هل سياسة تبنب الشركات والبنوك برعاية المناسبات الاجتماعية والوطنية بالاضافة الى تمويل المشاريع الخيرية وسيلة ناجحة لجذب العملاء؟

شكرا على الدعوة أخت Nuha Ali

بالتأكيد فهى تعتبر من وسائل الترويج الغير صريحة والتى يتقبلها المستهلك بتعاطف وشكل ايجابى جدا على عكس الاعلان الذى يتقبلة بشك وريبة وعدم مصداقية خصوصا مع سيل الاعلانات التى يتعرض لها المستهلك العادى يوميا

فوفق احد الدراسات يتعرض الانسان الطبيعى فى أمريكا على سبيل المثال بين70000 الى90000 اعلان سنويا

وقد قدر ما أنفق على الإعلان في الولايات المتحدة في عام1972 بنحو23 بليون دولار ، إرتفعت في عام1980 إلى55 بليون دولار . ويقدر ما أنفق علي الإعلان في الولايات المتحدة في عام2000 بنحو320 بليون دولار ، وأن ما سوف ينفق على الإعلان على مستوى العالم في هذه السنة يصل إلى980 بليون دولار

بالتأكيد هى وسيلة ناجحة جدا لجذب العملاء لأنها تكتسب التعاطف و الحب و يعود على الشركة بالنفع

لا شك في ذلك فهي من انجح الطرق للتسويق باسم الشركة قبل التسويق بأي شيء 

بل تعمل حتى على اعطاء صورة ايجابية عن الشركة وترفع من قيمتها في السوق خاصة من الجانب الخيري بشتى أنواعه وأكيد أن هذه السياسة ناجحة 

بالتاكيد فهى اهم طرق التواصل والتسويق التى يقوم بها رجال العلاقات العامه 

نعم وسيلة ممتازة لأن العميل دائماً لديه ثقة كبيرة في الشركات والمؤسسات الناجحة لذلك يرغب بالتعامل معها وفي حالة توفيرها للمشاريع والدعم يكون عملاءها وعوائلهم أوائل المتقدمين والحاصلين على فوائد هذه المناسبات والمشاريع الخيرية .

بالتاكيد فهي احد الوسائل الاكثر نجاحا براي الشخصى

وسيلة  مهمه لتعريف بالمنتج او شركتك او حتى كسب الكثير من المعارف

من خلال رعاية المناسبات الاجتماعية والوطنية

هى جزء من المسئولية المجتمعية أكثر من أنها بتجذب العملاء ومع ذلك تعطى أنطباع جيد للعملاء وحتى غير العملاء عن الشركة ومشاركتها الهموم المجتمعية

من الناحيه الاعمال وهي مكسب مالي ضخم اذا نظرنا من الناحيه الاحتكار واهي احد اسباب الاحتكار نظرا لقسوة المعيشه واستغلال الطبقات الوسطى 

نعم من اهم جزب الاثتثمار التمويل الخيرى والمشريع الصغيرة ومتناهية الصغر مع مراعات الانتاى والتسويق والمتابعة الجيدة من البنوك