Register now or log in to join your professional community.
اناا ارى انه في الوقت الحالي العديد من الخريجين يجدون صعوبة في الحصول على وظيفة من نفس التخصص الذي ينتمون اليه على سبيل المثال قد نجد شخصا قد تخرج بتخصص هندسة ويكون المسمى الوظيفي لديه مدير اعمال
الأصل عموماً أن يعمل كل خريج في التخصص الذي درسه وقضي وقته فيه وبما يتناسب مع طبيعته وظروفة وكيفية تكوين شخصيتة وتفكيره، وأنا دائما ما أقول حب ما تعمل حتي تعمل ما تحب فإذا قدر لأحد أن يعمل في غير مجاله أو تخصصه فيجب عليه أن يرقي مستواه ويجتهد في هذا العمل بحب وإخلاص حتي يحقق هدفة الأكبر وهو العمل في الوظيفة التي يريدها.
كما أن التمسك بالتخصص شيء ليس صحيحا ويعكس ضيق أفق وفقر في مهارات الفرد نفسه، فالعمل أياً كان يعطي لصاحبه الإحتكاك والتواصل مع البشر والتغلب على الملل وهذه مزايا إيجابية يعود بالنفع على الشاب حتى من يعمل في غير المجال الذي يريده، بشرط أن يكون مهيأ نفسيا لقبول هذا العمل حتي لو كان بصفه مؤقتة، فعلى الشباب أن يعمل ويقبل كل الظروف ويحاول النظر إلى نصف الكوب الممتلئ فالعمل بصفة عامة له فوائد كبيرة.
لن نختار البيئة التي نعمل فيها وعلينا أن نهيئ أنفسنا لكل الإختيارات وكل الاحتمالات فالعمل المؤقت لحين ايجاد التخصص أفضل من الجلوس في المنزل والتعطل والذي يكون له آثار سلبية كبيرة على الشاب حيث تكثر مشاكله العائلية بينه وبين أفراد أسرته الذين يرونه عاطلا غير ذي جدوى في الحياة.
إن المكوث في المنزل أيضاً يدفع الشاب إلى البحث عن ملء فراغه بأي شكل من الأشكال ودائما ما تكون الطريقة الأسهل هي الانترنت ومواقعه المتعددة والتي كثيرا ما تكون مشاكلها أكبر من فوائدها.
هناك مجالات قد تفرض على الشاب أو الفتاة التمسك بالتخصص فلا يعقل أن نجد طبيبا أو مهندسا يعمل بشكل مؤقت في وظيفة إدارية أو مكتبية ولكن هناك مجالات أخري نجد فيها الكثير من المرونة كمجال الإعلام أو العلاقات العامة التي لا تشترط التخصص ولكن تحتاج إلى مهارات شخصية ، فمن الممكن أن يجد الكثير من الشباب وظائف من هذا القبيل لحين الوصول إلى هدفهم.
انا في راي ان تكون الوظيفه من نفس التخصص افضل لاكن هذا لايمع اذا توفر للشخص وظيفه من غير اختصاصه من العمل الابداع والنجاح فيه
ليس بالضرورة فهنالك اشخاش تميزو في مجال مختلف عن الدراسه والتخصص لان هناك رغبه وموهبه او حب لتلك الوظيفه
على الاقل فى بعض الدول العربيه
من الافضل العمل في مايجيده الشخص ويحبه لاكن لامشكله في العمل في مجال ار قد يكون فرصه للابداع
فى رأى الشخصى يجب أن يعمل الشخص فى نفس تخصصه الدراسى ولكن عليه أن يعزز مهاراته بتخصصه ويكتسب مهارات جديدة تفيدة فى تخصصه
أنا أرى أنه من اللازم أن تكون الوظيفة في نفس التخصص في التخصصات التي لا يستطيع أحد القيام بها إلا عن طريق دراسة وتطبيق عملي ودراسة كافية. أما الوظائف البسيطة أو الإدارية التي لا تحتاج لأكثر من دورات فقط لمجرد القيام بها فهذه من الممكن أن يقوم بها شخص ليس في نفس التخصص بشرط الإحتياج..
بمعنى أن الوظائف المهنية التي تتطلب معرفة ودراية وخبرة لا يستطيع أحد القيام بها الا الشخص المتخصص.
وبمعنى آخر لا يستطيع الموظف في الإدارة بالقيام بمهام موظف الصيانة. وإن اختلفت (كهربائية أو ميكانيك .. إلخ ..
وهنا أنا ضد هذا الموضوع تماما .. لعدة أسباب أهمها :
أن الشخص المتخصص قد تعلم وافنى نفسه ووقته وعمره في سبيل دراسة التخصص. وأنه في هذه الحالة لا داعي لدراسة التخصص مادام سيحصل على الوظيفة في أي تخصص كان.
كمثال أنا مثلا: تخصصي حقوق .. لكن عملي في المبيعات؟؟ لكن مع كثرة الدورات والبحث والخبرة أصبحت أحب عملي وبالتالي أتقنه وإن وجدت بعض الأخطاء فالكمال لله وحده.
لذلك فأنا أرى أنه من الضروري أن تكون الوظيفة في نفس التخصص.
التفوق العملى لدى الموظف اذا لم يتبع بتطوبر و دراسه اكاديمية سيتراجع تفوقه بطريقه ملحوظه لانهامعتمده على ارتجال و روتين غير ممنهج
ليس من الضروره العمل تبعا لشهادتك الجامعيه و لكن الاهم هو تطويرك لنفسك بالمجال القادر على استغلال قدراتك به
ليس من الضرورى ان تكون الوظيفة فى نفس التخصص لكن اوكد جدا بان تفوقك فى الوظيفة يعتمد على كفائتك فيها (اذا لم تستطع ان تعمل ماتحب فحب ماتعمل ).