العامل الإيجابى هو الذى يتفاعل مع مهام وظيفته.
العامل السلبى هو الذى يتنصل من مسؤولية وظيفته و يحاول أن يبعد عن أى مهام وظيفيه تعرضه لأن يكون فى موضع مسؤوليه.
كما هو الحال فى معظم الموظفين و الإداريين و العاملين فى بلادنا الشرقيه.
أكيد لابد من وجود فارق بين العامل الإيجابى والعامل السلبى
وذلك يرجع لوجود نشاطات وخبرات وإستعدادات للعمل من قبل العامل الإيجابى
مما يدفعه على تنمية المهنة وكثرة الإنتاج
أما العامل السلبى فهو ذاك الذى لا يعمل على تنمية قدراته والتقدم بمجتمعه
ولا يهتم أساسا بالعمل مما يجعله سلبى فى جميع مراحل حياته