Register now or log in to join your professional community.
اتعقد انه من الافضل التزام الصحفى بالهدوء التام حتى لا يثير غضب الشخص الذى امامك واذاكان غاضبا احاول تهدئته ليس عن طريق التراجع عن السؤال ولكن عن طريق تاجيله لاخر النقاش اواعطاء الشخص الفرصة الكافية للتفكير وللهدوء
من المواد الدراسية التي درسناها فى الجامعة علم النفس حيث يجب على الصحفى المحترف ان يقيم الموقف ويعرف بدقة كيف يطرح السؤال ليتحصل على الاجابة المثالية و خصوصا اذا ارتبط الموضوع بالعقيدة و الدين هنا تظهر مهارة و حرفية الصحفى فمثلا الصحفى عربي مسلم و يبحث فى موضوع الديانة المسيحية عليه ان يقوم بطرح موضوعه بسلاسة بان يبين ان الاسلام أمرنا بالإيمان بالديانات و الرسل و يجد مدخل بعد ذلك لموضوعه الذى يبحث عنه دون ان يشعر الطرف الاخر و ان يريحه نفسيا ليتحصل منه المعلومات الصحيحة التى تخدم قضيته
توصيل احساس الدردشة الحميمة بينك وبين ضيفك وانه ليس تحقيق والاهم طريقة طرح الاسئلة
اولا.لابد وانت تتحاو مع اى شخص او مسئولا فى القام الاول لا تشعرة بالندية لو التحدى
ثانيا .لابد من اختيار طريقة لائقة وجيدة للسئوال تشعر الشخص المسئول بالراحة ولابد وان تراعى مستواة الثقافى
ثالثا .الحديث مع الشخص فى امور خارجية قيل بدء الحديث بطريقة الدعابة حتى تزيل الكثير من الاسوار او الحواجز الموجودة
رابعا. فى اثناء الكلام لا تقاطعة بأستمرار حتى لا تثير غضبة واجل استفسارك وتوضيحك الى نهاية حديثك اذا لم يكن ضروريا
في المبدأ عليك نقل الصورة والصوت كما هو ، لكن عندما يكون أمامك رأي متعصب وتعرف أنه قد يؤثر سلبا ً على المتلقي وربما يوصل رسائل كراهية للبعض فهنا تتدخل لاقتطاع ماتريد اقتطاعه.
لكن عندما تكون في بث مباشر أو على على الهواء ، فعليك محاولة الالتفاف على المتحدث ومحاولة إبعاده عن بث تعصبه وذلك من خلال طرح سؤال مختلف أو ربما القيام بتوضيح فكرة يعتبرها هو خاطئة ومحرمة لكن دون إثارة غضبه ، الأمر يعتمد على أسلوب التحدث وطرح السؤال بشكل سليم وذكي
الشخص المتوظف بعمله كصحفي والذي يلتقي بالمجرمين ويسجل حوارات للنشر اعطاء وقت مستقطع للتفكير والتزاماه بالهدوء التام
في هذه الحاله يجب اللجوء الي الدبلوماسيه في العمل التي تعرضنا لها في سؤال سابق
كل صحفي يختلف عن الاخر وكل شخص له طريقته الخاصة في معالجة هذا الامر ولكن بالنسبة لي من خلال تركه يهدأ قليلا والتخفيف عنه ومن تم عقد مقابله معه برضاه
عندما يكون الصحفي نفسه غير متعصب في حياته العادية لايلقى بالا لأراء المتعصبين ويعتبره حالة مرضية يجب علاجها بالعلم والحكمة والتروي .
تذكير المحاور بالموضوع الأصلي ، وتقييم المشكلة دون شخصنة