كمدير ؛ هل تفضل إستخدام سياسة " دفاعية : هجومية " فى مجال المنافسة ؟

الاثنين معا :

دفاعيه :

وهنا لها قميتها بان ادفع عن مجال عملي المنافس واوقف تمدده بالسوق على حساب شركتي فالدفاع هنا يصده بالتقدم 

هجوميه : 

وهنا تكون من خلال التصدي للشركة المنافسه واقحام شركتي امامها ومنافستها بعقر سوقها لكي تحسب حساب الشركة التي اعمل بها 

وتسلم ان لابد من التقاسم

احيانا الدفاع لوحده لا يكفي 

واذكر لك امثله عالمية وعربيه 

لو تلاحظ شركة سامسونج وابل كلا يدخل بسياسة الدفاع عن منتجه وبنفس يقومون بمهاجمة كل منتج متصدر من الطرف الاخر بل وصل الحد لقضايا بالمليارات لو نظرنا لهم سوف نجد انهم يتبعون اسلوم الهجوم والدفاع 

وعربيا لو نظرنا لشركة موبايلي السعودية وشركة اتصالات السعوديه سوف نجد بدعاياتهم يهاجمون بعض بطريقة مبطنه وخاصه بشهر رمضان وبنفس الوقت يدافعون عن منتجاتهم  او خدماتهم التي يطرحونها

وبالنهاية المدير يجب ان يكون قوي القياده ويستخدم كل اسلحته وطاقته ولكن بطريقه قانونيه وادبيه  اذا لم يكن هناك للشركة قائد

-الحكمه- وضع الشيء في مكانه المناسب- اتخاذ اي قرار لابد من دراسات وابحاث ومعلومات دقيقه وواقعيه ومن ثم يتخذ القرار

ان السوق هو من يحدد السياسة التي يجب استخدامها فأذا تعرضت للهجوم عليك الدفاع حتى تسترد زمام المبادرة ومن ثم الهجوم ولكن استخدام سياسة الهجوم بشكل مستمر سخلق لك الكثير من الاعداء وقد يساعد على نشؤ تحالف ضدك فإن هاجمت مرة قد تهاجم مرات عدة وفي العمل هناك تحالفات مثل السياسة الدولية فأنصح بأن يكون الهجوم هو رد فعل مشروع لهجوم مضاد تعرضت له الشركة ولنتذكر انه في السياسة كما هو في الحروب وكرة القدم والمنافسة الهجوم خير وسيلة للدفاع

في راي المنافسه افضل شئ فى ثقا فة المجتمعا ت المتقدمه وافضل الهجوم فى المنافسه طالما تمتلك مقومات الهجوم واضافة  كل ماهو جديد ونافع لرقى وازدها ر المجتمع

يكون جاهز ل الدفاع و الهجوم على حسب متطلبات السوق و الموجود فيه ، حسب الطلب و العرض