الكثير منا يعمل بمجال التدريب بقصد وغير قصد ولكن هناك طرق وأفكار ابداعية في هذا المجال ليتميز عن غيرة اذكر بعضاً منها ؟

 : القدرة على تحويل أي مادة علمية إلى مادة تدريبية باحتراف

 وذلك يكون من خلال التعليم المستمر والإصرار على استمرارية التعلم والمعرفة والحرص على اقتناء الدوريات والكتب الجديدة في مجال التخصص وكذلك حضور اللقاءات والمؤتمرات الدولية والعربية والتخلص من آلية التقديم والعرض ونمطية الأدوات والأساليب وعدم التقتير في شراء الأدوات والكتب الجديدة

ة : الإبداع والتغيير

 إن الحماس لما يقدمه المدرب من مواد تدريبية ينبع أساساً من إحساسه بالحداثة والإبداع ؛لذا فمن الضروري أن يحرص المدرب على تجديد وتحديث ما يقدمه من موضوعات ، وتجديد الأسلوب ، وتغيير المدخل ، وتنويع التسلسل في التقديم والعرض ، واستخدام أساليب وأدوات جديدة .

ة : الإستعداد المسبق

 في كل مرة وعلى مدار سنوات خبرتك العملية مهما طالت عليك أن تقرر وقتاً محدداً للاستعداد المسبق للتقديم ولا تخاطر بدخول قاعة التدريب دون استعراض أوراقك وأدواتك فكم من المفاجآت التي بحدوثها تهتز مكانتك المهنية وتزداد حدة التوتر لديك فالاستعداد المسبق (قاعدة ماسية) لا غنى عنها للمدرب المهني المحترف .

الإستعداد والترتيب والتحضير الجيد لعملية التدريب  من خلال تحهيز حقيبة تدريبية على مستوى عالي من الجودة .

الأفكار كثيرة وكل مجال له طرقه ووسائله 

لكن الأهم في تميز التدريب أن تصل الفكرة بطريقة سهلة وتكسب المتدرب معلومة وتغيير قناعة وتوجه 

باستخدام كافة الوسائل التعليمية الممكنة بحسب مجال التدريب