Register now or log in to join your professional community.
تجميد الوضع الحالي.
حث العاملين على طلب التقاعد.
التسريح المؤقت.
عدم القيام بدراسة لحاجيات المؤسسة من العمالة
العشوائية في اتخاذ القرارات
حل المشكل يكمن في تسريح العمال
أسباب وعوامل ظهور فائض من العمالة لدى المنظمات
1- سوء التخطيط للقوى العاملة
قد يرجع ذلك لنقص المعلومات او الخبرة او عدم الدقة في تحليل احتياجات المؤسسة عند وضع خطة الموارد البشرية
2- التنبؤ العشوائي في استخدام موارد المنظمة
هو التمادي في التعيينات بدون مبرر او وجود خطة للعاملين مثل تعيين الاقارب والاصدقاء على حساب المنشأة
3- اندماج الشركات او شراء شركات
وهذا يؤدي لوجود فائض في العمالة ويكون اندماج الشركات اما لسبب مالي او لاغراض المنافسة وهنا يتعين على ادارة الشركة اعادة جدولة الادارات ودمجها وتحديد الفائض ومحاولة تدويره لمنع التكرار بنفس الادارات.
طرق المعالجة :
1- عن طريق تسريح جزء من العاملين.
2- استخدام اساليب بديلة مثل
أ) تجميد الوضع الحالي
ب)حث العاملين على طلب التقاعد المبكر
ت)التسريح المؤقت للعاملين
ث)مواصلة تقديم الخدمات للعاملين المسرحين
هذا السؤوال ممتاز جدا
سبب الفائض لعدم وجود تخطيط موارد بشرية اي يجب ان يكون نهاية كل سنة تحديد الاحتياج الفعلي للعمالة وبعدها يتم وضع موازنه لهذه العمالة وان تكون عملية الاستقدام تأتي تدريجيا بجدول زمني وعليه يتم تحقيق عدم وجود اي فائض المنظمة .
اما اذا كان هناك فائض هذا مشكلة كبيرة يمكن القيام بفتح شركة استقدام او شركة تأجير عمالة وتقوم بايجارهم بالسوق والاستفاده منهم كونهم يمتلكون الخبرة .
أنا أعتقد أنه هذه الظاهرة تحدث بشكل رئيسي في الشركات التي تعتمد على المشاريع و المناقصات فبعد انتهاء المشروع يظهر لك فائض من العمالة في حال لم استعيابهم في مشروع جديد و هنا يظهر سوء التخطيط من قسم الموارد البشرية
في الشركات التي تمتلك إدارة موارد بشرية محترفة لا يحدث مثل هذه المشكلات لأن هناك أقسام خاصة بتخطيط مستقبلي للموارد البشرية
أما الحل فهو إعادة توزيع العمالة الزائد بالشكل الذي يخدم صالح الشركة ومن يرفض يفسخ عقده بجانب فتح باب التسرب الوظيفي دون شروط
للاسف الشديد قد يحدث ذالك في شركات كثيرة وذلك بسبب عدم التخطيط او التخطيط المبني على توقعات غير سليمة او بسبب ركود عام في الدولة او ظروف سياسية او اقتصادية تؤادي الى توقف جزئي في خطط الانتاج.
ويوجد حلول مختلفة لمثل هذه القضية منها إذا توقعت الشركة زوال السبب العارض خلال وقت قصير فالافضل الاحتفاظ بالعمالة مع استخدتمها في اي انشطة اخري سواء ضرورية او غير ضرورية.
اما اذا توقعت الشركة ان تستمر الاحوال ولا يوجد مجال لاستفادة بالعمل فيمكن في هذه الحالة تخفيض عدد العمالة.
اؤيد اجابة الأخ بسام .
واضيف قد يكون اواسطة في التعيين كلآ حسب مركزة بالشركة دور في المشكلة .
يرجع ذلك لسوء الادارة والتخطيط والتنظيم داخل المنشأة وكثرة تخبط القرارات وعدم وجود خطة عمل وهدف واضح تسير كافة الادارات والاقسام نحوه