Register now or log in to join your professional community.
<p>فى عام2010 فى مرحلة ما بين ترك عمل والبحث عن عمل جديد كنت اعمل مع احد اقاربى كشريك غير رسمى فى احد المحلات وجاء ثلاثة مفتشى تموين واسعار وثالث المهم احدهم سألأ على الاسعار والاخر نظر فى مدة صلاحية عبوة والثالث سأل على لوحة الاسعار وسالت هذا الشخص عن اى جهة تابع لها فقال لى مباحث التموين تقريبا المهم سألأته عن الكرنيه الخاص به فتعصب قال لى خلاص وذهب بعدها جاء اعلات من المحكمة بقضيتين الاولى سكر وزيت وحكم على بثلاث سنوات وانتهى الحكم بأنقضاء المدة او كما قيل لى سقطت ولم يكن بالمحل من الاساس زيت او سكر انما كان المحل لعب اطفال وخردوات ومحمصات القضية الثانية عدم وجود لوحة اسعار وذهبت وقتها للمحكمة والنيابة ووقفت امام القاضى او مستشار واعطيته لوحة الاعلانات فحكم ببراءة وتغريم50 جنيه تقريبا فلماذا حدث كل هذا سؤال وهل كان من الممكن ان يتم سجنى فعليا بسبب هذه القضايا التى لم تحدثوتسبب فيها مسئول عرص ملوش لازمة كان ممكن ان يطيح بمستقبلى ؟؟؟؟ والسؤال الاهم هل لو كنت مسجونا من2010 او قبلها او بعدها كنت استطعت كتابة كل هذه الابحاث والاعمال ....الخ ؟! وماذا كان سيحدث اذا لم تتواجد هذه المشاريع و الاعمال والابحاث التى قمت بعرضها على صفحتى الشخصية على الفيس بوك اذا تم فقدى او فقدها بأى شكل من الاشكال ؟؟؟؟!</p>
نعم .الاخلاص والامانة والجد فى الحصول على عمل اخر
عندما كنت صغيرا والى هذه الاوقات كثيرا ما احب شراء الملابس والاحذية بنفسى ولكن للاسف الشديد كان دائما يحدث عمليات تضارب اما مع الازياء والانواع والملابس التى اريد شراءها وبين الامكانيات والظروف والتى فى العادة تكون بل ودائما ما تكون اما بسبب قلة الاموال او زيادة الوزن او نقص الوزن مما يجعلنى او اضطر اسفا لشراء ما يتناسب معى ومع ذوقى فى الملابس قدر الامكان فضلا عن انى لم اكن اهتم عندما كنت صغيرا والى الان بملابس المنزل والمكان الذى اعيش فيه "المؤقت" لانى دائما وحتى هذه اللحظة هذا المكان بالنسبة لى "مؤقت " ومن اكبر الاسباب هى هذه القناعة التى تعمد الجميع زرعها بى منذ الصغر سواء كان بالسلب او الايجاب لذلك سيكولجيا لو كان هذا المكان جنة الله فى الارض علميا وسيكولجيا ودينيا وبجميع قوانين الحياة منذ ان خلقها الله الى يوم القيامة ان يقبل شخص مهما كان طاقته وقدرته جعل هذا المكان اساسا او منشأ او يعيش فيه شخص واتكلم عن حالة فردية نتيجة ما حدث لى وعشته وتسبب فيه الكثير سواء كانوا من اصحاب هذا المكان او من غيرهم فكان جل اهتمامى يتمركز فى الاهتمام بالملابس التى اخرج بها خارج هذا السجن والتى فى الغالب احاول قدر الامكان ان تتناسب مع هندامى ومنظرى العام للاماكن خارج هذا المكان والتى كانت بمثثابة لى جنة الله فى الارض وفقا للجحيم الذى كنت اعيشه فى هذا المكان وانا لا احكم عن المتسبب وهل كان هذا صح ام خطأ ام حلال ام حرام انما اذكر واحكى واقع عشته وتعايشة معه وتجربة لمدة واحد وثلاثون عاما وهو عمرى الحالى وكنت دائما ذوقى فى الملابس او الاحذة او الكاوتش هو الملابس الكاجوال والتى لا ارتاح الا بها وفيها بل وتعطينى قوة ونشاط وهم وارادة للعمل حتى عندما كنت اضطر لارتداء ملابس كلاسيك او جينز كا يقال صرف كنت اشعر بضيق شديد وانتظر اول فرص للتغيير وحتى لو كانت هذه الملابس غالية الثمن ايضا كانت رحلتى مع الاحذية والاحذية الرياضية والكاوتش وصولا للسفتى بدءا من التوحيد والنور واقل ايضا وهى المحلات او الفاترين التى بالشارع وصولا لاكتف ومحلات وسط البلد بمحطة الرمل ومحلات الرياضة المختلفة وكانت من اهم وعقبات الكاتش والحذاء الرياضى لانى كنت كثير الانتقال بين الاندية فكنت مولع بشراء الاحذية الرياضية والسترات الفردية للترنجات ولكن كما ذكرت عن الاسباب السابقة الذكر وكان اهمها المقاس والاموال وكانت من اهم افكار تصميمات الاخذية الرياضية والذى كنت كثير الاقتناع انها اما موجودة فى المانيا او اذا نجحت فى السفر الى هناك استطيع تصميمها وهو كاوتش رياضى طبيعى وبه عوامل جلدية يتم تصنيعها بأدوات معينة وبشكل احترافى تساهم فى مضاعفة عدد ساعات الجرى وتيسر على من يرتديها الجرى فى اى مكان بشكل سريع وبأقل مجهود وكلما بذلت مجهود كان الجهد والسرعة ازيد وكم تخيلت وحلمت بهذا الحذاء اثناء ركضى على الكورنيش بالاسكندرية ذهابا وايابا الى ان وصلت بفضل الله تعالى الى مدة5ساعات متواصلة من الجرى على الكونيش ذهابا واياب من القلعة الى المنتزة على الكورنيش بمختلف انواع الاحذية فمنها من كانت تنسبب بعد الجرى بتورمات ومنها ما كان يتسبب بتخدير القدم ومنها مان كان يتسبب بمرونة للقدم ومنها ما كان يعطى قوة للقدم كما كنت كثيرا ما اقوم بالجرى على الرمال فى شاطىء الشاطبى ثم انزل للسباحة فى هذا المكان وكان هذا الامر دائما ما يكون بعد صلاة الفجر حيث وجود الهدوء والسكينة وعدم وجود ضوضاء او مشاكل او اشخاص تعكر صفو هذا الجو الممتع ايضا من مبتكرات زى وملابس تتناسق مع شخصيتى فى مناطق خليجيةبمناسبة الملابس عندما كنت فى العمرة فى عام2010وفى فترات رجوعى انا شخصيا لا احب موضوع القفطان هذا فقلت ماذا لو اضطررت فترة طويلة للعمل مثلا فى السعودية وانا شخصيا كما يقال لست من محبى القفطان لانى شخص عملى وهذه طبيعتى ومعروف ان كان الفقطان مريح لاشخاص بالنسبة لطبيعتى فهو يعتبر معرقل لى فجاء فى تصورى وقتها زى ابيض عبارة عن بنطلون باجى ابيض مضاد للاتربة والاوساخ كما جاء ايضا فى مخيلتى قميص وجاكت يليق بالطقم كما يقال احدى افكار الاطقم كأحد انواع الملابس الذى يمكن ان ارتديها اذا قدر لى العمل فى السعودية وهذه الفكرة تقريبا جاءت فى الايام التى كانت تسبق اداء العمرة او عند احضار ملابس الاحرام واتممتها وقتها بالمعاينة عندما ذهبت الى مكة والمدينة .
