Register now or log in to join your professional community.
لماذا يُقصى ويُستثنى الموظف الكفء من الترقيات والزيادة؟ مع العلم إذا استقال الموظف الكفء تم طلبه مرة أخرى للعودة للعمل.
هذا يعني وجود عيب في إدارة المؤسسة وبالتالي هذا استثناء ولا يمكننا أن نجعل من الإستثناء قاعدة
لأن الذي يحكم علي الموظف ليس لديه معايير للكفاءة.
احيانا ينظر المسؤول المباشر او المدير الى الموظف الكفئ لديه على انه تهديد او يؤثر على صورته امام المسؤول الاعلى منه فيتم اقصاء الموظف النشيط من اي مكافاه لجهوده كوسيله لاعلامه بان دون المستوى او اقل اهميه هذا ما يدفع الى تركه نهايه الامر للشركه
لأن رئيسة لايمتلك الكفاءة اللازمة
خلل في الاداره/حقد
هذا أحد الأخطاء الشائعة ربما لعدم كفائة الإدارة الأعلى منه أو لعدم إسغناء رئيسه المباشر عنه لانه يغطي عيوب الرئيس ، وربما يقال أن الموظف الكفؤ أثبت كفاءته أما الحوافر فيتم إعطائها للموظيفين الذين لم يثبتوها لتشجيعهم ،
من الآخر يمكنك الحصول على الترقيات والمكافأت من خلال قربك للرئيس وحمل الشنطة له وخدمته خارج الدوام لتوصيل اولاده للمدارس وشراء مستلزمات بيته
غالبا ما يكون الموظف الكفوء بعيدا عن أساليب المجاملة والتملق ربما لانه كفوء في ذانه ومشغول بعمله..
لذلك لا أقول أن عليه ان يحذو حذو المنافقين والمجاملين ولكن ينبغي ان يجد الطريقة التي يشعر بها مدراءه بكفائته وجهوده بدون أن يهين نفسه او يسيء الى كرامته نظرا لان هنالك شركات تعاني من الخلل في التقييم
سؤال وجيه لكن هذا يحدث فقط عند الدول المتخلفة وذلك لثلاثة أسباب فقط
لأن المدير يريد ادارة الشركة بما تتطلب له نفسه وكيفما يراه هو فكل جديد عنده مرفوض
الخوف من الفظاشح ومن كشف أسرار الفساد
الخوف من تمكن المترقي في عمله وهناك تصبح المعادلة صعبة من طرف المدير لأن هذا لايخدمه في تمرير قرارته
خلل أدارى بالدرجة الاولى ....كما ان الكفؤ مشغول بعمله و لا وقت لديه للمحلسه و الهمبكه و اقتناص اعمال الاخرين و نسبتها لنفسه.....