Register now or log in to join your professional community.
حسب رائي المتواضع الكفاءة ليس لها جنسية فالمدرب الكفؤ سواء كان عربي او غير ذلك فكفاءته هي التي تفرضه على الاخرين لاجل ذلك لا يهم من يتولى ادارة الفرق الرياضية بما انه يقدم الاحسن اما في ما يخص الفرق الوطنية فاضن انه لا يستطيع الاجنبي قيادة فريق وطني لاي دولة اخرى الا فريق بلده الام و هذا راجع للاختلافات الحضارية و الثقافية الموجودة بين مختلف البلدان لهذا تجد المدرب المحلي ينجح مع الفريق الوطني اكثر نمن الاجنبي اما لماذا لا تسنذ ادرارة الفرق الرياضية للعربي فهذا راجع الى ان المسئولين على الرياضة في البلدان العربية مازالوا مستعمرين في عقولهم على ان كل ما ياتي من الغرب احسن مما هو موجود
نقص الخبرة و الصرامة في العمل
لعدم وثوق الجهات المختصة في امكاناتاته رغم انها افضل من الاجنبي
البلدان لعربية من وجهي نظري بحاجة الى مراكز تكوين عالية المستوى ومراعات منهج التدريس والتدريب وجود الثقة بالمدرب الأجنبي لدى القيادات واصحاب المصلحة في اتخاذ القرار مع الثقافة الاجنبية .
في الحقيقة وبحكم أن الدول العربية دول تبعية ،ونوع الرياضة المعتمدة داخل هذه الدول ليست رياضة عربية الأصل وبالتالي من الواضح أن تستعين هذه الدول بخبراء اجانب لسد الخصاص
يمتلك ااجانب مراكز تكوين عالية المستوى اضافة الى الاهتمام من طرف الهيئات المختصة بشتى المجالات
-القدره على ضبط الحصه او الوحده التدريبيه
2-مراعات منهج التدريس والتدريب
3-التنويع والتشكيل داخل الحصه حتى لايشعر الطالب بلملل
لو احصل على فرصة لجعلت الادارات الرياضية اقوى من الاجنبية يوجد في النهر ما لايوجج في البحر ساسوق مثال صغير كل دولة عربية لها خصةصياتها الرياضية فالسعودية بامكانها ان تطور اكثر في رياضة كرة القدم اولا لا يجب انتجاب اكثر من3 لاعبين اجانب مع السن القصوى29 حتى لا ناتدب لعبين باسعار خيالية في اخر المشوار ونلتفت لرياضة المدرسية والقاعدة
1 الشخصية الاحترافية العربية نادرة والمقصود بالاحترافية من ناحية ( الشخصية والمظهر والتعامل )
2 الامور الفنية بحاجة الى تدريب وبحث مستمر هنا تحدد بحجم المشاريع التي يستطيع المدير الرياضي او المدرب الرياضي في ان يحققها واقعا بعهود .
3 عقدة النقص لدى القيادات واصحاب المصلحة في اتخاذ القرار مع الثقافة الاجنبية .
لأن هناك تكاسل من المتخصصين العرب