مدى الوعى الثقافى للمجتمع العربى بأهمية المختبرات الطبية وضرورة التحليل الدورى الوقائى من الأمراض المزمنة كالسكرى وأمراض القلب؟

الثقافة الصحية تكاد تكون معدومة  وذلك لقلة الوعي وكذلك قلة الدخل علاوة علي التضليل الاعلامي من ترويج للجهل والخرافات من برامج ومسلسلات وافلام وحتي كما قال د محمد يذهب المريض في حالتة السيئة مما قد لا يفيد المريض ويفوت علية فرصة العلاج المبكر وكذلك المريض بقلة وعية يذهب للصيدلي وفي الاغلب يفتي فيما لايعلم مما قد يضر المريض ولكنه الجهل مع الفقر اللذان يكملان اضلاع المثلث بالمرض وهو الضلع الثالث للتخلف الذي نحن فية

ليس لدى مجتمعاتنا وعي كافي لإجراء التحاليل إلا في حالة إحالة طبيب مختص لمريض بإجراء هذه التحاليل أو إصابة المريض بحالة مرضية سيئة تستوجب التحليل

للأسف بأغلب مجتمعاتنا لايوجد لديهم وعي صحي كافي 

للوقاية من الامراض او تفادي اسبابها واخذ الحيطة والحذر 

من ضمنها الأمراض الوراثيه ك مرض السكر والأورام السرطانية حفظكم الله 

 ف بالوعي والفحص الدوري  يمكننا من اكتشاف الامراض 

وعلاجها بسرعة دون حدوث مضاعفات خطيرة 

"وتذكرو ان الوقاية خير من قنطار علاج " 

اخي  مايحصل  في  مجتمعنا  العربي  غير  كل  الشعوب  

الفحوصات  الدوريه تكاد  تكون  معدومه  

المريض  لا يلجى  الى  الطبيب  الا  في  حالة  خطورة  المرض 

  الاغلبيه  حتى  لا يدفع  ثمن  تكاليف  الفحوصات   يذهب مباشرة  الى  الصيدلي  

حتى  الصيدلي   لاينصح  المريض  بالرجوع  الى  طبيب  مختص  اه  شىءله بيع    الادويه  وتحقيق  الارباح