by
Menerva Melad , Account Executive, Key Accounts , Graphic Home Company
بالتاكيد قد اثر الانتشار الواسع والسريع للأخبار عبر منصات الإعلام الاجتماعي والمدونات على حساب المهنية والدقة في نقل الخبر و قد ساعد على ذلك شبكات الانترنت من الفيس بوك و تويتر و يوتيوب و لينكدن مما ادى الى انتشار الاخبار دون جدوى ان كانت صحيحية ام لا و نقل الاخبار من مكان لاخر قد لا يكون بدقة فالبتالى بتوصل الاخبار بطريقة خطا
شبكات التواصل الاجتماعي والعلاقات العامة..6 تحولات متوقعة لعام2013 - 1- لينكدإن.. الـ "فيسبوك" الجديد 2- الحروب أصبحت اجتماعية.. وكذلك الحكومات 3- إعادة إحياء أخلاقيات مهنة الصحافة 4- وكالات "العلاقات العامة" والهاتف المحمول 5- الصورة.. ثم الصورة.. ثم الصورة
حيث ان الانتشار الواسع للإنفوجرافيك وتبادل الصور والقصص البصرية ستدفع المختصين في مجال العلاقات العامة إلى اعتماد استخدام الرسائل البصرية بدلا من المقروءة للمنافسة في سوق مزدحمة بالمحتوى. ففي أغسطس الماضي قضى مستخدمي الهواتف المحمولة وقتا أطول على إنستجرام مقارنة بتويتر وذلك لأول مرة منذ إنطلاق إنستجرام عام2010. ويشكل هذا دليلا على إنتقال واسع إلى المحتوى البصري في الفضاء الرقمي. وكما يقول المثل: "الصورة عن ألف كلمة"، والأهم أن الصورة قد تعادل الآن كسب عميل. 6- "العلاقات العامة".. الرابح الأكبر
حيث إن مسؤولية المختصين بالعلاقات العامة في إدارة العلاقة بين الشركة والعملاء ستجعلهم أقدر الناس على إدارة الفضاء الاجتماعي للشركة عن طريق تقديم الاستشارات القيمة في آليات التواصل وتحقيق النتائج التي ستؤثر في ما يطلبه العملاء.
أمر صحيح بالطبع خاصةً أن البعض يقومون بالنقل دون التحري والتأكد من صحة الخبر .. لذا فقد عملت بعض الصفحات على تدعيم مهمة التأكد من الأخبار وتصحيحها وإعادة نشرها .. أعتقد أنه لحل الأمر يجب زيادة الوعي لدي المستخدمين لخطورة كتابة ونشر ونقل الأخبار دون التأكد من صحتها .. لأن خبر واحد غير صحيح قد يؤدي لما لا يُحمد عقباه.