Register now or log in to join your professional community.
كلاهما استراتيجية مختلفة عن الاخر ويتم اختيار تطبيق احدى الاستراتجية بناء على وضع السوق ووضع المنتج كالاتى
1-الاستراتيجية الاولى ( منتج جديد لنفس السوق ) وتسمى استراتيجية التويع المركز .. وتتم حينما يبدا معدل النمو فى المنتجات الحالية فى الهبوط وزيادة تنافس الشركات على نفس المنتجات الحالية
2 الاستراتيجية الثانية ( منتج قديم لنفس السوق ) وتسمى استراتيجية تنمية منتج ... وتلجا اليها الشركات حينما يتسع سوق منتج قديم ولكن لاتنمو بنفس مقدار نمو السوق لذلك تقوم بتطوير المنتج القديم وتقديمة لنفس السوق ولكن بشكل جديد حتى تحصل على اكبر حصة من نمو المنتج
تقديم منتج جديد لنفس السوق والاستفادة من خطوط السير ودراسة الجدوى لفتح سوق
السؤال عام والاجابة هتكون عامة, مفيش حاجة افضل من التانية وانت بتاخد قرار علي حسب معطيات الشركة والسوق
كلا الامرين له مميزات وله عيوب
ولكننى افضل ان اسير فى الاتجاهين حيث لا يجب ان نبتعد عن السوق القديم ونترك مكان خالى من المنتجات الجديده
وعن المناطق الجديده فهذه الفكره مميزاتها اكثر بكثير حيث ان فتح سوق جديده يساعد فى انتشار المنتجات الجديده والقديمه على السواء برغم من ان تكلفة تشغيل المنطقه القديمه وسرعه دوران المنتجات فيها بطيئه ولكن المكاسب التى تأتى منها حاليا ومستقبليا يكون افضل فأن تكون اول من يدخل سوق جديده لها افضليه دائمه ولها شعور بالامتنان لدى العميل
هذا وبالله التوفيق
تعتمد على المنتج ومدى فائدته للمستهلك والافضل منتج جديد لكلا السوقين
طرح منتج قديم بسوق جديد
منتج قديم لسوق جديد افضل لان هذا المنتج القديم في السوق الجديد يعتبر جديد لان غير موجود فيه اصلاً
أما المنتج الجديد في السوق القديم حتى وأن حقق نجاح فسيكون علي حساب المنتجات القديمة لان حجم السوق واحد
هنا يكون الإختيار على حسب تموقع المؤسسة بالسوق فإن كان موقعها التنافسي جيد فالأفضل أن تقدم منتجا جديدا للسوق فهو أفضل لها، أما إذا كانت وضعيتها التنافسية متوسطة أو ضعيفة فالأفضل لها أن تقدم منتجها القديم لسوق جديد قصد زيادة حصتها التنافسية، وعليه فالأفضلية بين الأمرين تكون حسب وضع المؤسسة بالسوق
افضل تقديم منتج جديد لنفس السوق و الذي سيحدد الافضلية حسب رايي هو مدى متانة و قوة و ابداع المنتج الجديد وما هي الاضافات التي ستشد المستهلك الى الانجذاب نحو هذا المنتج