هل أنت مؤيد ام معارض لتلك المقولة " التطورت التكنولوجية قد تفاجئنا بمدير إلكترونى يتخذ القرارات المثالية دون أثار سلبية " ؟

معارض

لان  التكنولوجيا  أداه لمساعده البشر 

تقول الحكمة 

”التكنولوجيا لا تزيد عن كونها أداة، أما تحفيز الأطفال وجعلهم يعملون معا فأهم عنصر هو المدرس.“

في البداية أشكرك أستاذ حسام علي دعوتي للإجابة علي هذا السوال 

ابدا لايمكن للتكنولوجيا ان تتخذ القرارات المثالية  لان لكل قرار حالة خاصة به لايمكن التنبؤي بها والمدير الالكتروني أين دوره بالتواصل مع موظفينه  حتي وقتنا هذا التكنلوجيا لا تنجح الا بوجود الانسان لان هو من يكفيها حسبالموقف والحالة العامة للشركة 

الآلات هذه من اختراع الانسان

اي انها لن تكون اذكى منه في مثالية القرارات

ثم ان الآلآت مبرمجة لاتخاذ قرارات معينة وليس من الشرط ان تكون مبرمجة على قرارات مثالية

مهما كانت الآلات مثالية فهي ليست كعقل الانسان لانه هو الذي اخترعها

أنا  أؤيد وبشدة رأي الإخوة الذين قالوا بأننا لن نصل إلى مرحلة المدير الإلكتروني الصرف مائة بالمائة

وذلك لأن التقنية مهما بلغت قدراتها وقوتها فلن تستغني عن بشر يديرها و يشغلها أو يطبقها وبالتالي فهذا هو المدير الفعلي والتقنية هي مجرد أدوات مثلها مثل أي برنامج تقني أو كمبيوتر  من صنع البشر لابد له من بشر يشغلونه ويديرونه

ههههههههههههااااااااااااى ....شكرا على الدعوة .. طبعا سؤال افتراضى هام .... لكن طبعا لا يمكن لان الانسان يظل هو من يصنع و يغذى الكمبيوتر بمعلوماته و بياناته و برمجته

لا يمكن ذلك بل من الممكن ان تكون فقط محل العمالة وقد حدث ذلك بالفعل باغلب الصناعات ولكن لا يمكن ان تعطي اوامر فحتى الربورت الالي لم يصمم ليعطي اوامر او يتولى الادارة بل ليساعد الانسان بالتنفيذ او بالعمليات الحسابية المعقدة وليس بدراسة متأنية واتخاذ قرار وتوجد مواقف فجائية لا يمكن للانسان الالي حينها ان يقوم بعطاء الرد المناسب

اتفق مع راي الأساتذة الكرام

صحيح اننا في عصر التطور والانفتاح  ولكن براي المتواضع لن نصل الى مرحلة المدير الالكتروني. لا يمكن ان يحل شيء محل الانسان في مجال الادارة. ربما يستعين المدير ببرنامج معين يساعده ويسهل له اموره ولكن لا يمكن ادارة فريق عمل بواسطة شيء الكتروني .

معارض وبشده 

لان الانسان هو من صنع التطورت التكنولوجية فلن تكون احسن من الانسان ابدا 

تحياتي