشروعات0
- تمويل تطبيق الابتكارات الجديدة وصناعة البرمجيات ، و هى مشروعات لا تعد جاذبة للبنوك أما لارتفاع درجة المخاطرة بها او لعدم توافر القدرات المالية والضمانات لأصحاب المشروعات ، وثم يحتاج تطبيق المبتكرات إلى مساندة شركات رأس المال المخاطر وفى حالة نجاحها فانه يمكن للبنوك دخول مجال التمويل لهذه المشروعات وبعد ان تتوافر لديها الشروط اللازمة0
- المساعدة في إعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال العام التى يتم إدراجها في برنامج الخصخصة مما يؤدى إلى تصحيح مسارها وتسديد ديونها للبنوك .
مع اجابة الاستاذة غزة الصمود