Register now or log in to join your professional community.
سوء الإدارة و التقزم وعدم وجود خبرات إعلامية جيدة و أغلب القطاع ( شركات ) هي شركات مملوكة للدولة
اختلف معك دكتورنا واستاذي العظيم
فيوجد ماركات عربية مشهورة ومصنفة عالميا واسماء عربية براقة
العربية للعطور مصنفة12 عالميا ولها اسواق خارجية
محمود سعيد اصبح70 % من تجارته واتجاهاته السوقية نحو السوق الاوربي
العربي وكيل توشيبا وغيرها اصبح اسم تجاري
اوراسكوم ( تليكوم - للانشاء )
وبالموضة ايضا يوجد العديد من اللبنانين من اشهر بيوت الموضة العالمية ويصنفوا من الاوائل بمجالهم :)
السلام عليكم دكتور محمد
بكل بساطة لان الشركات العربية شركات موزعة وليست شركات منتجة لذلك هي لا تمتلك ماركة أصلا لتقوم بترويجها لتكون علامة عالمية ولاكنها تأخذ العلامات العالمية وتبيعها في بلادها
تعرقل عوائق عديدة صعود الشركات العربية الكبيرة إلى قوائم العلامات التجارية الكبيرة على المستوى العالمي. فإلى جانب الإدارة الرشيدة أو الحوكمة هناك جوانب عديدة يمكن للشركات العربية تداركها لتحقيق كامل إمكانياتها الكبيرة على مستوى العالم. هناك شركات عربية عديدة تهدر فرصا كبيرة في التوسع الإقليمي والعالمي بسبب سوء الإدارة والافتقار للتخطيط الاستراتيجي للعلامة التجارية. يكفي أن ننظر إلى قائمة أكبر علامة تجارية عربية لنرى مدى إهمال التصميم الخاص بالعلامة التجارية لغالبية الشركات فيها.
بالطبع تتجاوز سبل النجاح المحلي والانتشار الإقليمي والدولي جوانب التصميم الجمالي والأمور الظاهرية للعلامة التجارية بل يتعداه إلى الأمور الجوهرية وتوقعات المستهلك من الاسم والرمز الذي يرمز للعلامة سواء كانت خدمة أو منتج للتمييز بين المنافسين، فالعلامة التجارية هي خلاصة القيم والرؤية التي تقدمها للزبائن. هناك جوانب جوهرية أخرى للنجاح المحلي والخارجي، مثل عدم تبني للحوكمة، وكل العقبات التي تكبح نجاح الشركات من مآخذ تتضمن ولا تقتصر على المحاباة وسوء الإدارة إلخ، وضرورة تبني الحوكمة والعمل بروح الفريق الواحد وأهمية الشفافية والمحاسبة والتحفيز وآلياتها وتحديد وتقييم الكفاءات.
كما أن منهجية عمل القائمة تستند لعوامل عديدة لا تعمل لصالح إدراج معظم الشركات العربية، موضحة أن الدراسة الدورية التي تعدها لقائمة العلامات التجارية الأغلى في العالم تحدد أغلى العلامات التجارية في العالم وتقوم بتصنيفها وفقا لقيمتها مع جمع البيانات المالية من مصادر متعددة مثل بيانات أبحاث المستهلك وبلومبرغ، بحيث تحتسب قيمة العلامة التجارية بالاستناد إلى معطيات محددة ومنهجية دقيقة.
الاخلاص في العمل والعلاقات العامة
لا يمكن للشركات العربيه من اثبات علاماتها التجاريه عالميا الا من خلال الوصول الى دجه عاليه من الجودة فى منتاجاتها والتكيز على تحسين الجوده باستمرار
وكيف يتم ذلك واداره الشركه لا تهتم بالجوده وتضع هذا القسم صوره فقط داخل المنشآه ولن تقوم بدعمه
وبذلك وضعت اول خطوات انشاء منظومه الجوده داخل المنشاه هى اقناع الاداره باهميه الجوده واهدافها التى يمكن من خلالها فقط المنافسه العالميه
وان تكلفه الجوده تعطى لاتضيع ولكن تعطى عائد ضخما بعد تفعيل اسلوبها فى العمل بامان وبطريقتا الاكثر انتاجا وسهوله واعلى جوده وفى اقل وقت ممكن
وبذلك يمكن للشركه تحقيق نجاحا عالميا على مثيلاتها فى انحاء العالم
عدم التنفيذ الحيد و الاهمال فى التصنيع و عدم الاهتمام بجوده المنتج والنظر للربح اكثر من راحة المستهلك