Register now or log in to join your professional community.
في الوقت الذي معظم دولنا العربيه تعاني من أزمة الكهرباء بينما نملك مواد الخام(الرمال البيضاء)الداخله في صناعة الخلاياء الشمسيه و نتمتع بشكل عام بساعات شمس عاليه تصل الى أكثر من3600ساعه سنويا" بمتوسط إشعاع6كيلو ساعه/م2 في اليوم و من أكثر المعدﻻت في العالم.
شكرا أستاذ جعفر على الدعوة .....في ظل الارتفاع المتزايد في أسعار النفط، لم يعد أمام الدول من خيار سوى البحث عن مصادر أخرى جديدة للطاقة، نظيفة ورخيصة، وبخاصة مع استمرار المخاوف من ظاهرة الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية.وهناك حالياً توجهات عالمية متزايدة وبخاصة في أوروبا وأمريكا للاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة التي تبشر بآفاق اقتصادية واعدة في السنوات القليلة المقبلة، اذ أعلنت الحكومة البريطانية مؤخراً عن خطط لرفع مستوى استهلاك الطاقة المتجددة الى عشرة أضعاف خلال12 عاماً من خلال خطة «الثورة الخضراء»، التي خصصت لها الحكومة البريطانية استثمارات قدرها100 مليار جنيه استرليني لتحقيق هدفها بالحصول على15 في المائة من كل احتياجاتها من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام2020 بحصول قطاع الطاقة على نحو ثلث إمدادات الكهرباء من مصادر متجددة على رأسها طاقة الرياح، من خلال بناء7000 توربين تعمل بطاقة الرياح لتوليد الكهرباء، وذلك ضمن جزء من برنامج لخفض التلوث والحد من اعتماد بريطانيا على الوقود البترولي.وتمتاز مصادر الطاقة المتجددة أو البديلة Renewable Energy بكونها مصادر طبيعية دائمة وغير ناضبة ومتوفرة في الطبيعة ومتجددة باستمرار ونظيفة، ومن أهم هذه المصادر الطاقة الشمسية والرياح والطاقة النووية والطاقة الحيوية.في تقرير صدر أخيراً عن برنامج البيئة التابع للأمم المتحدة، جاء فيه أن تزايد الاستثمارات في مجال الطاقة المتجددة حول العالم، سيساهم في إمداد العالم بربع ما يحتاجه من الطاقة النظيفة بحلول العام2030، فقد أشار التقرير الى انه في قطاع طاقة الرياح والوقود الحيوي والطاقة الشمسية تم استثمار أكثر من35 مليار دولار في عام2006 أي أكثر بنسبة43 في المائة عن عام2005، حيث جذبت طاقة الرياح أغلب الاستثمارات بنسبة40 في المائة، يليها الوقود الحيوي بنسبة26 في المائة، ثم الطاقة الشمسية بنسبة16 في المائة.وتجدر الإشارة الى أن هناك في السعودية ودول الخليج حالياً خططاً لإقامة مشاريع استثمارية لإنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية والرياح، وبطرق عملية وبأقل تكلفة، وقد افتتح مؤخراً المعرض الأول على مستوى الشرق الأوسط للطاقة المتجددة، في مركز سلطان بن عبد العزيز للعلوم والتقنية (سايتك SciTech) في مدينة الخبر، والذي نظمته مؤسسة بيت الشمس الوكيل المعتمد بالشرق الأوسط لشركة سولارونا الأميركية لحلول الطاقة المتجددة (الشمس والرياح)، للتعريف بالمستجدات التقنية لحلول الطاقة المتجددة، وأحدث التقنيات المستخدمة في استغلال الطاقة الشمسية. ويذكر أيضاً أن إمارة أبوظبي قد خصصت ميزانية تبلغ أكثر من15 مليار دولار للاستثمارات في مشاريع الطاقة الشمسية والهيدروجينية والرياح وخفض الإنبعاثات الكربونية وإدارتها، والتخطيط لإنشاء مدينة «مصدر» التي ستكون أول مدينة نظيفة في العالم، حيث ستعتمد كلياً في إنتاج الطاقة التي تستهلكها على مصادر الطاقة النظيفة كالشمس والهيدروجين.لقد أصبح هناك ضرورة وحاجة حقيقية للتوجه نحو تطوير واستغلال مصادر الطاقة المتجددة المتوفرة في عالمنا العربي،
اسمح لي ان اخالف الاخوان حسام وامير
السبب هو سياسي بحت اكثر منه توعوي او ادراك في البداية تكلفة انشاء صفائح توليد الكهرباء والتي تسمى تقنية اللد غير مكلفه مقارنة بتكلفة فواتير الكهرباء وقد تم ببعض الدول مثل الاردن السماح للجوامع باقتناء عمل الصفائح المولده اعلى السطوح لتوليد الكهرباء وغالبا التكلفه حسب الاستهلاك ولكن بمعدل بيت ٢٥٠ متر مسطحه فإن تكلفة وضع الصفائح المولده من ٣٠٠٠ الف دولار الى ٥٠٠٠ الف دولار وهي تعتبر تكلفه معتدله مقارنة علي ما يدفعه الفرد لفواتير الكهرباء .
الان لماذا الطاقة الشمسية لا تستغل ولماذا السيارات الكهربائية لا تنتشر اعتقد وراء ذلك السياسه فيوجد شركات ومتنفذين عمالقه عالميا مهتمين بجعل الطاقه معتمدة على الغاز والنفط لانهم مستفيدين منها قد يقول قائل هذه الثروات لدينا نحن وليس لدى الغرب او الشرق اقول ان الشركات العالمية لها نسبة كبير من الاستخراج بسبب استخراجها بالاضافه الى سماسرة البيع والوسطاء العمالقة جدا .
هذي وجهة نظري التي لو نظرنا لها نجد انها منطقيه وخاصه ان لا سبب منطقي يمنع الانتشار غير تدخل السياسة بالامر
ولكن اعتقد بدأ السماح ببعض الاستثمارات ولكن اعتقد ستبقى محدودة ليبقى سيطرة النفط والغاز كما هو الحال بالطاقة النووية
بارك الله فيكم اجمعين سواء السائل و المجيب اثريتمونا بهذه المعلومات و هذا النقاش البناء جزاكم الله خيرا
استفاد الإنسان منذ القدم من طاقة الإشعاع الشمسي مباشرة في تطبيقات عديدة كتجفيف المحاصيل الزراعية وتدفئة المنازل كما استخدمها في مجالات أخرى وردت في كتب العلوم التاريخية فقد أحرق أرخميدس الأسطول الحربي الرماني في حرب عام212 ق م عن طريق تركيز الإشعاع الشمسي على سفن الأعداء بواسطة المئات من الدروع المعدنية . وفي العصر البابلي كانت نساء الكهنة يستعملن آية ذهبية مصقولة كمرايا لتركيز الإشعاع الشمسي للحصول على النار . كما قام علماء أمثال تشرنهوس وسويز ولافوازييه وموتشوت وأريكسون وهاردنج وغيرهم باستخدام الطاقة الشمسية في صهر المواد وطهي الطعام وتوليد بخار الماء وتقطير الماء وتسخين الهواء . كما أنشئت في مطلع القرن الميلادي الحالي أول محطة عالمية للري بوساطة الطاقة الشمسية كانت تعمل لمدة خمس ساعات في اليوم وذلك في المعادي قرب القاهرة . لقد حاول الإنسان منذ فترة بعيدة الاستفادة من الطاقة الشمسية واستغلالها ولكن بقدر قليل ومحدود ومع التطور الكبير في التقنية والتقدم العلمي الذي وصل إليه الإنسان فتحت آفاقا علمية جديدة في ميدان استغلال الطاقة الشمسية .
بالإضافة لما ذكر تمتاز الطاقة الشمسية بالمقارنة مع مصادر الطاقة الأخرى بما يلي :-
تحويل الطاقة الشمسية
يمكن تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية وطاقة حراريةمن خلال آليتي التحويل الكهروضوئية والتحويل الحراري للطاقة الشمسية ، ويقصد بالتحويل الكهروضوئية تحويل الإشعاع الشمسي أو الضوئي مباشرة إلى طاقة كهربائية بواسطة الخلايا الشمسية ( الكهروضوئية ) ، وكما هو معلوم هناك بعض المواد التي تقوم بعملية التحويل الكهروضوئية تدعى اشتباه الموصلات كالسيليكون والجرمانيوم وغيرها . وقد تم اكتشاف هذه الظاهرة من قبل بعض علماء الفيزياء في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي حيث وجدوا أن الضوء يستطيع تحرير الإلكترونات من بعض المعادن كما عرفوا أن الضوء الأزرق له قدرة أكبر من الضوء الأصفر على تحرير الإلكترونات وهكذا . وقد نال العالم اينشتاين جائزة نوبل في عام1921م لاستطاعته تفسير هذه الظاهرة .
وقد تم تصنيع نماذج كثيرة من الخلايا الشمسية تستطيع إنتاج الكهرباء بصورة علمية وتتميز الخلايا الشمسية بأنها لا تشمل أجزاء أو قطع متحركة ، وهي لا تستهلك وقوداً ولا تلوث الجو وحياتها طويلة ولا تتطلب إلا القليل من الصيانة . ويتحقق أفضل استخدام لهذه التقنية تحت تطبيقات وحدة الإشعاع الشمسي ( وحدة شمسية ) أي بدون مركزات أو عدسات ضوئية ولذا يمكن تثبيتها على أسطح المباني ليستفاد منه في إنتاج الكهرباء وتقدر عادة كفاءتها بحوالي20% أما الباقي فيمكن الاستفادة منه في توفير الحرارة للتدفئة وتسخين المياه . كما تستخدم الخلايا الشمسية في تشغيل نظام الاتصالات المختلفة وفي إنارة الطرق والمنشآت وفي ضخ المياه وغيرها .
أما التحويل الحراري للطاقة الشمسية فيعتمد على تحويل الإشعاع الشمسي إلى طاقة حرارية عن طريق المجمعات ( الأطباق ) الشمسية والمواد الحرارية .فإذا تعرض جسم داكن للون ومعزول إلى الإشعاع الشمسي فإنه يمتص لإشعاع وترتفع درجة حرارته . يستفاد من هذه الحرارة في التدفئة والتبريد وتسخين المياه وتوليد الكهرباء وغيرها . وتعد تطبيقات السخانات الشمسية هي الأكثر انتشاراً في مجال التحويل الحراري للطاقة الشمسية . يلي ذلك من حيث الأهمية المجففات الشمسية التي يكثر استخدامها في تجفيف بعض المحاصيل الزراعية مثل التمور وغيرها كذلك يمكن الاستفادة من الطاقة الحرارية في طبخ الطعام ، حيث أن هناك أبحاث تجري في هذا المجال لإنتاج معدات للطهي تعمل داخل المنزل بدلا من تكبد مشقة الجلوس تحت أشعة الشمس أثناء الطهي .
ورغم أن الطاقة الشمسية قد أخذت تتبوأ مكان هامة ضمن البدائل المتعلقة بالطاقة المتجددة ، إلا أن مدى الاستفادة منها يرتبط بوجود أشعة الشمس طيلة وقت الاستخدام أسوة بالطاقة التقليدية. وعليه يبدو أن المطلوب من تقنيات بعد تقنية وتطوير التحويل الكهربائي والحراري للطاقة الشمسية هو تقنية تخزين تلك الطاقة للاستفادة منها أثناء فترة احتجاب الإشعاع الشمسي . وهناك عدة طرق تقنية لتخزين الطاقة الشمسية تشمل التخزين الحراري الكهربائي والميكانيكي والكيميائي والمغناطيسي . وتعد بحوث تخزين الطاقة الشمسية من أهم مجالات التطوير اللازمة في تطبيقات الطاقة الشمسية وانتشارها على مدى واسع ، حيث أن الطاقة الشمسية رغم أنها متوفرة إلا نها ليست في متناول اليد وليست مجانية بالمعني المفهوم . فسعرها الحقيقي عبارة عن المعدات المستخدمة لتحويلها من طاقة كهرومغناطيسية إلى طاقة كهربائية أو حرارية . وكذلك تخزينها إذا دعت الضرورة . ورغم أن هذه التكاليف حالياً تفوق تكلفة إنتاج الطاقة التقليدية إلا أنها لا تعطي صورة كافية عن مستقبلها بسبب أنها أخذة في الانخفاض المتواصل بفضل البحوث الجارية والمستقبلية حيث أنخفظت حاليا" الى حوالي خمسة أضعاف مما كانت عليه في السابق و بالتالي فهي طاقه دائمه و نظيفه و رخيصه.
لان التكلفة البدائية للمشارع هذه تكون عالية التكايف لذلك يجب ع المؤسسات العافة والخاصة ان تدعم هذه المشاريع ليتمكن الجميع من الاستفادة منها
اعتقد ان السبب فى عدم استخدام الطاقه الشمسيه يرجع الى غياب التوعيه العلميه الشامله بطاقه الشمس و فوائدها المتعدده وفى نفس الوقت سياده الاميه والجهل بها كمصدر من اهم مصادر الطاقه المتاحه و المجانيه عند نسبه كبيره من الشعوب مع الاعتماد الكلى على المصادر التقليديه للطاقه كمشتقات البترول و توربينات السدود و محطات توليد الكهرباء بشكل كبير جدا
هذا بخلاف التكاليف الازمه للاستفاده من طاقه الشمس
هي ليست رخيصه ولا معلومات عن عمرها الزمني
شكرا لك استاذي المحترم جعفر والشكر موصول الى جميع الاساتذة الكرام الذين غطوا باجاباتهم الموضوع حقه اقول ان العراق كان من اوائل الدول الذين شرعوا باستخدام وصناعة الطاقة النووية من خلال انشاء منشات مختصة بالبحوث والتجارب النووية لاستخدامها كطاقة بديلة ومن هذه المنشات مفاعل تموز الذي افتتح عام1974 بمساعدة فرنسا ولكن اليد الاثمة يد الصهيونية ابت الا ان تدمر هذا الصرح الكبير فهم لا يريدون للعرب والمسلمين اي نفس مجرد نفس فيه تطور وابداع وهكذا استغلت اسرائيل اللقيطة انشغال العراق بالحرب سنة1981( وقامت باختراق الاجواء العربية !!!) وصولا الى العراق وقاموا بقصف المفاعل النووي العربي مفاعل تموز وعادت الى قواعدها وسلكت نفس الطريق الامن اذن ملخص الكلام اننا غير مسموح لنا ان نتطور ونتقدم باي وسيلة حتى وان دعت الحاجة الى التصفية الجسدية والشواهد كثيرة في بلدنا العراق فلقد حاربوا العقل العراقي وتم تصفية الالاف من الكفاءات القيمة والخبرات النادرة تصفية ممنهجة من خلال كلابهم المسعورة التي تفتك بنا ولا زالت مادام الدم العراقي اغدى من ارخص الدماء ومشاهد القتل الجماعي صارت هي الصفة الغالبة على المشهد الدموي العراقي وهذه هي البداية وسياتي دور الصامتين منكم انتم الذين وقفتم وقفة المتفرج المعصوب العينين والعاجز ان يفعل اي شيء كانما على رؤوسكم الطير سياتي دوركم قريبا
تحية لك أخي ألكريم واستاذي ألفاضل القدير جعفر أبن أليمن ألعزيز ألسعيد دوما بأذن ألله ,,, أما سؤالك اخي ألعزيز فهو سؤال عاقل عالم هزه بؤس وشقاء هذه ألأمه ,,, وأما أجابة ألأخ ألكريم أمير وألتي صوت لها بألأيجاب احتراما لشخصه ألكريم ولرأيه على ألرغم من أختلافي مع مضمونها فأقول ( وهل تعاني الدول ألعربية ألكبرى من قلة ألموارد وألأيرادات ) ام ان تلك ألأيرادات لايراد لها ان تصرف وتستوضف الالصالح جيوب الشركات ألأجنبية ولو حتى في المشاريع ألعبثية ,,, أم ان مسئلة عدم جدية ألنظر في أستخدامات ألطاقة الشمسية تكمن وراء ألأيادي ألخفية ألتي تتحكم في اقتصاديات موارد ألطاقة في ألعالم وتوجهها كيف تشاء وتستثمر عوائدها كما تريد وكأن ألأخوان ألعرب (حكامنا) منتجي ألنفط هم مجرد موظفين برتبة ( حارس ) مع جل أحترامي وتقديري للمسمى ( بالمناسبة وأنا اكتب أهتز بيتي نتيجة لقصف عنيف ومدوي يحبس ألأنفاس فوق رؤوس ألآمنين في بيوتهم من طائرات ألعملية السياسية ألمنبثقة من رحم الديموقراطية ألأمريكية ألمصدرة خصيصا لعالمنا ألعربي المنتج لمصدر الطاقة ألأول في العالم ) ولا اعلم فيما أن يكون هذا آخر ماأكتبه لكم فالقصف عشوائي شامل باشراف حكومتنا ألرشيدة ألرحيمة ألعطوفة الأمينة على دماء واموال شعبها وممتلكاته وألحامية له ولوحدته والمسؤولة امام ألله عنه وأعلم اخي ألعربي أن لهم في هذا القصف مسببا فهم يحاربون ويقارعون ألأرهاب نيابة عن شعوب ألعالم متبرعين في سبيل ذلك بدما ء واموال وممتلكات ووحدة شعبهم ليعيش ألعالم آمنا مطمئن ( أنبل بعد هذا ) وهاهي طائرة اخرى قادمة ولانعلم هدفها بعد عذرا فالقصف هذه ألمرة أشد فهذا يعني أنه أقرب ,,, ليشهد العالم وامريكا ألحريصة على (( تدميرقطرنا ,عفوا , غفوأ , اقصد ديمقراطيتنا , عفوا وعذرا فلم اقصد ألأساءة ألى أم ألديمقراطية ألرحيمة بنا والشفيقة علينا أم ريكا)) أن من أئتمنوهم على دماء شعوبهم يضحون بها قربانا لمحاربة ماسمته بالأرهاب فياسبحان ألله لايحارب ألأرهاب ألا بدماء ألعرب وألمسلمين ومن تعايش معهم ,,, ولاحول ولاقوة الا بالله ,,, عذرا فلقد أخرجتنا طائرات ألديموقراطية ألمتمثلة بحكومتنا ألرشيدة ألحريصة على دمائنا وألرؤوفة بنا وهذا خير من أن تنالنا طائرات ألأعداء ( لانريد أن نثقل على طائراتهم ونكلف طياريهم ألعناء ) فالخير واجد طائرات وصواريخ لهدم ألحجر وقتل ألبشر منوفرة ودمائنا رخيصة فلماذا نكلف ألأعداء ألعناء,,, يا أخواني ألأعزاء أذا اصبح ألتوجه نحو ألشمس كمصدر للطاقة فماذا سيفعل حراس وأمناء ألنفط ألعربي أيفترشون ارصفة الطرقات ليبيعوه تحت حرارة اشعة ألشمس أللاهبة ,,, لاأظن ان هذا مجد لهم (((( فنفط ألعرب للعرب وفوائده للعرب وعوائده للعرب عدا ونقدا وحصرا للعرب واستثماراته للعرب ,,, أما ألطاقة ألشمسية فهي لكل ألعالم وليست للعرب ( أذا عيني شنسوي فيها خلها تطلع وتغيب على كيفها وخل تستفاد شعوب ألعالم وتخلص من تسلط وجبروت ألعرب وسيف نفطهم المسلط على رقابهم والذي أذاقهم ألويلات فلتستثمر شعوب ألعالم ألغربي وألشرقي والجنوبي والشمالي من ألشمس مصادرا للطاقة وليبتكروا وليبدعوا ليتحرروا من ذل وعبودية ألنفط العربي ألذي أستعبدناهم وأستعمرناهم به طوال قرن ونيف وأن لم يفروا ألى ألشمس وطافتها فسنستمر باستعمارهم ونهب ثروات وخيرات بلادهم قرونا أخرى ) أما نحن ألعرب فحسبنا انها ((شمس ألشموسة )),,,, عذرا أخوتي ألكرام عن خروجي عن ألسياق سؤالا وجوابا فعذرا
أتفق مع ما قاله الأستاذ الفاضل محمد نايف