Register now or log in to join your professional community.
المستندات الطبية تحتاج الى خلفية علمية وطبية ، وبما أنني طبيب بيطري فإن دراستي وخبرتي العملية تؤهلني للترجمة الطبية بما في ذلك التقارير الطبية
ترجمة الوثائق الطبية باستخدام النت أو المعاجم الغير متخصصة وعدم توفر الكلمات و المصطلحات الطبية المراده بالاضافة إلى اختلاف الترجمة من قاموس إلى آخر وعدم فهم الجملة بعد ترجمتها، وصعوبة ترجمة الاختصارت الطبية للغة العربية بالاضافة الى الكلمات الجديدة و التطورات المعجمية ووجود أعداد هائلة من المرادفات المتغيرة أوالمسميات الجديدة جعلت من الصعب إضافة هذه الكلمات وحذف القديم منها وتصحيح مرجعية القواميس والمعاجم المتخصصة، كل هذه المتغيرات تقود إلى مشاكل في الترجمة، لذلك فهذه الترجمة بحاجة إلى مؤسسة متخصصة أو شخص يتقن تماماً اللغتين من أجل ضمان ترابط النص ووضوحه مع شرط المامه و معرفته بالمصطلحات والكلمات والطبية و متابعة التحديثات والمتغيرات المسترمة في الكلمات والمصطلحات الطبية ، وأن يكون على دراية بالتصنيفات التي تندرج تحتها العقاقير و يجب أن يتوفر لديه الحس اللغوي الطبي ويكون قد تلقى تدريبات من جهات مخولة مع استخدام القاموس الطبي الموحد المعترف به من منظمة الصحة العالمية في معظم الحاالات للحصول على ترجمة المصطلحات ، حتى يتفادى النتائج الكارثية بسبب الترجمة الخاطئة.
من الاخطاء الكارثية تكمن في ترجمة وثيقة طبية تحتوي على التعليمات الخاصة بكيفية إجراء العمليات الجراحية. لذا؛ فإن أي خطأ بالترجمة سينتج عنه إجراء العمليات بصورة خاطئة ، أو تشخيص المريض بشكل خاطئ أو إعطاء المريض العقاقير والادوية الخاطئة أوتخزين و استخدام الادوية بطريقة خاطئة والتي قد تقود إلى مضاعفات خطيرة .
لان اكثرها مصطلحات لاتينية وكذلك الاستخدام للغة الصعبة في الشرح