كمدير ؛ من تتوقع ان يكون أكثر سعادة " مدير فى قطاع البترول : مدير فى قطاع التعليم " ؟

السعادة المادية ستكون عند مدير مصفاة للبترول

اما السعادة الثقافية والعلمية والاجتماعية ستجدها عند مدير مؤسسة تعليمية

ولا يجب ان نربط السعادة بالمال فقط ،لان الابداع بمجال من المجالات هو قمة التفوق والسعادة بالنجاح في الحياة

الدخل المادى مهم جدا للاى انسان لكن ليس هو سبب السعاده الحقيقيه

ولكن السعاده الحقيقيه فى  الايمان بالله وبقضاءه وقدره و حكمته

والرضى بالحال و التوكل على الله فى كل الامور

وطاعه الله سبحانه وتعالى و الابتعاد عن ما نهى الله عنه

وسواء كان الانسان بيعمل فى مجال البترول او التعليم لا فرق

لكل منها رساله فى الحياه ولكل منهما اهداف و ادوار يجب القيام بها

ولكن الاكثر سعاده فيهم هو الاكثر ايمانا بالله والاكثر رضاء بالحال و الاكثر طاعه لله

طبعاً المدير فى قطاع التعليم لان رسالته اشمل لانها تمثل الحاضر والمستقبل واجرها عظيم عند الله " فمن علمنى حرفا سرت له عبداً " .

اتفق مع راي الزملاء.فالسعادة لا تكمن في المال .و فقط فالعمل عبادة و أمانة و على الشخص تادية واجبه على اكمل وجه حيث يرتاح سواء بالتعليم او بقطاع الطاقة

مع الاسف في زمننا هذا المادة هي التي تاخذ الاهتمام الاكبر للكثير من الناس , وينسون متعة التفوق بمجال العمل الذي يبدعون فيه اكثر .

ويا بخت من جمع بين الاثنين معا.

مدير قطاع التعليم اسعععد من وجهة نظري لان مستقبل الوطن مستقبل الامة تنبع بمن هم تحت ايدينا اطفال او كبار , التعليم يطور الشعوب ويرفع من شأنها لا البترول .

غاية العمل تحقيق دخل شهري يؤدي لعيش كريم وحياة هادئة لصاحبه وعائلته والتعليم في بلداننا لايحقق ادنى العيش الكريم فسعادة مدير في البترول اكبر

السعيد هو من من يرضي ضميره بتأدية عمله على الوجه الاكمل 

أيا كان موقعه 

السعاده لا ترتبط بالدور الوظيفي او بالمكان ...السعاده تتحقق حيمنا يتحقق الرضا الوظيفي في اي قطاع كان وحينما يتواصل المدير اكثر مع فريق عمله وزادت الثقه بينهم كلما  تحققت السعاده للجميع ...