Register now or log in to join your professional community.
هناك فروق كبير اخي مصعب منها:
1/ تعتمد الاذاعة على الكلمة المنطوقة في الصياغة بينما يعتمد الخبر في الجريدة على الكلمة المكتوبة وبين المكتوب والمنطوق بون شاسع
2/ الخبر الاذاعي يعتمد الجمل القصيرة والفقرات الموجزة والبداية بالاجابة على " من وماذا؟"
3/ الخبر الاذاعي لايعتمد التفاصيل في الارقام والاحصائيات بل يقارب ويجمل الارقام
4/ تقسم الفقرات والجمل حسب نفس الصحفي القارئ
5/ الخبر الاذاعي يرفق بالشواهد الصوتية
6/ ومن نقاط الاتفاق تعتبر الإذاعة مصدرا من مصادر الخبر في الجريدة والعكس صحيح
ن الصحيفة الإلكترونية والموقع الإلكتروني… فروقات لا يمكن تجاهلها
ارتبط مصطلح “الصحافة الإلكترونية” في الوطن العربي فعليا بظهور أول موقع لصحيفة عربية هي “الشرق الأوسط ” على الإنترنت وذلك في سبتمبر /أيلول عام 1995، تلتها صحيفة النهار اللبنانية في فبراير /شباط 1996، ثم صحيفة الحياة اللندنية في يونيو /حزيران 1996، والسفير اللبنانية في العام نفسه كذلك، وتوالت بعد ذلك أعداد المواقع الإلكترونية
على الإنترنت لصحف عربية كثيرة، وكان يقصد بهذا المصطلح قبل التاريخ المذكور استخدام تقنيات النشر المكتبي في إنتاج وإخراج الصحيفة الورقية التقليدية، أي استخدام الكمبيوتر وبعض البرامج المتخصصة في عمليات النشر الورقي الاعتيادي.
ظهر بعد ذلك عدد من المواقع الإخبارية العربية على الإنترنت مثل موقع الجزيرة نت وموقع العربية نت وموقع باب وموقع البوابة العربية لأخبار التقنية الذي تتصفحونه الآن، وهذا كله على سبيل المثال لا الحصر، الأمر الذي دفع باتجاه ضرورة التمييز بين ما يطلق عليه “صحيفة إلكترونية” وبين الموقع الإخباري الإلكتروني، وعدم الخلط بينهما.
ولعل من أبرز الفروق بين “الصحيفة الإلكترونية” و ” الموقع الإخباري الإلكتروني” هو طبيعة النشأة، فأصل الصحيفة الإلكترونية أنها نشأت ابتداء على الورق بالصورة التقليدية كأي صحيفة عادية، لكن القائمين عليها ارتأوا لمجاراة لغة العصر ضرورة وجود نسخة إلكترونية من هذه الصحيفة على الإنترنت، فأنشأوا لها موقعا على الإنترنت. وبالتالي فالصحيفة الإلكترونية هنا هي نسخة طبق الأصل “كربونية” من الصحيفة التي تصدر بطبعاتها المختلفة ورقيا وتوزع بصورة اعتيادية.
الفرق يكمن في الاذاعة يكون مسموع وبالشكل المختصر اما في الصحيفة يكون مكتوب على شكل تقرير
التحرير الاذاعي بتقدر اتوصل من خلال هاذا الخبر باكثر من طريقة دون تقيد اما الصحيفة يجب ان يكون طريقة الخبر ملفتة وكلام موزون
الاذاعة تخاطب السمع ولذا هي تدقق على اختيار اكبر تفاصيل وباجمل الالفاظ و المصطلحات بطريقة مختصرة وواضحة وبا التالي تركز على نبرة الصوت وحتى الناحية الجمالية اما با النسبة للصحيفة فهي توجه الى جمهور عام وبا التالي يجب ان تكون مصطلحات واضحة ودقيقة وذات مستوى فهم عام و كذالك تختلف الوسيلتان من حيث فنون التحرير الصحفي اذ نجد المقال العمود ..في الصحيفة اما الاذاعة نجد الريبورتاج الحديث غير ذالك
تحرير الاخبار للاذاعة يجب اكثر تفصيل وشرح بدعائم وشهادات صوتية
تحرير الخبر في الصحيفة قد يحتاج الى شرح بسيط لانها تكون مدعومة بصور وشهادات وادلة مصورة والصورة ابلغ واصدق من الكلمة لان الصورة تتكلم
الحقيقة إن السؤال المطروح يأخذنا إلى لغة الخصوص والعموم ,,,ولذل نقتصر في الإجابة على ذكر التداخل ومن نكتشف التفارق المعنوي ,وهي أن تحرير الخبر من منطلق إعلامي يكون بذلك قد شمل الصحيفة لأن الإعلام بوسائله [المسموعة, المقروءة , المطبوعة...] يسهم في تحرير وبث الخبر إيذاعا ,أما الصحيفة فهي غالبا ما تكون مقروءة أو مطبوعة المهم متعلقها بالقرآءة كفرق رئيسي ...والله أعلم.
الإذاعة تعتمد على الكلام المسوع،وتستخدم فيه الجمل القصيرة،والعبارات المفهومة،ويورد التصريحات والتسجيلات الصوتية كشواهد،بينما الصحيفة تعتمد على الكلام المكتوب،وتستخدم الصور كشواهد.
الفرق بين التحرير الإذاعي والتحرير الصحفي
التحرير الإذاعي يراعى فيه جمال الكلمة المنطوقة وقصر الجمل والإجمال في الإحصاءات
أما التحرير الصحفي فيحتاج إلى التفصيل والتدقيق في المعلومة و مراعاة قواعد الكتابة
الفرق الأساسي يتمثل في قصر الجمل المشكلة للنص الإذاعي فضلا على اختيار كلمات واضحة وغير مثيرة للجدل أو الشك كون الكلمة تصل إلى الأذن مرة واحدة ولا سبيل لمراجعتها أو التأكد من صحتها مثلما يتم إعادة قراءة النص الصحفي
تحرير الاخبار الاذاعية يحتاج الى الآنية والإختصار والابتعاد عن الحشو في صياغة الخبر ..اما تحرير اخبار الصحف يمتاز بامكانية اعطاء القارئ خلفية عن الخبر وتستطيع اعطاء المزيد من التفاصيل حول موضوع الخبر