Register now or log in to join your professional community.
• من المسلم به أنه لا يمكن الحديث عن المسؤولية الإدارية دون الحديث عن السلطة الإدارية.
• من الضروري النظر إلى السلطة الإدارية على أنها الوجه الآخر للمسؤولية الإدارية، (المسؤولية والسلطة توأمان) (بدون السلطة لا تصبح هناك مسؤولية)، وواقعيا: يجب أن تكون السلطة الإدارية متكافئة مع المسؤولية الإدارية، حيث إذا زادت السلطة عن المسؤولية فإن النتيجة الطبيعية هي (الطغيان)، وإذا زادت المسؤولية عن السلطة كانت النتيجة الطبيعية هي (الشلل الجزئي أو الكلي).
• لا لايمكن فصلهما عن بعض.
دون تمكين الإدارة لا معنى له - الفصل يعني لا وجود للإدارة التي يمكن أن تسهم النجاح.
لا يمكن فصل السلطه عن الادارة لان الادارة تتطلب القوة للتنفيذ علي الارض ولا يشترط هنا القوة الجسدية طبعا بل قوة المركز والشخصية
برأيي أنهما متلازمتان و لا يمكن فصلهما , فالسلطة تنظم و تضبط قواعد الادارة و بالتالي تساعد في نجاحها , و قد تكون احيانا سببا في فشلها
هناك ما يسمى في عالم السياسة السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية. فالاولى تضع السياسات وتمنح الاخرى الصلاحيات لتنفيذ هذه السياسات. . وهذا ينطبق أيضاًُ في الشركات والمؤسسات، ولكن احياناً ما تكون الإدارة التشريعية هي نفسها التنفيذية .
من راييى ان السلطه يكمن دورها مع الاداره فى دعمها ماديا و عمليا من قبل القرارات و السلطه الناجحه لابد و ان يكون لديها يقين100% فى ادارتها
و لا يمكن فصل الاثنين عن بعضهما البعض
الاثنين مكملين لبعض فلا ادارة ناجحة بدون سلطة وسلطة بدون ادارة فهذة كارثة
ويمكن الفصل بينهما في بعض الحالات الخاصة
أتفق مع الخبراء لا يمكن الفصل
و لا يمكن للإدارة أن تنجح بدون سلطات
من وجهة نظري ,, يجب فصل السلطة عن الادراة , لانه في حال كان السلطه والادراة مندمجين سيحدث تداخل كبير بينهما و قوة السلطه هي التي سوف تحكم وليس راي الادراة بغض النظر عن مدى صحته