كيف يمكن سد الفجوة بين النظرية والتطبيق في الادارة؟

عن طريق المنطقيه والموضوعيه و المهنيه ايضا فى التطبيق لاى نظريه اداريه

ويجب هنا الاخذ فى الاعتبار ان لكل مجتمع عاداته  و تقاليده  وثقافاته

والتى نشاء وتربى عليها ويجب اخذها فى الاعتبار

عند التطبيق  العملى لاى نظريه اداريه

هناك فرق بين أن نرفع شعارات ونطبق هذه الشعارات عمليًا، أي يجب أن يكون هناك رغبة في التغيير يعني الكلام عن الإدارة والكلام عن التطوير والتغيير مذهل وكبير موجود في الصحف وموجود في المؤتمرات لكن للأسف عندما نأتي إلى التطبيق نجد أن ما يطبق غير مضبوط أو مختلف

أعتقد ان الحل فى الواقعية و ليس المثالية

كما تفضل الاستاذ حسام الحل في المنطقية ، وكثير من التظريات غير قابلة للتطبيق في بلداننا العربية ليس لانها غير صحيحة و لكن لان البيئة العربية لا تستطيع او لا تريد التخلص من ثقافات عقيمة ما زالت راسخة  فينا ، فالقبيلة و الفئوية و الاقليمية و الجهوية و العشائرية و المحسوبية و الواسطة كلها عومامل تحول بين تطبيق النظرية الصحيحة في الادارة و هذا واقع كثير من الشركات