لماذا لا تفشل منتجات الشركات العالمية فى الأسواق الدولية متعددة الرغبات و الأنماط الشرائية ؟

بسبب اعلانات هذه المنتجات

عدا عن ذلك دائما ما ترغب اغلب الناس بشراء هذه المنتجات لانها ذات اسماء وماركات عالمية

واصحاب هذه الشركات ينفقون اموالا طائلة لوصول هذه المنتجات الى المستهلكين

لوجود ما يسمى بالشهرة وهى بند من بنود الاصول التى يجب مراعاتها وتندرج تحت الاصول الغير الملموسه

مبدئيا الشركات تقوم بدراسه كل سوق وانتاج منتجاتها بما يتوافق مع كل سوق فمثلا صناعه العربيات .. فى اوربا تكون بمواصفات تتناسب مع طبيعه البلاد الاوربيه ودرجات الحراره المنخفضه وعلى النقيض فى البلاد المرتفعه الحراره .. إلا ان المنتج واحد ولكن بإختلاف بعض المواصفات الفنيخ

اعتقد انه يوجد هناك دراسة لتلك الاسواق و حجمها و قدرتها الشرائية و احتياجاتها ثم موضوع الدعاية و الاعلان

لان اسلوبها المتبع  فى العمل سر  انها تكون عالميه فدراسه الاسواق  وإقتصاديات الدول  وسلوك الافراد  ومدى القوه الشرائيه المتوافره لديهم  تجعلهم يضعون الاستراتجيات المتنوعه والتى تتوافق مع جميع الاسوق فى مختلف البلدان

هذا راجع الى الاعلانات الغير محدودة (يعني الاعلانات في التلفاز - انترنت - هدايا - ....)

تمكن هذه الاعلانات من وصول المنتج على كل شرائح العالم و هذا بعد صرف بلاير الدولارات طبعاَ

بسبب الدعاية اولا وحجم القبول على المنتج واحتياج السوق اليه

لآنها تحسن الاعلان عن منتجاتها

ربماسياسة الشركة في الترويج لا تشجع الوكلاء لسلع هذه الشركات بحرية الحركة بشكل منطقي لترويج السلعة ومن ثم بيعها  كأن تحتد الشركة بسياسة سعرية ثابتة دون هوامش ارباح منطقية للوكلاء أو عدم مساندة الوكلاء بالترويج الفعلي للسلعة كأن يتباطئوا أو يرفضون الحملات الاعلانية التي تساهم بأكثر من80% لايصال السلعة الى بيت المستهلك....أو عدم وجود حوافز مؤثرة كي تغري الشركات المعنية بالسلعة لتبني سلعة هذه الشركات.

اولا حجم الشركة ورأس مالها 

ثانيا من هم من داخل هذه الدول شريك معهم وله مصالح يعمل على نجاحهم وتفوقهم

ثالثا الترويج والتسويق وتكثيف جهودهم نحوه وخلق الطرق التي تجذب العميل