Register now or log in to join your professional community.
اولا: عليك آن تكون متابعا للتعديلات القانونية والمراسيم الصادرة من الدولة.
ثانيا:- عليك الاهتمام بالثقافة القانونية
ـ العمل على أن تكون كافة الإجراءات والقرارات التي تتخذها الشركة موافقة للقوانين المعمول بها ، ومراجعة المركز القانوني للشركة في العقود مع العاملين داخل الشركة وكذلك مع الأفراد والشركات والمصالح الحكومية ، ومتابعة المستجدات في الشأن القانوني لتحقيق أقصى إستفادة ممكنة للشركة وتقليل معدل المخالفات والصدامات والنزاعات القانونية داخل الشركة وخارجها .
إن العديد من الشركات ما زالت تنظر إلى الادارة القانونية كمركز تلجأ إليه كل لسؤال تقني قانوني بحت. اليوم بدأ هذا الفكر يتغير فان معظم الشركات بدأت تنظر إلى الادارة القانونية كلاعب أساسي فعال في في تحديد إستراتيجية الشركة وعملياتها. ولهذا فان مدراء الشركات الكبرى يبحثون دائما على مستشار قانوني له المام بالشأن التجاري ، من يستطيع إن يشارك في صناعة القرار ويطرح حلول ، ويظهر المخاطر . هولاء يرون بوجوب وضع خط رفيع بين المشاركه باتخاذ القرار وان تضمن لهم الحرية بان يقدموا اعتراضهم على أية قرارات قد تكون مخالفة الشركات التي اعتمدت هذا الاسلوب من التعامل مع المستشار القانوني أثرت إيجابيا إلى حد كبير في المساعدة في إتخاذ القرارات الصائبة. في إحدى الدراسات التي تعنى بالترويج لهذا الفكر كتب أحد المستشارين القانونيين أنه أن الأوان لننتقل من الصورة التي ينعتوننا بها، شياطين لا بد منهم إلى مشاركيين في القرار ، إن أي نزاع أو إستشارة لا تكون فقط ذات صبغات قانونية بحتة ولكن فقط إحد .هذه الجوانب قانوني. في الولايات المتحدة هناك دور أقوى للشؤون القانونيه في المشاركة في القرارات. إن ماهية الدور الذي يجب أن يحدد للمديير القانوني يختلف بين دولة واخرى.. إن نجاح أية ادرة هو جهد جماعي للفريق الذي يديرها. إن هذه الدراسات طرحت من زمن وaكثره قوة ما شاركت . http://www.kpmg.com/Global/en/IssuesAndInsights/ArticlesPublications/Documents/general-counsel-survey-2012v2.pdfفي اعداده مع اللنك باللغة الانكليزية مرفق. اعتذر عن رداءة كتابتي بالعربية لاني لم إستعلهة من سنوات25 سنة