Register now or log in to join your professional community.
انصحه بالتروى والتثبت لان نقل الاكاديب يحط من شخصية الصحفى او الاعلامى ويسقط فى نظر الجماهير كما ان نشر الشائعات يؤدى الى انهيار المجتمعات
عن طريق التأكد من مصداقية الخبر قبل الحكم عليه
هذا يعزز من الراى القائل بعدم كساد وسلئل الاتصال الجماهيري التقليدية خاصة الصحافة وانا استمرارها بات اكثر ضرورة إامتيازها بصفة المصداقية
اقوم بالتواصل مع أصحاب الشأن , واعتماد الرواية الصحيحة من أصحابها ,, وفي حال تعذر الوصل المصدر , واقوم بالنشر وانسب الخبر للمصدر ...
نصحح ما نقله هذا المواطن وبادله واثباتات من مصادرة مسئولة
يبدو لي من الصعب أن تواجه مثل هذه الظاهرة لارتباطها بالذهنيات ومدى وعي جماهير مواقع التواصل الاجتماعي بآداب وأخلاقيات نشر كتابات أو مواضيع أو أخبار تمس بصورة مباشرة أو حتى لو لم تكن مباشرة وإنما بالتلميح المفهوم والواضح بحياة أناس آخرين، قد تنغص تلك الإشاعات التي هي أخبار غير صادقة عليهم معيشتهم، فيلحق بسبب ذلك الإثم للمروج ولا أقول الكاتب، ومن هنا أنبه على ضرورة الالتزام بآداب وضوابط العمل الإعلامي الواردة في ديننا الحنيف، مما يجعلنا كصحفيين في قمة الاحترافية وبعيدين عن نشر الفاحشة في المجتمع الإسلامي
انجاز مواقع تواصل اجتماعي للنصح والارشاد من جهة ودراسة المواضيع والاخبار دراسة موضعية من جهةا اخرى
على الدوله مراقبة هذا دون المساس بحرية المواطن الملتزم
اري انة لا يستحق لقب هزة المهنة لان المهنة من اساسيات ناجحها هي الصدق والتاكد من صحة الاخبار
الصحفى او الاعلامى الناجح يستطيع الحصول على المعلومات والاخبار عن طريق مصادر عديده وتأكد من مصدقيتها قبل النشر