Register now or log in to join your professional community.
تتبادر إلى الذهن دائماً أسئلة مهمة حول دور رجال الأعمال تجاه المسؤولية الاجتماعية، وماذا يريد المجتمع من رجال الأعمال؟، وهل قطاع رجال الأعمال لا يزال مقصّرا في خدمة المجتمع أم أنه قد أدى دوره كما يجب؟
أشكرك أخي بسام على الدعوة الكريمة .....
تتبادر إلى الذهن دائماً أسئلة مهمة حول دور رجال الأعمال تجاه المسؤولية الاجتماعية، وماذا يريد المجتمع من رجال الأعمال؟، وهل قطاع رجال الأعمال لا يزال مقصّرا في خدمة المجتمع أم أنه قد أدى دوره كما يجب؟..
تلك الأسئلة المثارة يتطلب الإجابة عنها معيار يمكن من خلاله قياس هذا الدور وفاعليته في المجتمع، وحتى يتم بناء هذه الآلية للتقويم، ومستوى وحجم هذا التفاعل؛ فسوف تظل مشكلة "البطالة" وطوابير العاطلين عن العمل مؤشرا أحمر يتجه نحو اتهام رجال الأعمال والمنظمات التجارية والصناعية بالتقصير، وعدم تقديم المساهمة الفاعلة في حل هذه الإشكالية، التي يُستغرب وجودها في أي بلدِ يشهد نمواً كبير .هذا من جانب، أما الجانب الآخر فهو دور رجال الأعمال في تحفيز الشباب إلى الدخول في منظومة رجال الأعمال، وتمويل مشروعاتهم الاقتصادية على مختلف أنشطتهم، وما يشوب هذا الجانب من ضبابية وعدم وضوح.والجانب المهم أيضاً هو دعم رجال الأعمال للهيئات والمنظمات الإنسانية في المجتمع، وتنمية مداخيل الأسر الفقيرة، ودعم الصناديق الاجتماعية والإنسانية، ومع أنّ هذا الجانب حقيقةً يحظى بمستوى مقبول من بعض رجال الأعمال، إلاّ أن ما يقدم في هذا المجال لايتناسب مع متطلبات الواقع، وبالتالي يجب أن يكون هناك دعم جماعي من كافة رجال الأعمال للعديد من المناشط الاجتماعية والإنسانية وهنا يعول المجتمع على قطاع رجال الأعمال أن يستثمر خطط وبرامج التنمية بما يعود على الوطن وأبنائه بالفائدة، التي يتمنى المجتمع ألا تكون محصلتها النهائية تصب دائماً في سلة مدخرات رجل الأعمال لوحدهم، بل أن يتم تجيير عطائها ليكون شاملاً لأفراد المجتمع كافة وبيئته الإنتاجية الشاملة، وبالتالي التخلص من الفقر المصطنع والقضاء على البطالة بين الشباب الذين هم القوة المنتجة في كل بلد ... إن وصول عدد العاطلين العرب لـ25 مليون شخص يؤكد أن الدور الاجتماعي لرجال الأعمال العرب غائب أو مغيب. سأضرب مثالا يستحيل تحقيقة عربيا فالأميركي ورين بافيت ثاني أغنى أغنياء العالم تبرع بـ37 مليار دولار تمثل85% من إجمالي ثروته للأعمال الخيرية، تصوروا! بينما نرى في دولة عربية مثلا أن4% فقط من السكان يستحوذون على معظم التسهيلات والثروات بينما يعيش الآلاف في بيوت الصفيح.الأعوام الماضية شهدت صعودا للدور والنفوذ السياسي لرجال الأعمال العرب، ففي مصر والبحرين والمغرب ولبنان و الكويت والأردن واليمن ظهرت كتل رجال الأعمال في برلمانات تلك الدول تعبر وتدافع عن مصالحها في الأساس وتتناسى دورها الاجتماعي حتى في سن القوانين، وفي تلك الدول حصل رجال الأعمال على امتيازات تفضيلية وتشجيعية وإعفاءات مالية من حكوماتهم على مدى العقدين الماضيين مقابل استثمارها وتشغيل الأيدي العاملة. البعض احتج بأن القطاع الخاص العربي لم يقدم لاقتصاده ومجتمعه ما يوازي ما حصل عليه بل إن تصرفات العديد منهم وصفت بالانانية .
المسؤولية. الاجتماعية لرجال الاعمال هو دعم الشباب بمشاريعهم والعمل علي إشراكهم بتجربتهم في تأسيس الشركات والنجاح بالحياة المهنية ويساعدون الشباب علي النجاح وبيان مزايا وعيوب تأسيس المشاريع
فى مجتمعاتنا دورهم هباب اسود.. يا ليتهم يتعلمون من اقرانهم فى دول العالم .. حتى فى رمضان ما شاء الله يقيمون موائد الرحمن باموال اقترضوها معظمها من البنوك و يهرب بعضهم بها و يدعون انهم بلهجتنا المصرية عازمينا على الافطار و نكتشف انهم هم المعزومون على حسابنا
طبعاً على رجال الأعمال مسؤولية اجتماعية حسب قدرة كل منهم وذلك من خلال تطوير الأيدي العاملة المحلية والمشاركة في الأنشطة الكجتمعية الإيجابية ونحوها
1_تخصيص جزء من الربح كصدقه للأعمال الخيريه
2_التزسع في الاعمال لانشاء فرص عمل جديده وانشاء هييئه انسانيه باسمها
المسئولية المجتمعية لرجال الاعمال هى الوقف بجانب الدولة وتحمل مسئوليتها فى بناء الوطن والاخذ على عاتقه زيادة فرص الاستثمار فيها .
دور فى مكافحة البطالة عن طريق انشاء الشركات والمصانع التى تنى الاستثمار وتوفر فرص العمل التى عن طريقها تزيد من دخل الافراد .
في الوطن العربي بالذات يكاد هذا المفهوم ان يكون شبه غائب نتيجه انحصار الفكر التجاري في تحقيق الارباح فقط بعيداً عن المكاسب المعنويه والتي لها قيمه كبيره جدا في المجتمع