كيف يمكن تطبيق العلم فى موسسسة تعتمدعلى الخبرة؟ مع العلم أن هذه المؤسسة تربح

1-تطبيق العلم لا يتعارض مع الخبرة لكنه بمثابة فلاتر لهذه الخبرات يمر منها المفيد و يوجه فى حالة انعدام الخبرة.2-ان الخبرة التى ستكون متاحة لاى منشأة فى العالم مهما كبرت او تفاقمت فهى فى النهاية الخبرات محدودة بالنسبة الى العلم .
3- تعريف من تعريفات العلم انه ترتيب للخبرات التراكمية من الصفر الى مالا نهاية .
لذلك الخبرات مفترض ان تقف فى طريق مسدود و لا تقدر وقتها على العطاء و لكن العلم يعطيك الفرصة على التفاعل مع الاحداث و استنتاج الخبرات و لا يقف امام جديد بل يطوعه الى قواعد و اساليب .
4- ان العلم ينمى الذكاء و تعريف الذكاء هو القدرة على اكتساب الخبرات اذا العلم ينمى القدرة على اكتساب الخبرات.
..
و فى هذه المعضلة نجد العلم بتفعيله كأننا نفعل تطوير الخبرات .

المثل يقول ( ولد خبرة ولا متعلم سنة ) لاكن لايمنع ان يطبق العلم في شركة تعمل بالخبرة تدر ارباح حيث ان تطبيق العلم سوف يدر لها ارباح اكثر وسيوسع من حصتها السوقية وسيعزز نقاط قوتها ويضمن مكانها في السوق التي تعمل فيه

الخبره اصلا جزء من العلم وكل علم ينجح واذا حدث خطاء في العلم فيكون الخطاء في القائمين عليه ولكن ليس كل تجربه تنجح فقد تنجح في زمن ما او شخص ما ولا التجارب دائما تنجح لما فشل الناجحون بعد خبرات طويله

قد تربح الشركة مؤقتا ولكن مع موجود المنافس القوي الأمين صاحب العلم والخبرة  ستظهر عيوب ومساويء الشركة التي تعمل في نفس المجال ذات الإدارة العشوائية