هناك عدة أسباب تجعل إمكانية التنبؤ مائة في المائة في تحليل المشروعات أمر غير قابل للتحقيق ماهي اهم هذه الاسباب؟

أهم هذه الأسباب الآتي:

أ/ التضخم: إن معدل ارتفاع الأسعار بالضبط سيكون أمر مجهول و لا يمكن تحديد نسبة ارتفاع الأسعار أو تغيره على وجه الدقة.

ب/ التغيرات التكنولوجية التي تظهر و تؤدي إلى إحداث تعديلات في بنود التكاليف أو العوائد و لا يمكن التنبؤ على وجه الدقة و التحديد بالتغيرات التكنولوجية و آثارها.

ج/ عدم الوصول إلى الطاقة النظرية القصوى الواردة على أساسه حسابات المشروع.

د/ تقدير الاستثمارات الرأسمالية و الإنفاق الجاري بأقل مم ينبغي لاعتبارات متعلقة بعدم الدقة في الحساب أو لطول فترة الإنشاء و هو ما يؤدي إلى تغيير الحسابات.

1- عدم الدقة فى تقدير المصروفات والايرادات ( التنبؤ غير الصحيح)

2- تغير الظروف اللاقتصادية ( التضخم .... ) والسياسية والجغرافية

2- التغيرات التكنولوجية السريعة

حدوث امر من الامور الاتية :

1 - تضخم

2 - تطورات تكنولوجية

3 - تغيرات فى تقدير اوجه الانفاق و اوجه الدخول

4 - حدوث تغيرات فى تحديد الطاقة القصوى للمشروعات

اتفق مع ما تم ذكره والموضوع يندرج تحت بندين رئيسيين وهما المحددات الخارجية وهى العوامل الخارجة عن ادارة المنشأة ويندرج تحتها ما تم ذكره من مخاطر التضخم والتغير التكتولوجى والسياسى والمناخى ومخاطر داخلية منها التكلفة العالية للوصول الى تنبؤ دقيق والوقت الكبير اللازم للحصول على تنبؤ دقيق وعدم كفاية المعلومات والاعتماد على الخبرات الشخصية فقط. وفى كل الاحوال فان المستقبل هو غيب يعلمه الله

الاجابات كلها صحيحة 

يحتاج كل مدير لمشروع استثماري للعديد من المعلومات فيما يتعلق بالمخاطر التي يمكن أن يتعرض لها المشروع الذي يديره، و أيا كان نوع هذا المشروع، و بالطبع تزداد نسب المخاطر مع كبر حجم المشروع و الاستثمارات المتاحة من خلاله، و تتنوع المخاطر التي يمكن أن تتعرض لها المشروعات  و منها مخاطر تتعلق بتغير الأرباح، و تتضمن اتخاذ الإدارة لقرار بزيادة التشغيل للمعدات و الأصول الثابتة في المنشأة مع ما يصاحب ذلك من زيادة ضرورية في تكاليف التشغيل بكل أنواعها، أو تغير في الحالة الاقتصادية في البلاد و سيادة حالة من الكساد الاقتصادي تؤثر على نسب أرباح المؤسسة. و توجد مصادر أخرى للمخاطر أيضا منها عدم دقة التنبؤات بالسوق و احتياجاته من المنتج المقدم، و عدم الاهتمام بالتكنولوجيا، و استخدامها في العملية الإنتاجية، و المخاطر البيئية إن وجدت أيضاً، كالعواصف و الحرائق و مشكلات الطاقة و الكهرباء و غيرها.

و تنشأ مخاطر في سياق المشاريع أيضاً عن قيام المؤسسات بتوجيه استثماراتها في عدد من الأنشطة الغير مرتبطة بمجال عملها الأصلي، و يتوجب في ذلك الاستثمار في مشروعات ذات صلة بالمجال الأصلي و لو صلة بسيطة، حتى يمكن متابعة تلك المشروعات، و كذلك توجد مصادر للمخاطر غير متوقعة، كحدوث مشكلة كبيرة في توافر الطاقة و مصادرها للمشروع، أو تغير مفاجئ في رغبات المستهلك و زهده في المنتج، و يساهم التأمين في التخفيف من حدة تلك المشكلات أحياناً من خلال المساهمة في تعويض نسبة من الخسائر تساعد المشروع على الاستمرار.

و من مصادر المخاطر المالية كذلك تغير نسب الأرباح و عدم القدرة على الوفاء بالالتزامات المالية أو تسديد القروض، كما توجد مخاطر مصدرها مالي أيضا، و تتمثل تلك المخاطر في حدوث خطأ مالي من الحسابات في أي مرحلة لا يمكن اكتشافه، أو حدوث عبث في البيانات المالية للمؤسسات، مقصود أو غير مقصود، و يتطلب ذلك التعامل بقدر كبير من الدقة و توفير آلية رقابية على المنظومة الحسابية ككل، تكون مهمتها اكتشاف الانحرافات و تحديد أسبابها و سبل التعامل معها بشكل مناسب

اتفق مع اجابات الاساتذة

اتفق مع اغلب الاجابات 

أتفق مع الزملاء بخصوص اجاباتهم.

كل ما ذُكِر صحيح