ما هي أبرز العوامل التي تقصي الموظفين عن الثبات في وظائفهم في القطاع الخاص؟

*- عدم الرضى عن المقابل المدي

 *- عدم وجود فرص للتطور الوظيفي 

*- عدم تقدير مجهوداته

 *-  قلة الثقةاو انعدمها 

*- المشاكل الادارية

 *- عد وضوح السياسات الداخلية 

*- عدم الاهتمام برفع الكفاءة للموظف  بالتدريب

 *- الروتين الزائد

 *- جور الاداراة او استبدادها على الموظفين

 *- عدم وجود استقرار وظيفي

 *- وجود فرص افضل لدى المنافسين  

هذه المشكلة يعاني منها قطاع الأعمال بسبب غياب برامج التدريب والتأهيل التي يمكنها أن تدفع بالشباب نحو الأفضل

عدم وجود زيادات سنوية واضحة للرواتب مربوطة بالأداء وكذلك ساعات العمل الطويلة أحياناً في بعض الشركات كلها تشكل عوامل دافعة للتسرب من القطاع الخاص

 أن الشعور بالأمان الوظيفي في القطاع الحكومي يشكل أبرز المغريات للشباب للخروج من قطاع منشآت القطاع الخاص

عدم وجود يومي إجازة في القطاع الخاص سبب آخر قد يضاف إلى جملة الأسباب التي تدعو بعض الشباب إلى مغادرة القطاع الخاص

ن الشركات في ظل تطبيق أنظمة البحث عن كوادر بشرية سعودية، ومن أجل أن تصل إلى النسبة المقررة في نظام التوطين، بدأت تسعى إلى أن يكون المواطن ليس مجرد موظف وإنما منتج كذلك، من هنا أصبح الطلب على الشباب المؤهلين والمنتجين كبيراً، مما يعني أنه سيقدم له عروضاً من شركات كثيرة، وهو بالتالي ينتقي أفضلها، مما يجعله ربما يتنقل بحثاً عن الأفضل

عدم جود مقومات الرضا الوظيفى من الاجور العادلة والمرضية والتعامل الاخلاقى الانسانى الراقى وتهيئة بيئة ومناخ العمل وتشجيع التطويروالترقى والابتكار وتوفر العدالة و التقييم العادل

التالي:

1- أن  تكون الوظيفة غير ملائمة لقدرات الموظف.

2- الشركة غير ملبية لرغبات الموظف

3- الراتب لا يلبي إحتياجات والتزامات الموظف.

4- نظام الحوافز والعمولات (بالنسبة لطاقم البيع) مقارنة بحجم الهدف.

5- سياسة الشركة وتعاملها مع الموظف.

6- الإمتيازات الممنوحة للوظيفة لدى المنافس.

7- السلطة الإدارية ومدى تطبيق القرارات .

8- التقليل من قيمة الوظيفة والموظفين

9- المحاباة والتمييز بين الموظفين في نفس الوظيفة في إطار الوظيفة الواحدة.

10- العنصرية

 

 

عدم فهم المدير للفريق الذي يعمل معه

فيقوم بتفسير سلوك الموظف على أنه تمرد في بعض الأحيان مما يجعل المدير ياخذ خطوة سلبية مع هذا الموظف

فقدان الموظف للخبرة في بعض الأحيان

 

السلام عليكم:

اذا كان عدم الثبات بسبب استقالة الموظف بنفسه فهذا راجع الى كونها خاص فهو بالتالي نظام راس مالي وهذا من سلبيات هذا النظام وذلك بتدني الرواتب والساعات الطويلة في الدوام وكذلك عدم منح علاوات او ترقيات او امتيازات كتوفير السكن والنقل اما اذا كانت من طرف القطاع الخاص فهو بطبع هذا القطاع خاص اناني يبحث عن تقدمه لحسابه بعلمه ان هذه المنصاب لها الف من يتوظف به او رغبته في التقليل من الموظفين او تعويض موظف اكثر خبرة وابداع في مكان موظف فيتم ايحاله والاسباب كثيرة. وشكرا

ان انسان يعمل لثلاثة أشياء1_عشق العمل2_المال3_التعلم اذا فقد بعض الموظفين جزء من هذه الأشياء أولها ليستمر فی العمل لأنه لن يشبع ذاته ولا عقله ولا جيبه إذن فلا فائدة من هذا العمل فالعمل كله إشباع كلا له طريقته فيه

وجود اشخاص اكثر خبرة ، تراجع الفعالية ، بروز اشخاص ذوي شهادات عليا وتكوين اكاديمي ممتاز، مشكلات الازمات الإقتصادية .  

من اهم العوامل للتحول من العمل بالقطاع الخاص للقطاع العام : - الأمان الوظيفي - وجود مرونة اكثر في ساعات العمل وأوقات الحضور والانصراف وإمكانية الاستئذان - الاجازات والعطل الرسمية وعطلة نهاية الأسبوع - نظام الترقيات في القطاع العام اسهل وأكثر وضوح من القطاع الخاص - فرص التدريب والابتعاث بما فيها الابتعاث لإكمال الدراسة - سهولة النقل من مكان لآخر اذا استدعت ظروف الموظف - النظرة الإيجابية لموظفي القطاع العام من قبل المجتمع

إجابات رائعة أكتفي بها 

تحياتي لك و للزملاء 

مع الشكر على الدعوة . عدم ثبات الموظفين في الدرجة الأولى المشكلة المادية , وبنفس الوقت لو كان هناك نظام داخلي يشرح فيه كل شئ عن الشركة من : إجازات _ وقت الدوام _ مهمة الموظف وذلك حسب الوظيفة التي يشغلها _ المرض _ الرواتب والزيادات  _ مكافئة نهاية الخدمة _ العقوبات ...إلخ......

لو الموظف إطلع على هذا النظام قبل المباشرة للعمل لحدد لنفسه أن يعمل أم لا..بالإضافة لو الشركة توفر فرص تدريب وتطوير الموظف في دورات تطويرية ودراسية , لكان جيد جدا لمن يريد..