ما رأيك بفكرة إنشاء صندوق " رأيك يهمنا " من قبل ادارة الشركة أو قسم الموارد البشرية، بحيث يتمكن العاملين في الشركة من ابداء رأيهم أو تقديم شكوى من دون الحاجة لمعرفة الأسماء؟

ياجماعة يا اصدقاء يا اساتذة لماذ الصندوق بالاساس ولماذا الاقتراحات ولماذ اصلا الخلاف والله لا اعرف اسباب الخلاف  السبب شخص يسأل وشخص يجيب  نتناقش بالامور المهنية والاختصاصية ابعدوا المناقشة بالامور الشخصية الغوها من ادمغتكم تجنبو مايثير الحساسية بيننا حافظوا على هذه المهنية والله لاشيء يستحق الخلاف والتجريح ياجماعة ربنا يقول انما الاعمال بالنيات دعوا ربنا يحاسبنا على نوايانا وليس نحن من نحاسب بعضنا انها فرصة استفيدوا من قدر المعلومات الموجود في هذا الموقع وكعاكم هذه المهاترات

تقبلوا كلامي بحسن نية وبصدق انا اخوكم الاكبر

هناك امور سلبيه وقد تكون كيدية بمعنى اصح من الموظفين او من خلال المدير نفسه . من ناحية الشكاوي 

ومن ناحية وجهة النظر والاقتراحات الموظف الذي لا يستطيع اظهار وجهة نظرة بشكل واضح وصريح ومعلن لن يكون يوما ناجحاً او ادارياً متميزاً 

 

اغلب صناديق الاقتراحات والشكاوى مسكنات ومهدئات لا اكثر

 

قليلا ما تجد من يعمل بتلك الصناديق لدينا في عالمنا العربي

انا اوفق بانشاء صناديق ولكن تحت اشراف مدير الموارد البشرية 

تحياتي 

يسعد أوقاتك أستاذة فداء

ويسعد أوقات كل الزملاء الأعضاء

أنا اليوم حابة احكي معكم حديث من القلب للقلب فيكن تقولو على مبدأ فش قلبك أو سيرة وانفتحت

بدي خبركن كيف اتعرفت على موقع بيت كوم

بيوم من الأيام  من شهر حزيران عام2013  سافرت صديقة الي للإمارات مع ابنها الوحيد وكان الشاب عم بيحاول يدور على شغل وكنا نحكي أنا ورفيقتي مع بعض  ومن باب الفضول دخلت لخوخل وكتبت وظائف للسوريين بالإمارات واتعرفت على موقع بيت كوم

وخدمة التخصصات شدة انتباهي وعجبتني كتير

وأنا بطبعي ما انسجمت مع مواقع التواصل الإجتماعي لأني بحسها تربة خصبة للمهاترات وتنمية التطرف والحض على الفتنة والطائفية

وصار لموقع بيت كوم مكان بقلبي ، وصرت ما اشرب فنجان النسكافة غير وأنا عم بتصفح الموقع واسمع فيروز

وكان في شي بقلبي يعطيني الأمل بإنه بوكرة أحلى وقت تابع نقاش الزملاء الأعضاء بين بعضهم وحس إنه منصة موقع بت كوم تخطت الجدود بين الدول والحواجز الطائفية والنظرة العنصرية  وجمعت كل الزملاء الأعضاء بهوية وجنسية واحدة الإنسانية ووحدتهم بالفكر

الفكر والعلم  والثقافة كانو الرابط  الأساسي والأول إلي جمع بين أعضاء منصة بيت كوم وبعدين بتختلف الأهداف ناس بدها شفل ، ناس بدها شريحة مثقفة تتعرف عليها الخ

من فترة اتفاجأت بطريقة ونوعية أسئلة لم يسبق أن طُرحت على منصة بيت كوم

مُنتهى الطائفية والتهجم والعنصرية والإساءة

ثمّ تطورت الأمور إلى مُهاترات بين الزملاء الأعضاء وبدأت أقرأ كلمات يُفترض أن تكون بعيدة وغريبة عن سياسة موقع بيت كوم مثل ( أهل السنة وأهل الشيعة ومُهاترات مُسيئة )

في يوم من الأيام كنت أتصفح الأسئلة على منصة موقع بيت كوم وأذكر بأن سؤالا" يتعلق بجواز عمل المرآة  وآخر بجواز عمل الرجل والمرآة بمكان عمل واحد

وغيرهم الكثير قد مررت عليهم وأضفت إجابتي منوهة" إلى أنّ هذه الأمور رهينة ثقافة المجتمع الذي نعيش فيه ولا قاعدة عامة في ذلك  وكانت إجابات جميع الزملاء تصب في نفس المعنى

هل تعلمون متى تقدم الغرب وأصبح بوابة" لنور العلم ووجهة كُل طالب معرفة ونفض غبار الجهل والجاهلية ونهض وصنع لنفسه تاريخا" حديثا" حيثُ لم يروي التاريخ أنه امتلك تاريخا" في يوم مضى  

نعم لقد فعل الغرب كل ذلك حين فصل  الدين عن الدولة

داخل الدولة أنت مواطن وللمواطنة حقوق وواجبات من ضمنها حماية الشعائر الدينية واحترام الأديان لينعم الجميع بالعيش الهادئ

لنترك الخلق للخالق  وكفانا مُهاترات ومُزايدات وبدع

لن يجذبني لأحد أدائه للفرائض أيا" كانت الشريعة السماوية التي يعتنقها فأداء الفرائض لله عز جلاله

لكن  يسيئني جدا" سوء المعاملة والتهجم

حيثُ اتفقت كُل الأديان على أنّ الدين المُعاملة

وأخيرا" يبقى في قلبي سؤال أين إدارة موقع بيت كوم من كل ما ينشره بعض الزملاء ؟

هل يندرج فتح باب هكذا نوع من الحوار على منصتكم الموقرة تحت عنوان الحرية في الحوار؟

تبا" لهذه الكلمة فهي مظلة لكل مسيئ

 

أنا لا اشجع مثل هذه الصناديق لأنها عادة ما تكون غير صادقة بسبب سوء الاستخدام، وبواسطتها يتم اختلاق المكائد بين الموظفين.

كما أنها تعطل حاجة الشركات للشفافية والمصارحة وتقوية شخصية الموظفين. 

اتفق مع رايالاستاذ الفاضل عادل والاخت فتون نحن هنا من اجل الاستفاده في العلم والمعرفه وﻻيوجد لدينا وقت للكلام الفاضي ومن يبحث عن المشاكل فاليواجه وجها لوجه اذا كان قوي الشخصيه وفعلا نشكر الاخت فداء على توضيحها للسؤال وانها خصصته للموارد البشريه

الفكرة ممتازة و موجودة في كثير من المنشآت و لكن كصناديق مقفلة ﻻ تفتح أي أنها شكليات فقط . و في بعض المنشآت قام بعض الموظفين بإضافة ( ﻻ ) بين كلمتي ( رأيك و يهمنا ) فأصبحت العبارة ( رأيك لا يهمنا ) لأن الموظفين هناك لم يلمسوا أي تجاوب من ادارتهم بخصوص آرائهم و مقترحاتهم . و لكن الفكرة ممتازة و نتائجها أيضاً ممتازة متى ما طبقت في بيئة صحيحة و سليمة و كان المجتمع الإداري هناك على ثقافة و وعي و قادر على العطاء .

فكره ممتازه يا فداء

وانا مؤيد لها بشده

بس الاهم منها ان القائم على فرز الشكاوى و المقترحات يكون شخص ذو خبره عاليه و حكمه ايضا و ملم بكل الاحداث بالمؤسسه

لكى يتمكن من فرز الشكاوى والاقتراحات الحقيقيه و طبعا تجنب الاراء الكيديه والتى قد تحتوى على السلبيات الهدامه

شكرا على السؤال و اجابتى عن الفكرة مع كامل تقديرى لاختنا الكريمة مقدمة السؤال بارك الله فيها و المفهوم عندى تلقى شكاوى لانه لا احد تقريبا يتحرج من عرض مقترح او  راى ايجابى

اذا لم يكن لدى صاحب الرأى القدرة على تحرير رايه او شكواه و يمتلك الشجاعة للتوقيع عليها بوضوح فهو اجبن من ان يلتفت لشكواه هذا  اولا..

و ثانبا يحول المقترح الى مجال و مستنقع للشكاوى الكيدةية التى تسنزف الوقت و الجهد و تثير الشكوك و الريبة بين الجميع دون استثناء .

وثالثا  تعتبر وسيلة ضغط يستغلها اصحاب الضمائر السيئة و لا يقلل من هذا بعض الشكاوى التى تكشف عن سلبيات لان اتباع المناهج العلمية فى الادارة و تعظيم وظيفة الرقابة و المتابعة كفيل بايضاح الامور

ارجو ان اكون قد اوضحت رأييى و شكرا لاختنا الكريمة فادية

شكرا لجميع المختصين الذين شاركوا بالاجابة.ولكن السؤال موجه للعاملين في قسم الموارد البشرية والهدف منه اخذ الأراء بخصوص انشاء مثل هذه الصناديق في الشركات لأخذ اراء واقتراحات العاملين فيها.