Register now or log in to join your professional community.
أنا لا افضل لإبني غير العمل في الشركات الخاصة لأنها تتطور بإستمرار ويمكنه أن يتابع نشاط الشركات الأخرى وأن يعيش تجارب ستفيده في المستقبل لكي يكون خبرة كبيرة
أما القطاع العام فهو روتيني وليس فيه خبرات كثيرة على الصعيد العربي
شكرآ على الدعوة
ليس أمامنا بديل القطاع الخاص هو الحل الأن لم يعد القطاع الحكومى هدف
كما كان فى السابق علاوة على تدخل المحسوبيه للعمل فى القطاع الحكومى
فيجب أن نزرع فى أبنائنا التفوق مع علمنا يقينآ انه لايوجد تعيين حكومى لكن
يجب ان يتعلم الإجتهاد من أجل التميز ليظل كذلك و يتوكل على الله و هو الموفق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد إذن الجميع اعتقد (من وجهة نظرى ) القطاع الخاص ليس سبه فى حد ذاته وإنما طريقة إدارته وعمله هى التى تحدد إذا كان جيد أم سئ كبيئة للعمل
فمن الممكن أن تجد شركة قطاع خاص ولكن النشاط والإدارة وبيئة العمل الداخلية والخارجية تحقق لك ما يشبه القطاع العام
والله أعلم
ولم لا ... أرضى له العمل في أي من الفرص المتاحة ... الحصول على عمل هو رزق من الله و لا يجب لأحد أن يرفض هذا الرزق
فرص الترقي و التطور كبيرة في القطاع الخاص و لكنه يستنزف الإنسان ذهنيا و لا أرى هذا عيبا... عكس القطاع الحكومي الذي يتمتع بالاستقرار و لكن فرص التطوير صعبة في القطاعات الحكومية .
لأي من القطاعات مميزاته و عيوبه و لا يجب أن نرفض قطاع ما بسبب عيوبه لأننا سنجد عيوبا مختلفة في القطاعات الأخرى
نعم ، فالقطاع الخاص خاصة ان كان شركات كبيرة فان دخلها و مردودها سيكون افضل اضافة لان بامكان الموظف ان يجتهد و يثبت نفسه في تلك المؤسسة ، و اعتقد ان تفشي المحسوبية و الواسطة و ان كانت موجودة الا انها في القطاع الخاص في اعتقادي تبقى في مجال ضيق و محصورة
بعد ظهور الشركات المساهمة الكبرى وتوسعها في كافة البلاد وظهور الشركات القابضة وشركات الاكتتاب العام أصبح للقطاع الخاص دور رائد في كافة المجالات ولم يعد القطاع الخاص بالمفهوم الضيق المملوك لرب عمل شخص واحد بل مجموعة من المساهمين يمثلهم مجلس أدارة وتلك الشركة لها أنظمة صارمة ولوائح تعمل بموجبها تتفق مع الأنظمة والقوانين اذا كانت تلك الشركة متاح لابنى العمل بها فتعد فرصة مواتية يجب ان يسعى لاقتناصها والفرص الجيدة لا تتكرر كثيرا الخلاصة ان المفاهيم تغيرت للقطاع الخاص وأصبح أفضل بكثير عن ما سبق وفي مصر أفضل واكبر الشركات كان أصلها قطاع خاص قبل صدور قرارات التأميم كما ان برنامج الخصخصة عدل من أوضاع شركات كثيرة قطاع عام وأصبحت قطاع خاص وقام القطاع الخاص بتطويرها الى الأفضل وحول اتجاهها من الخسارة الى الربح
بل اتمنى ذلك
بشرط تكون شركات كبيرة تضمن حقوق موظفيها
أذا كان لا يريد سأحفزه لذالك وسأقص عليه قصص نجاح رجال بدؤ من تحت الصفر وأحاول جاهداً تنمية أفكاره بأستمرار وأذكر له سلبيات العمل الحكومى وحكم النفس على النفس والادارات الفاشلة التى لا تعمل وتتقاضى عن عدم عملها رواتب
نعم اقبل وذلك بحثا عن التطوير والارتقاء بمستوى مهارتى الشخصية وايضا لتطوير والارتقاء بمستوى المادى للافراد
نعم . ارضى له العمل فى القطاع الخاص . حيث انى ارضى له ان يكون كل ما يحصل عليه مقابل جهد وتميز منه واكتساب المزيد من الخبرات والمنافسه فى سوق العمل