Register now or log in to join your professional community.
شريحة المراهقين لا تجدي معهم أساليب تسويق تقليدية لأننا في تطور عنيف و علينا دراسة محيط المؤسسة و من بينه المراهقين و متطلباتهم
الأساليب المثالية للتسويق لسوق المراهقين لأبد أن يتسم أسلوبك ببعض التناقضات الذى هو حال المراهقين بمعنى أن تبتكر أفكار يوجد بها الجنون والعقل والموضة والقديم تركيبة تكون ممزوجة بأشياء كتير غريبة حتى تصل فى النهاية إلى فكرة غير تقليدية وهذا هو بيت القصيد
فى مثل هذا السن لة فكر وانطباع يجب التقرب الى مستوى تفكيرهم وما الذى يدور فى فكرهم فوجود الاساليب التقليدية هم على علم بها فمن الاحسن ابتكار اساليب تتمشى مع نفس الفكر كامشاركة بالاعلانات على الانترنت لاطلاع فئة كبيرة من الشباب والناس
الاساليب التسويقية المثلى لجلب المتسهلكين المراهقين هي عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبالنسبة لاساليب التسويق التقليدية فهي في وقتنا الحاضر تجلب فقط الراشدين
اساليب التسويق لشريحة المراهقين يجب ان تحترم ثقافة الشريحة المستهدفة اما الاساليب التقليدية ستكون مفيدة للخبرة
يجب ان تتعامل معهم بنفس العقليه وكأنك مراهق مثلهم
عند التسويق لأي منتج يجب النظر للفئة التي تشكل القسم الأكبر من إستهلاكه أو شرائه فعليه يجب النظر إلى إهتمامات هذه الفئة و عليه العمل على التسويق بالإتجاه الصحيح
اهم اسلوب للمرهقين في البيع اختيار افضل واخر موديل مع مايناسب اعمارهم ولا تنفع معهم الاساليب التقليدي
هنا بعض الاستراتيجيات المسوقين توظف لاستهداف الأطفال والمراهقين:
الالحاح الطاقة:
يشير "ضايق السلطة" لقدرة الأطفال على تذمر الديهم في شراء المواد التي قد لا تشتري خلاف ذلك. التسويق للأطفال والمراهقين هو كل شيء عن خلق قوة ضايق، لأن المعلنين يعرفون ما قوة قوية يمكن أن يكون.
استخدام علم النفس في حين التسويق:
باستخدام البحوث الطبيب النفسي الذي يحلل سلوك الأطفال، حياة الخيال، والأعمال الفنية، حتى أحلامهم، الشركات قادرة على صياغة استراتيجيات التسويق المتطورة للوصول إلى الشباب.
بناء اسم العلامة التجارية ولاء:
زرع بذور الاعتراف بالعلامة التجارية في الصغار، على أمل أن بذور سوف تنمو لتصبح علاقات مدى الحياة.
الطنانة أو الشارع التسويق:
"التسويق الترابطي" هو تطور جديد على "كلمة من فمه" مجربة وحقيقية الأسلوب. والفكرة هي أن تجد أروع الاطفال في المجتمع ويكون لهم استخدام أو ارتداء المنتج الخاص بك من أجل خلق ضجة حوله.
تسويق في مجال التعليم:
بيئة المدرسة يسلم جمهور الشباب الأسير ويعني تأييد من المعلمين والنظام التعليمي.
الإنترنت:
الإنترنت هو وسيلة مرغوب فيه للغاية لالمسوقين الذين يريدون استهداف المراهقين. انها جزء من ثقافة الشباب. هذا الجيل من الشباب ينمو مع شبكة الإنترنت كجزء اليومي والروتيني لحياتهم.