هل تعترف بهذه المقوله بان العميل على حق حتى لو كان هذا العميل على خطأ ؟؟؟؟

مع إحترمي للجميع فأنا لي رأي آخر حول هذه المقولة : " العميل دوماً على حق " لقد تم استخدام هذه العبارة للضحك على العميل و امتصاص غضبه بسبب عدم القدرة على تقديم خدمة تفتقر للجودة. كما أساء بعض العملاء و بعض المسؤولين عن الخدمة في ترجمة معنى العبارة و تحقيق مدلولها الصحيح. فمتى ما كان مقدم الخدمة واثقاً في جودة خدمته من خلال تطبيق معايير الجودة فإنه لا يحتاج إلى مثل هذه العبارة الذي تلقي بكل تبعاتها على الموظف البسيط ( الحلقة الأضعف ) في سلسلة تقديم الخدمة و المنفذ الأخير و خط المواجهة الأول . كما أن بعض العملاء يتعمد من خلال هذه العبارة صب غضبه وتنفيس بعض الضغوط النفسية التي يحملها على ذلك الموظف البسيط متسلحا و متمترسا خلف تلك العبارة عارفا بأنه لن يؤاخذ بل سيتم الترحيب به في مكتب المدير وسيتم تقديم الضيافة له بعد القيام بإهانة ذلك الموظف الغلبان ومما يزيده لذة أن يتم توبيخ الموظف أمامه في مكتب المدير أو أمام جموع العملاء وموظفي الخدمة الآخرين. وهذا المسكين يكون مجبورا على تحمل هذا الوضع لحاجته للوظيفة التي يكسب عن طريقها قوت أولاده . علماً بأن من أسباب وضع هذه العبارة هي ضمان التغذية الراجعة ( feedback ) من خلال تلقي ملاحظات و مقترحات و شكاوى العملاء عبر قنوات وإجراءات صحيحة وفق أخلاقيات راقية لضمان استمرار تطوير الخدمة ورفع مستوى الجودة وليس للحط من قدر موظف الخدمة.

نعم العميل على حق فى اصول الحترام

نعم ارضاء العميل علي اي جانب يرضيه

 نعم , لان العميل يحب من يساند رأيه  وهذا ما يجذب اليك مره ثانيه

نعم دائما العميل او النزيل علي حق حتي ولو كان علي خطأ......هكذا تعلمنا حتي يعتذر العميل من تلقاء نفسه بعد الاقتناع والرضا عن خدمتنا....

نعم دائما العميل على حق ولكن انا باسلوبى الخاص اجعل العميل سويا فى التعامل معى واحاول الا اصل به الى مرحلة حدوث خطا 

طريقة أداء الموظف لوظيفته هي التي تحدد درجة احتمال حدوث خلاف مع العميل ويحاول الجميع تبرير موقفه. إن البراعة في الأداء تجعل العميل يراجع نفسه كثيرا قبل الدخول في تحدي مع الموظف لإثبات صحة رأيه، وإن كان العميل على خطأ ولم يدرك أن هذا الموظف قادر على انجاز عمله فاضطر الى طرح وجهة نظره الخاطئة يوافق المدير على وجهة النظر الخاطئة هذه عقابا للموظف لأنه ترك المجال للعميل لكي يعتقد انه بامكانه التعديل على أدائه. 

دائما العميل علي حق حتي ولو هو من قام بالخطأ

 

العميل دائما على حق حتى لو كان غلطان ان معامله العملا مثل معامله الاطفال ودورنا فى مجال التسويق ايا انكان نوعه ان نفعل ما يرضي العميل المهم مهما كان شكل البيعه نتم بيع منتجنا واقناع العميل بان هذا هو ما يريده وهذا دور السلز فى سيترته على العميل ومنع العميل من سيترته عليه لان لو تمكن العميل من السلز بتبوز البيعه ومهما فعل السلز لا يرضي العميل مهما كان اغرائه بالمنتج

نعم .. العميل دائما على حق والسبب في ذلك " هو عدم توفر كافه المعلومات لديه و عدم معرفه العميل بسياسات وقوانين الشركه والهدف الذي تسعى اليه " و نستخدم هذه العباره عندما يكون هناك مشكله تواجه العميل .. تعبر عن انتقاضه لسلعه او خدمه .. وهنا يجب استعمال ( نعم ، ولكن ) فنؤيده على انتقاضه ونخلصه من غضبه و نستخدم لكن في عمليه توضيح وتصحبح المعلومه

اكيد دايما العميل علی حق ختی وان كان خاطيا عليك التظاهر انه دايما المحق فی كلامه ومن جهة نفسی واجهتی هذه الاشكاليه عدة مرات ودخلت فی مناقشات مع مديری لكن بعد ذهاب المشترك راضيا........