هل لا زال للصحافة تأثيرها في تغيير الواقع والتأثير في سلوكيات البشر ، أم أنها أصبحت نوعا من كماليات الحياة ؟

الصحافة بعامة وسيلة هامة من وسائل التأثير في الرأي العام في المجتمعات الإنسانية المعاصرة. ويتعاظم دور الصحافة الإسلامية  بخاصة لصلتها أولاً بالصحوة الإسلامية  فهي نبتة مباركة لهذه الصحوة أولاً، ثم إنها من أكثر الوسائل التوجيهية مصداقية لدى الجمهور المنتمي للصحوة. ومن ثمّ فيفترض فيها أن تكون الأكثر تأثيراً في صياغة آراء هذا الجمهور وبلورة أفكاره وبناء تصوراته وتوجيه سلوكياته.

الصحافه لا شك تحتاج الى تقويمها لتواكب الوسائل الاتصاليه الاخرى و لكنها لن تفقد رونقها ابدا 

نعم لا زالت الصحافة تحتل موقعها المتقدم في التأثير على الرأي العام وإن كانت مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تعتبر منافسا لا يستهان به 

لا يدخل هذا كله في دائرة الصحافة المغلقة او المفتوحة الان سلوك البشر رباني وروحاني وبفطره وليس الصحافة او اعلام موضة موسم معين او شكل يصنع من اجل اجمع بين ثقافات الان هناك الغات وتفكير متعدد و مختلف

نعم لازال للصحافه دوراً هاماً لكن لم يعد مثل السابق بسبب تواجد وسائل التواصل الإجتماعي

نعم لها تثير في البشر و الحياة الاجتماعة  ويبقاء لها دور هام في الحياة شعوب .

نعم، ولكن بدأت الصحافة تستبدل اسمها القديم باسماء جديدة، كالمدونات وصفحات التواصل الاجتماعي وغيرها.

هي مهمة وملهمة في تأثيرها في الواقع، ولكن الأدوات المستخدمة لها دور كبير في ذلك التأثير 

الأدوات التقليدية لم يعد يهتم أحد بمتابعتها، ولكن مواقع التواصل الاجتماعي خلقت صحافة مواطن فعالة لها ما لها وعليها ما عليها، ولكن لا يمكن لأحد أن ينكر ذلك 

بلى للصحافة دور كبير . لكن ليس بالدور الذي لعبته سابقا .وهذا راجع الى التكنولوجيات الحديثة ومدى تفاعل الناس معها

هناك انواع مختلفة من الصحافة سواء كانت الكترونية او اورقية لها تأثير الصحافة في عالمنا هذا تمثل اخوين احدهما طويل والاخر قصير الطويل هو من يستطيع ان يرى ما يحدث خارج النافذة سواء قال الحقيقة او كذب سوف يصدقه الصقصير لانه لا يستطيع ان يرى .