Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

قال صلى الله عليه وسلم(من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ،التحدث بنعمة الله شكر وتركها كفر والجماعة رحمة والفرقة عذاب)

كيف تشكر الله عز وجل على نعمه وكيف تشكر الناس على مساعدتهم في امور الحياة؟

وهل تشعر بالاخلاص لله عز وجل في عبادته وشكره؟

 

user-image
Question added by Deleted user
Date Posted: 2015/02/19
اسماء جما ل
by اسماء جما ل , معلمة وعضوة بادارة التضامن الاجتماعى فرع الجمعية الخيرية , ادارة التضامن الاجتماعى /فرع الجمعية الخيرية

اشكر الله بكثرة حمده على نعمه على واتباع امره واجتناب نهيه بقدر ما وفقنى الله لهذا واشكر الناس على معروفهم بحترامهم وتقديرهم ومساعدتهم متى احتاجوا لهذا ونصيحتهم للخير اشعربالاخلاص لله فى عبادته وشكره عندما اجمع ذنوبى امامى وتقصيرى فى حق ربى ثم نفسى والناس عندها اخلص واشكر واسبح لربى ما استطعت

Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey
by Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey , مدير لمكتب المهندسين اليمنيين , مكتبي مكتب المهندسين اليمنيين

شكرا للدعـــــــــــوة...

 

  • 1. الأدب النبوي سلوك راقي ومنهاج حياة ننتقل معكن يومياً عبر استراحة المصلى لنتعلم ونتقن أدباً جديداً نزداد به رقياً ورقياً
  • 2. (( احرص على ما ينفعك واستعن بالله )) لا تكتمل شخصية المسلم النافع لغيره ، ما لم يكن من خلقه الحرص على استنقاذ نفسه ، واستغلال طاقاته ، ومواقف حياته فيما ينجيه عند ربه . إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد وجهنا إلى هذا الخلق بقوله (( احرص على ما ينفعك )) * صحيح مسلم بدافع من هذا الخلق نجد صحابياً مثل خيثمة بن الحارث يصر على الخروج لغزوة بدر ويلح على ابنه سعد أن يبقى مع نساء آل بيته ، ويأبى سعد إلا أن يخرج بنفسه ويصارح أباه قائلاً ( لو كان غير الجنة لآثرتك به ، اني أرجو الشهادة في وجهي هذا ...) فقد كان الحرص على جلب النفع للنفس في الآخرة رائدهم ولذلك كان رجاء كل منهم (( دلني على عمل ينفعني ، أو يدخلني الجنة )* صحيح سنن النسائي وقد نغفل في غمرة مشاغلنا عن حظ أنفسنا من التربية فلا بد من لفتة إلى خاصة أنفسنا ولا يفوتنا أن ننتفع بصحبة الصالحين ،فمصاحبة الصالحين ثورث الأسوة الحسنة وتجعل الوقت والمواقف مشحونة بصور الانتفاع لما ينجي من الآخرة .. فيكفينا ما أسأنا استغلال ما فينا من طاقات وتضييع الأمور والأوقات ؟؟ وإنها لأغلى وأثمن وإننا عنها لمسئولون . - هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقاً – محمود محمد الخزندار
  • 3. عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه مسلم وعن الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من الصدقة أن تسلم على الناس وأنت طليق الوجه ) صحيح عند البخاري ومسلم وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ....... والكلمة الطيبة صدقة ) صحيح عن البخاري ومسلم إذاً فحري بنا بعد كل هذا أن نكون أنا وأنت غاليتي أنقياء السريرة ، نتمتع بصفاء قلبي ، باشات الوجه ، طليقيات المحيا مفترين الأسارير ، لا نلقى أخواتنا إلا متهللات مبتسمات كما أراد النبي صلى الله عليه وسلم . - هكذا علمنا النبي صلى الله عليه وسلم – خميس السعيد
  • 4. عن عبد الله بن عمرو قال : قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أفضل ؟؟ قال : ( كل مخموم القلب صدوق اللسان ) قالوا : صدوق اللسان نعرفه فما مخموم القلب؟ قال ( هو التقي النقي لا أثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسداً ) ولننظر إلى الترتيب المنطقي في الحديث النبوي الشريف فرسول الله لم يقل صدوق اللسان مخموم القلب بل قال صلى الله عليه وسلم كما في الحديث ( كل مخموم القلب صدوق اللسان ) فجعل التقوى والنقاء من الإثم والبغي والحسد أصلاً لصدق اللسان في الغالب . ولا يتصور أبداً أن تجد من حوى هذه الشرور في قلبه ثم يصدق في حاله ، اذا فصدق اللسان يحتاج إلى مجاهدة عظيمة وليس ذلك بالأمر الهين بل صدق اللسان له ارتباط وثيق بتقوى الله عز وجل فليعلم هذا . - هكذا علمنا النبي صلى الله عليه وسلم – خميس السعيد
  • 5. قال صلى الله عليه وسلم ( أحب الناس إلى الله أنفعهم ) * حديث صحيح نرى كثيراً من الطاقات المدفونة بين جوانح أصحابها ، ونلمس جوانب من الخير كامنة في نفوس أربابها ، ولكنها غير متعدية إلى الآخرين لا بنفع ولا فائدة . والرسول عليه السلام قد ربانا على هذا الخلق النبيل فقال ( من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل ) * صحيح مسلم بل كان عليه الصلاة والسلام يعرض نفسه للنفع ويعلم الناس النفع ولم يكن يترك فرصة للتعليم والنفع إلا بادر اليها أن أبواب النفع كثيرة لمن أرادها أجملها عليه السلام بقوله ( على كل مسلم صدقة ) وضرب بعض الأمثلة بحسب القدرة ( فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق ... يعين ذا الحاجة الملهوف ... وإن لم يفعل شيئاً من ذلك ( فليمسك عن الشر فإنه صدقة ) وهذه أدنى مراتب النفع التي لا ينبغي للمؤمن أن ينزل عنها . غاليتي / هذه الفرصة أمامك والميدان ميدانك ألا تحبين أن يغفر الله لك فهيا إلى مزيد من الإفادة والنفع وتذكري ( خير الناس أنفعهم للناس ) * صحيح الجامع - هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقاً – محمود محمد الخزندار
  • 6. ((.. من أتى إليكم معروفاً فكافئوه )) إنه لمن القبيح أن ينتظر المحسن من الناس جزاءاً أو شكراً ، وأقبح منه اللئيم الكنود الذي لا يستشعر فضل المحسن إليه ولا يقابله بالحسنى ، وأشد قبحاً من قابل الإحسان بالإساءة والإكرام بالجحود . وإن مكافأة المحسن خلق فطري ينشأ من خلق الوفاء ، إذ أن القلوب مجبولة على حب من أحسن إليها ، والمؤمن المستقيم لا يكون شاكراً لله حتى يكون معترفاً بالفضل لأهل الفضل ، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (( لا يشكر الله من لا يشكر الناس )). .. وليس المؤمن بالجشع الذي لا يهزه إلا فيض الإكرام ومزيد الإنعام . بل إن نفحة من الإحسان كافية لأن تثير فيه دواعي الشكر والمكافأة وقد وضح رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا المعنى بقوله (( من لا يشكر القليل لم يشكر الكثير )) .... مسند أحمد وكلمة شكر أو عبارة حمد لا يخسر قائلها شيئاً ، ولا تكلفه جهداً ، ولكنها تعود عليه بكسب ود المحسن وائتلاف قلبه وتحريضة على مزيد من الخير . - هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقاً – محمود محمد الخزندار
  • 7. ((.. .... فخيرهم بطيء الغضب سريع الفيئة )) من يراجع سيرة خير القرون صلى الله عليه وسلم يجد أن صحابته رضوان الله عنهم لم يكونوا متميزين بالعصمة من الوقوع في الخطأ مع الخلق أو الخالق ، وإنما كانوا بشراً تميزوا بأنهم (( إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم )) هذه المبادرة إلى التوبة وتلك المسارعة إلى الرجوع للحق ما نعنيه بسرعة الفيئة . كثيراً ما تكون بعض الطبائع التي لم تهذب سبباً من أسباب زلة القدم والوقوع في بعض الخصومات وقد ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر طبائع الناس وأخلاقهم فقال ((... يكون الرجل سريع الغضب قريب الفيئة فهذه بهذه ، ويكون بطيء الغضب بطيء الفيئة فهذه بهذه . فخيرهم بطيء الغضب سريع الفيئة وشرهم سريع الغضب بطيء الفيئة ))... مسند أحمد وحبل الخيرية بيدك أيتها المباركة وما عليك إلا أن نضبطي عواطفك فلا تغضب ولا تبادرين الإساءة وإن لم تتمالك نفسك فلا يطل عليك الأمد ويتراكم على قلبك الران وإنما المؤمنة تفيء إلى دائرة الحق بسرعة وترجع إلى جادة الصواب على عجل . أن خلق ( سرعة الفيئة ) أول ما يطالعك في أول منازل الآخرة حيث تأتيك البشرى بالخير ويقول لك عملك _ أنا عملك الصالح ، كنت والله سريعاً في طاعة الله ، بطيئاً عن معصية الله ، فجزأك الله خيراً _ فإذا أسأت فأحسني ، وإذا أذنبت فاستغفري ، لعل عملك يشهد لك بسرعة طاعة ا لله . - هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقاً – محمود محمد الخزندار
  • 8. ((.. .... اللهم يسر لي جليساً صالحاً )) قد كان سلف الأمة يحرصون على الأنس بالجليس الصالح ، والصاحب التقي ، الذي يعين على الخير ويزيل وحشة الغربة ، وقد ورد عن علقمة أنه حين قدم الشام غريباً دعا : ( اللهم يسر لي جليسا صالحاً ) صحيح البخاري لأن الجليس الصالح يذكرك إذا غفلت ويعينك إذا تذكرت . والرسول صلى الله عليه وسلم يقول (( خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه )) والجليس الصالح كحامل المسك ، وقد تكون الريح الطيبة التي تجدها منه كلمة حق صريحة ، فيجب أن تلقى منك تجاوباً وتقديراً لان مبعثها الإخلاص للحق ، ومن ثمرات الصحبة الصالحة : المشورة بالرشد والسداد للرأي . فانظري رعاك الله فيمن وثقت ، وبمن استرشدت فكل امرئ يحشر مع صحبته لآن ( المرء مع من أحب ) . ومن بركاتها أيضاً أن الرحمة قد تعمك بينهم وأن لم تعملي بعملهم فقد جاء في الحديث أن الله يشهد ملائكته بأنه يغفر لقوم جلسوا يذكرون الله فيقول ملك : فيهم فلان ليس منهم وإنما جاء لحاجة ، فيقول الله ( هم الجلساء لا يشقى بهم اجليسهم ) 

fadil hoory
by fadil hoory , محاسب , شركة مقاولات بالسعودية

اشكر الله بالذكر والدعاء  وان اتبع اوامره واتجنب نواهيه وان اتقرب لله بالطاعة بالتزام فرائضه (ونحمد الله ونشكره علي جميع نعمه)

من لم يشكر القليل لايشكر الكثير يعني من لم يشكر النعمة الواحدة لايشكرالنعم التي انعمها الله الينا والتي لاتحصي ولاتعد 

ومن لم يشكر الناس اي من لم يعترف بفضائل الناس التي يتفضلون بها عليه اذا هذا قلبه لم يصفوا ويحسب ان هذا الفضل من حقه حسب مايملي له عقله فان الشكر ينبع من الذي له عقل وقلب سليمين  ومن يشكر الناس بالتأكيد يشكر الله لانه يقدر مايقدمه له  الناس فكيف له  الا يقدر نعم الله عليه .

اما التحدث بنعمة الله 

(وأما بنعمة ربك فحدث) فهي من درجة الايمان واما من لم يتحدث بنعم الله عليه ونكرها فقد كفر

اما الجماعة افضل من الفرقة 

(واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا)

وبالنهاية من كان قلبه مخلصا وعقله مؤمنا فأن متن الحديث له شفاء ومااحلي كلام رسول الله صلي الله عليه وسلم 

 

(والله أعلم) 

ونشكركم علي هذه الدعوة 

(انا اتحاشي بان احكي بشرح اوتفسير لاية او حديث حتي لااقع في ذنب وذلك لجهلي الكبير بأمور الدين )

Deleted user
by Deleted user

الشكر انواع بالقلب والجوارح واللسان (اعملوا آل داوود شكرا )  والشكر لله سبب المزيد النعم (ولئن شكرتم لازيدنكم ) واستعمال النعم فى المعاصى من كفر النعم وتستوجب زوال النعم وحصول العذاب ( وضرب الله مثلا قرية  كانت امنة مطمئنة ياتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعو ن ) ) جعلنا الله من الشاكرين

Deleted user
by Deleted user

ولئن شكرتم لأزيدنكم . الشكر والحمدلله وصدق رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم فكل امور الحياه المصيريه وغيرها شورى بين الناس المقربين لبعضهم البعض . والحمد لله .

حسين محمد ياسين
by حسين محمد ياسين , Finance Manager , مؤسسة عبد الماجد محمد العمر للمقاولات العامة

الحمد لله في السراء و الضراء و في كل حال

Sahar Alech
by Sahar Alech , Auditor / Financial Manager , Accounting Services Office

الحمد لله كما ينبغي لجلال ووجهه وعظيم سلطانه وقال الله تعال لئن شكرتة ﻷزيدنكم وقال ايضا واما بنعمة ربك فحدث صدق الله العظيم

FITAH MOHAMED
by FITAH MOHAMED , Financial Manager , FUEL AND ENERGY CO for transportion petroleum materials

شاكر الدعوة الكريمة 

بارك الله فيكي وفي اسئلتك الهادفة 

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

 لا شك من ايات الاخلاص في شكر الله عز وجل هي شكر الناس على المعروف والاحسان 

 فالله سبحانه  وتعالى لا يقبل شكر من لا يشكر احسان  الناس 

اللهم لك الحمد في السراء والضراء 

اللهم اجعلنا من  الذاكريين الشاكرين  القائمين يارب العالمين  

 

 

hatem labib
by hatem labib , Quality control manager , MISER consultant

الصلاه هي افضل الشكر لله علي نعمه

جمال محمد عبدالمغني غالب الجرادي
by جمال محمد عبدالمغني غالب الجرادي , أكثر من منصب , مجموعه من الشركات الصناعيه والتجاريه .

الشكر لله عزجل دائماً وأبداً يتمثل في القلب واللسان والعمل . وأشعر أنه هناك علاقه وثيقه بين صور الشكر لله عزوجل والتي ذكرتها ، وبين حديث آخر للرسول صلي الله عليه وسلم ، في معني الحديث : والخاص بتغير المنكر : بالقلب ، أو باللسان ، أو بيد المسلم ( الفعل ) . وبصراحه أختي تمارا أن لم أسمع من قبل بهذا الحديث الذي تفضلتي به ،لا أدري ما المقصود بترك النعمه هنا ،حتي يصبح الحال كفرا والعياذ بالله .  

nagham nabeel
by nagham nabeel , secretary , idiom advertising agency

لن اضيف اجابه جيدة اختي تمارا ..فطبعا شكر الله يتمثل باداء عبادته على اكمل وجه والتزام اوامره والابتعاد عن نواهيه ..واستشعار مراقبته في كل تصرفاتنا والشعور ان كل شي نقوم به في هذه الحياه هو من اجل ارضاء الله وخدمه الدين والبشريه..أ/ا شكر الناس فهو بحسن المعامله والمساعدة وتقديم العون والاخلاص في العمل من اجل لله ومن اجل اقامة واجبات ععملك على احسن وجه لتكون مثالا يحتذى للمسلم في الدين والمعامله ..ولا اجمل من ان تشك رالناس ان قدمو لك مساعدة ..فهذا اعتراف بفضل الله اولا وثم بفضل مساعدته لكل...فكلنا اخوه..والله في عون العبد ما كان العبد في عون اخيه .,,

 

More Questions Like This