هل أنت مؤيد ام معارض لتلك المقولة " الحب الشديد بين المدير و فريق العمل قد ينتج عنه أثار سلبية " ؟

بالطبع مؤيد، هذا النوع من التقارب يعطي للمير فرصة طلب ما يتعدى حدود المهام الوظيفية و إخراج ما يمكن الحصول عليه من طاقات و مواهب لدى الفريق و تقبلهم للضغوط التي يمكن أن يضعهم فيها المدير دون تذمر أو ضيق، بالإضافة إلى التقدير الشديد لظروف المدير الحياتية التي في بعض الأحيان تؤثر على أسلوب معاملته مع الفريق ، إن الحب المتبادل أياً كان درجته لا يعود بالسلب إطلاقاً على فريق العمل طالما لا يتجاوز حدود المهنية.

العلاقة الحميمية بين المدير والفريق تزيد من قوة الفريق ولكن تكون بقدر ولاتزيد عن اللزوم فتفقد هيبة المدير..

مــؤيد . 

بعض الناس يكون مؤيد خصوصا في حالة تواجد نساء ف مقرر العمل بعدها تنتج عنها علاقات سيئه وبهذه الحاله الابتعاد عن المدير كل البعد ولابد ان تكون العلاقه سطحيه ف حدود مجال العمل لااكثر ولا اقل لاني سوف اكون بغني عن المدير اذا قمت باداء الوظيفي ع اتم وجه ولا اريد تطوير علاقات تنتج عنها اخطاء تكون  عليها عواقب وخيمه

معارض

المدير المقروه ناجح

لا أؤيد ذلك وإنما العلاقة الطيبه مع المدير والموظف تخلق نوع من الاريحية فى التعامل وتولد الثقة بين الطرفين

اكيد طبعا العمل حاجة والصدقا حاجة تانى لازم احنرام موجود بين افراد العمل