كيف يمكن ربط الدراسة الأكاديمية في الجامعات بمتطلبات سوق العمل والخبرات والمهارات المطلوبة فيه؟

تتطلب هذه الفكرة دراسة مستفيضة لحاجات المجتمع عند تخرج الفرد لكي يتم سحب كل الخريجين مباشرة بعد التخرج الى سوق العمل والاستفادة من طاقاته البشرية بالنسبة القصوى,هذه الدراسة تسبق بسنوات مرحلة التخرج اي منذ فترة الطفولة ويتم توجيه الطفل بحسب ميوله للتخصص في المجال الذي يستطيع أن يبدع به في حياته العملية ويلبي حاجة المجتمع عند تخرجه من الجامعة أي يكون مكان الشخص في سوق العمل محضرا له منذفترة الطفولة

لابد من ربط المعلومات النظرية والأكاديمية االتعليمية المدرسة بحاجات المجتمعع ومتطلبات جهات العمل المختلفة للشركات الخاصة والعامة

زيادة المواد العلمية

ان الاجابة على هذا السؤال تنقسم الى شقين: اولا ان الدراسات الاكاديمية في الاصل تعتمد على رغبة الطالب في التوجه اليها اي ان اي فرد بمجرد ان يبدى رغبت في دراسة اكاديمية معية ,عليه ان يحاول قدر المستطاع ان ينفذ ما تلقاه اكاديميا على ارض الواقع و يعتبر هذا تكملة و تجسيد لرغبته.
ثانيا و هذا ام يجب على مؤسسات الدولة العامة منها و الخاصة ان توفر للمتخرجين الجدد فرصة حتى و لو بسيطة للاحتكاك مع ميدان العمل و توظيف المكتسبات الاكاديمية و ذلك بهدف تكوين خبرة اولية للتحضير لدخول سوق العمل.

يعتمد ذلك على استاذ الجامعه فهو بخبرته فى المجالين النظرى والعملى يستطيع ان يدمج ذلك بالاضافه الى عمل ورش عمل لتطبيق الدراسه النظريه عمليه