لان الشخص الامعى لا يرى لا يسمع لا يتكلم ينفذ فقط وتابع له اما الشخص صاحب المبدأ بنظرهم مشاكس متعب مرهق فى التعامل والتفكير بالرغم من ان صاحب العمل ان اعتمد على صاحب المبدأ قام بالتطوير والتفكير فى العمل اما الامعى فينفذ ما يعرف فقط ولا معرفه له بالتفكير
by
محمد عبدالعزيز امام محمد , Warehouse Supervisor , الشركة السعودية للكهرباء-AL-HAJDYAH CONTRACTOR - Electric power industry
أعتقد هذا بسبب ضعف فى شخصية وقيادة صاحب العمل فى الاساس فيعوض ذلك بأختياره شخص امعى اكثر منه لفرض السيطرة ولكن بكل حال يؤدى ذلك الى انيهار الشركة بشكل عام
معنى سؤالك إنى سأظل بدون عمل طوال حياتى ههههههههههههه
أتمنى من كل قلبى أن يكون هذا الكلام غير صحيح.
مع أن الوضع السيىء الذى نعيش فيه هو دلاله على وجود
الكثير من السلبيات .
كل ما يهم صاحب العمل مقدرتك كموظف او عامل بإنجازك في العمل وكفاءتك لتحقيق مصالح العمل وبالتالي تحقيق مصالح رب العمل .. ومن هنا لابد ان يدرك كل موظف او عامل باي شركة بان شخصيتك كانسان ومواقفك في حياتك الشخصية تختلف كثيرا عن مواقفك في العمل لان كل موقف لابد ان يترتب علية تحقيق مصلحة العمل قبل مصلحتك الشخصية وهذا لا يعني التخلي عن المباديء والقيم الانسانية .. لو ادركنا ذلك وكان لدينا المقدرة علي الفصل بين المصلحة الشخصية ومصلحة العمل بذلك تستطيع ان تكسب رب العمل وينظر اليك بانك رجل لديك الكفاءة في العمل وايضاً الكفاءة في ان تفرض علية مبادئك الصالحة وشخصيتك القوية التي تاخذ قرارها بثقة دون الخنوع لصاحب العمل بأن تكون شخصية مهترئه او امعه .. وبالتالي تستطيع ان تقنع رب العمل بكل ما تريدة وان تناقشة كيفما تشاء وهو يعلم جيدا بانك علي حق لانة يعرف مدي كفائتك ومهارتك في العمل قبل ان يقتنع بك وهذا هو ما يهم صاحب العمل قبل كل شىء
مررت بهيك موقف مسبقا
كنت أعمل بشركة انا وزميل لي ... كلانا .. بنظام العمولة المؤقتة
هو كان إمعي
وانا صاحب مبدأ
تم توظيفه بشكل رسمي وحصل على عقد ....
لأنه ببساطه كل قرارات المدير حتى لو لم تكن في مصلحة العمل ... ببصم بالعشرة
ولكن بعد فترة ، لم يدوم توظيفه لا هو ولا المدير .... لاكتشاف الادارة العليا ... اختلاسات كبيره
لانه اغلب اصحاب العمل يريدون اشخاص تابعين لهم وليس متبوعين يريدون الشخص الي ينفد كل شي بدون ان يقول او يعلق على شي تنفيد فقط لاكلام ولايحزنون
على عكس المبدا انه شخص لايقبل بكل شي يقال له ,,
بس للاسف زي ماقال الاخ محمود سالم انه الوضع السيء الي احنا فيه دليل على وجود الكتير من السلبيات
وربنا يوفقنا لوجود عمل وتنمنى ان الاوضاع تتحسن وتكون افضل واحسن بكتير مما نحن فيه
by
احمد مهدي حسن حجازي , Governmental relation representative , GENERAL AUTHORITY FOR INVESTMENT
إن من أسوء أساليب الإدارة الحديثة هو إستخدام هذا النموذج البشري داخل منظومة العمل من عدة جهات أوجزها فيما يلي :- 1- يعطي انتاجاً وفيرا ومجهودا غير عادي في العمل أحيانا ولكن علي حساب الجودة 2- شخصية مهزوزة وبالتالي فرص حصوله علي درجه وظيفية أعلي تختلف بإختلاف إستراتيجية صاحب العمل 3- في حالة ترقيته لدرجة وظيفية أعلي فإن ذلك يقلل من نسب الرضاء الوظيفي لدي باقي الموظفين وخاصة المميزين الأمر الذي يصعب معه تنشيط نسبة الرضاء الوظيفي بالحوافز او التدريب 4- في كثير من الأحيان يمثل واجهة غير مشرفة وخاصة للشركات العاملة في مجال المعارض والمؤتمرات والعلاقات العامة وخدمة العملاء ومعظم المؤسسات التي تتطلب أنشطتها التعامل مع الجمهور
لذلك فإن رؤيتي المتواضعة والتي تمتزج بالتجربة الشخصية في الاحتكاك بمثل هذه النوعية من الشخصيات أن المؤسسات التي تسعي لتوظيف مثل هذه الشخصية هي كالأتي :-
- المؤسسات الحكومية ( التي لا يرتبط فيها استمرار الموظف في العمل بحجم أو جودة الانتاج )
- المؤسسات ذات الأرباح الشبه ثابتة والتي لا تهتم بكفاءة الموظف بقدر إهتمامها بتنفيذه للتعليمات التي تحقق النسب المعتادة في مقابل راتب ضعيف جدا لأن الموظف المبدع والمؤثر في تحقيق نسب الأرباح دائما ما يكون ذات مرتب عال
- الشركات الصغيرة التي تبحث عن الموظفين ذات الطابع التنفيذي ( الإمعة ) ذوي الرواتب الضعيفة فهم مناسبين تماما لتنفيذ استراتيجية هذه الشركات الوليدة في سوق الاعمال دون تكلفة مالية تضاف في بند الراتب
ارجو ان اكون قد قدمت إفادة أو معلومة مضافة لسيادتكم
ولكم تحياتي