Register now or log in to join your professional community.
اتفق مع اجابات الزملاء .............
هناك مثل قائل الديك الفصيح يطّلع من البيضة يصيح والموظف الكفئ لا يحتاج الي فترة تدريب طويلة او اختبار طويل
يمكن أن تكون كذلك اذا مست هذه الفترة كل جوانب وظيفته مثل لوكان الموظف عامل ادارة التوزيع فوظيفته مقتصرة على العمل في معالجة الطلبيات و توزيعها على وسائل النقل المتاحة وكذا برمجة رحلات الناقلين حتى حين الوصول الى الزبون ، وهنا يمكن الحكم على الأداء الذي يمر بعدة مراحل1- مبندئ يكون فيها ناقصا للخبرة في مجال عمل المؤسسة التي انتقل أو بدأ العمل بها2- متوسط الخبرة يكون قد بدأ يعتاد على الوظيفة3- متمرس أي أنه قد أتقن الوظيفة .
فكلما كانت السرعة في التعلم أثناء فترة التجريب كلما كان الحكم اجابيا على أداء الموظف .
فترة التجربة تعتبر كافية للحكم على الأداء على الأقل في بداية المسار المهني إذا كانت تستند إلى مخطط تدريبي يقسم حسب بعض المؤشرات والمقاييس الملرتبطة بمستوى الوظيفة (تنفيذي أو تأطيري أو قيادة و إشراف)وأذكرمنها :الإنضباط في الحضور،القدرة على التعلم، القدرة على تخطيط إنجاز العمل، القدرة على التعامل مع محيط العمل،القدرة على التفاعل الإيجابي مع المعوقات التي تطرأ اثناء تأدية العمل حسن السلوك مع الزملاء في العمل ومع الحرفاء ،مدى التملك للمهارات القيادية إذا كانت الوظيفة تتطلب ذلك.
يقع قياس المجالات المشار إليها عبر3 مستويات على الأقل(من ضعيف إلى جيد جدا) وبناء على بطاقة التقييم التي تحتوي على المجالات المذكورة فسيكون تقييم فترة التجربة مبني على معطيات سلوكية تجريبية داخل فضاء العمل وستكون نسبة الخطأفي إختيار الشخص المناسب للوظيفة ضعيفة جدا ومرتبط أساسا بطبع الإنسان ككائن إجتماعي حيث لايمكن إكتشاف كل خبايا شخصيته إلا بعد مرور فترة طويلة من الممارسة اليومية مع الجماعات في المحيط الإجتماعي والمهني...........
لا ففي ميدان العمل نكون في اكتشاف داءم لمهارات جديدة
افضل فترة الاختبار3 ايام..ومن بعدها يخضع لفترة تجريب3 اشهر ان تجاوز اول3 ايام..لاداعي لمضيعة وقتي ووقته3 اشهر ان ظهر انه لايناسب العمل منذ الايام الاولى
كل هذا يعتمد علي شخصية المقيم يجب أن نعلم ان كل منا لدية شخصية مختلفة فمنا من يظهر عمله ونفسة في ايام ومنا من يحتاج الي وقت اطول لذلك السرعة والبطء ليس مقياس ولكن الانتاجية بالجودة المطلوبة هي المقياس
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
فترة التجربة تعتبر كافية للحكم على الأداء على الأقل في بداية المسار المهني إذا كانت تستند إلى مخطط تدريبي يقسم حسب بعض المؤشرات والمقاييس الملرتبطة بمستوى الوظيفة (تنفيذي أو تأطيري أو قيادة و إشراف)وأذكرمنها :الإنضباط في الحضور،القدرة على التعلم، القدرة على تخطيط إنجاز العمل، القدرة على التعامل مع محيط العمل،القدرة على التفاعل الإيجابي مع المعوقات التي تطرأ اثناء تأدية العمل حسن السلوك مع الزملاء في العمل ومع الحرفاء ،مدى التملك للمهارات القيادية إذا كانت الوظيفة تتطلب ذلك.
يقع قياس المجالات المشار إليها عبر3 مستويات على الأقل(من ضعيف إلى جيد جدا) وبناء على بطاقة التقييم التي تحتوي على المجالات المذكورة فسيكون تقييم فترة التجربة مبني على معطيات سلوكية تجريبية داخل فضاء العمل وستكون نسبة الخطأفي إختيار الشخص المناسب للوظيفة ضعيفة جدا ومرتبط أساسا بطبع الإنسان ككائن إجتماعي حيث لايمكن إكتشاف كل خبايا شخصيته إلا بعد مرور فترة طويلة من الممارسة اليومية مع الجماعات في المحيط الإجتماعي والمهني
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
فترة التجربة تعتبر اجراء شكل وهو لكل من الشركة والموظف ولكن حسب خبرتي ليس لها اهمية سوف الاجراء القانوني ولكن عند اختيار الشركة للموظف يكون الموظف قد خاض كثير من الاختبارات والمقابلات لاختيار هذه الوظيفة .
لذلك يجب التأكد من صلاحية الموظف قبل تعينة حرصا على بقاءه.
فترة تجربة الموظف تعطى مؤشرا عن مدى انسجامة فى العمل وتقبل الاوامر وكفاءته فى انجاز العمل ونشاطه وهكذا