كيف تنمي روح المنافسة (الشريفة) بين موظفي المبيعات للحصول على نتائج بيعية أفضل؟

يجب معرفة ميولهم فهناك افراد يتأثرون بالحافز المعنوي اكثر من المادي

وتحفيز كل موظف وفق ما يثير اهتمامه للقيام بمهام العمل على اكمل وجه

إجابة الاستاذ محمد ساعي ممتازة تحياتي للجميع

أول شيء يجب فهم طريقة تفكيرهم إن أمكن و من ثم تستطيع التحفيز بحسب التحاليل التي تخرج بها.

أضع حافز مادي في حال زادت إنتاجية الموظف ( وقد يكون الحافز المادي مثلا تذكرة سفر أو مبلغ ما أو حاجة يتطلع لها الموظف

وضع نظام مكافئه مادي موحد للجميع بعد الوصول لنسبه معينه من الهدف للجميع 

وضع مكافئه مميزه للافشضل تحقيقا بالنسبه وليس بالمبلغ 

عمل لوحة شرف لموظف الشهر يوضع فيها اسم وصوره الموظف الافضل نتائجا والتزاما كل شهر 

عمل مكفائه سنويه ماديه او دوره تدريبيه خاصه بالموظف الافضل تحقيقا طوال العام 

تقسيم العللاء واسواق العمل بين الموظفين بالعدل (لا بالتساوي ) حتي تكون المنافسه شريفه والفرصه لاعتلاء القمه تكون حق للجميع ومتاحه للجميع

كقائد للفريق يكون تعاونك مع الجميع ومساعدتك للجميع بالعدل وجعل التواصل بينك وبينهم دائما وتوفير كافه وسائل النجاح لهم 

وباذن الله ستحصل علي  نتائج افضل ممكا كنت  تتوقع 

هناك انواع عديدة للتحفيز اهمها التقدير، الثقة, الترقيات، والحوافز المادية

هناك عوامل أربعة لزيادة التنافس بين فريق المبيعات:

1. حسن التوزيع الجغرافي بين فريق المبيعات لضمان العدالة في مساحة السوق وإيجاد الفرص البيعية.
2. إعطاء مرونة أكبر لفريق المبيعات لسلطة اتخاذ القرار بوضع السعر المناسب للفرصة البيعية طالما تتناسب مع معدل استراتيحية المبيعات، ليستطيع إيجاد الفرص البيعية وتسجيل المنافسة القوية في زيادة البيع.
3. كما أن إغداق الحوافز تجعل فريق المبيعات ينتمي لشركته ويخشى أن يفقد وظيفته إن تلاعب أو خان سياسة الشركة .
4. وحسن الرقابة على مدخلات ومخرجات المبيعات تؤكد التزام فريق البيع بالخطة الموضوعة لهم

1-مواصلت التمياز الدائما على الازملاء معى فى العمل .2-تحقيق هداف اعلى من المطلوب منى .3-حب الخير للزملاء.4-عدم التقليل بشان الازملاء امام العميل وتدعيم روح التعوان بين الزملاء لكى ننهاض بالمواسسه التى نعمل به معا.

إليكم التالي... من القائل بأن تنمية روح المنافسة بين موظفي المبيعات تنمي الإنتاجية؟... 

مع العلم بأني شخصيا أكرس وقتا أكثر للتعلم و القرائة من النوم و العمل؛ الإجابة التي أعرفها أن لا أحد قال ذلك... 

أصلحوني إن كنت مخطأ... 

لكن هي في جميع الأحوال فكرة رائجة في جميع دول العالم و منذ زمن طويل جدا... و هي فكرة خاطئة. 

فالمنافسة تحتم فائز و خاسر... الخاسرون لن يطيقوا خسارتهم و الفائزون سيمارسون أعمال إنتقامية "نفسية" على الخاسرين و في معظم الحال لا أحد من الإثنين سينتبه حقيقة لمصلحة المؤسسة التي فيها يعملون. 

لمزيد شرح هذه الفكرة؛ سوف أحدثكم عن عن حالة مر بها عملاق "التطوير الشخصي" ستيفان كوفي (و لمن لا يعرفه فلا فائدة من مواصلة القرائة) عن حالة مماثلة عندما إستشاره كبير موظفي شركة أمريكية عن عامل مبيعات لديه دائما ما يربح الجوائز و لكنه عنيف جدا مع زملائه فقال له. "أنت تشجعه لكي يعمل لكنك في نفس الوقت تنتج مجموعة من الفاشلين حوله" 

الطريقة التي إقترحها هي مجموعه حوافز تجعل المجموعة تربح و الفردي يفشل... فيربح الجميع ليس بمنطق منافسة بعضهم البعض لكن بمنطق التعاون مع بعضهم البعض حتى يحصلوا بمنطق التعاون على الحوافز التي لا يستطيع شخص بمفرده الحصول عليها. 

- تنمية روح الفريق بين كافة موظفي المبيعات

- توضيح الهدف العام لدائرة المبيعات ودور الفريق في تحقيقه

- العدل والمساواة بين الموظفين

- عدم المقارنة، بأن تقول لموظف: انظر الى فلان وحقق مبيعات مثله

- وضع نظام حوافز عادل لجميع الموظفين على انفراد ونظام حوافز للجميع كفريق واحد

- ادراج صفة التعاون كمقياس أساسي في نظام التقييم

- وضع اهداف بيعية قابلة للتحقيق حسب ظروف وقدرات كل موظف

التعاون مبدأ دينيٌّ وإنساني، ولا يمكن أن تستقيم الحياة بدونه

من خلال التعاون يشترك الجميع في صنع القرارات، وتبنِّيها، وتحويلها إلى تطبيق عملي على أرض الواقع

والعمل بروح الفريق يُجسِّد مبدأ التعاون بمفهومه المتجدد؛ حيث يُقاس مدى نجاحِ أيِّ منظومة أو إخفاقها بمقدار التعاوُن القائم بين أفرادها، والعمل بروح الفريق الواحد؛ ولذلك خصصت بعض الدول جائزة تمنح للمنظومة الذي يتحلَّى بهذه الروح؛ بحيث تكون تقديرًا جماعيًّا للفريق بأكمله

من خلال العمل بروح الفريق يتجلَّى التلاحم بين الإدارة والأقسام التابعة لها، وبين العاملين ورؤسائهم، وبين العاملين أنفسهم، والإدارة الناجحة هي التي تستطيع أن تجعل موظَّفيها يعملون بروح الفريق الواحد، وتبثُّ فيهم روح المحبَّة، والنظام، والتفاعل الإيجابي، كما تشجع التنافس الشريف والإبداع، وتستفيد دائمًا من اقتِراحاتهم، وتُصغِي إلى طلباتهم، وتلبِّي احتياجاتهم.

 والمدير الناجح هو الذي يعزّز الإيجابيَّات عند الموظفين، ولا يتتبع العَورَات، أو يتصيَّد الأخطاء، ويطبق مبدأ: (اضبط العاملين معك وهم يؤدُّون عملاً صحيحًا) كما يشعر من يعمل معه بأنه عون له على النَّجاح والتَّقدّم في عمله، لا متصيِّد لأخطائه وهفواته.

والموظَّف الناجح هو الذي يَتحلَّى بالإخلاص وإتقان العمل، وينضبط بضوابط السلوك الوظيفي المتميز.

وهناك عدة امور مساعدة لضبط روح التعاون والمنافسة مثل / التحفيز ، المكافأة ، الترقية ، إعطاء مسؤوليات اكبر للموظف ، نسبة من مجموع الهدف المحقق ...... الخ .

وللمنظومة القرار في وضع نوع التحفيز للموظف حسب خططها ومرئياتها المستقبلية .