لماذا في رأيك لا تعتمد الشركات على قاعدة قيادي المستقبل؟

قد لا تثق الشركات الكبرى بقدرات الشباب و قدرتهم على الابداع حيث ان الشركات الكبرى لا تحب المجازفة

أعتقد أنه لاتعتمد الشركات على قاعدة قيادي المستقبل لانها ليس لديها ثقة كافية بالقدرة على الابتكار و الاضافة و يفضلون الثقة بالخبرة على العلم و الطاقة و القدرة على الابداع و الابتكار

الجواب ذو شقين الاول سياسي و هذا حال معظم قيادتنا العربيه لا يتجاوز الحنجرة والثاني فرق كبير بين ما ندرس و نطبببق اضافة الى اننا نعشق ما تعودنا عليه حتى وهو الخطاء baixar musicas gratis

استحسن هذه الفكرة حيث ان طاقة الشباب وحبهم لاثبات الذات تكون بمثابة حافز قوي للابداع واظهار كل القدرات والطاقات

فكرة جيدة لكن هناك شركات تنتهج هذا العمل حيث انها تؤمن بمهارات الابداع

نجد ن مثل هذه الشركات وخصوصا الشركات الخاصه هدفها تحقيق اقصى ربح وتحقيق معدلات انتاجيه كبرى وهذا خاص بالمنتج او الخدمه التى تقدمها فليست تهتم بالناحيه الوظيفيه للموظف بالتالى نجد انها تريد تحقيق اهداف خاصه بها وهذا يظهر اكثر فى الدول الناميه بسبب كثرة العماله وانخفاض الخبرة والمميزات  الكبرى بعكس الدول المتقدمه دائما تسعى لتحقيق مكاسب سواء كانت مادية تظهر فى المكسب المادى وزيادة الايرادات عن مصروفاتها اما المكسب المعنوى وهو الاهتمام بحالة موظفيه واشراكهم فى العمل الجماعى اى العمل بروح الفريق وبالتالى يكون القائد هنا هو صاحب التأثير الاكبر والمشاركه مع زملائه بدون ان يشعرون بأن هذا قائدهم وهم الصغار تحت يديه لذلك نرى تقدم الدول الاوروبيه بعكس الدول الناميه التى لا تهتم بوجود قائد ام لا المهم تحقيق ربح مادى فقط

لأن الشركات ليس بها قادة ماضي أو حاضر أو مستقبل.

لأن المسؤلين يخافون ويحرصون على المناصب والكراسى أكثر من العمل والشركه نفسها ولا يُريدون أن يأخذ أحداً مكانهم ومكانتهم فى حين أن هناك أشخاص أفضل منهم وهذا مرض

هناك مجموعة من الافكار بتحكم غالبية  الشركات العربية منها عدم المراهنة علي اداريين شباب بيحكمها السوق وطموح الشركة لانه دائما راس المال جبان فخطواطه بطيئه ولذلك قل ان وجد في الوطن العربي شركات متعددت الجنسيات 

طبعا الشركات الكبرى في ألمانيا تعتمد اعتمادا بالكامل على المدراء الصغار في السن أو الخريجين الجدد

لان  من وجهة نظر احاب الشركات ان الشباب لا يتحمل المسؤلية ويتسم بالرعونه والتسرع في اتخاذ  القرار بعكس كبار السن والذدي قد وقوا بهم واصبح من الصعب عليهم التخلي عنهم