Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

ماهي اهم مرحله من مراحل اتخاذ القرار ؟

user-image
Question added by Elsharif Kamil , (Director Of Jeddah Branch (Branch Manager , Nebras Habwah Engineering Safety Consultants & Fire Protection
Date Posted: 2015/05/20
Abdelrahman Fadel
by Abdelrahman Fadel , Regional Sales Manager , Al shahini group

بسم الله الرحمن الرحيم

مراحل وبيئة عملية اتخاذ القرارات

مراحل عملية اتخاذ القرارات

       من العادة تمر عملية اتخاذ القرارات بمراحل وخطوات متعددة لابد من متخذ القرار من مراعاتها ، قد تكون القرارات التى يتخذها المدير على قدر كبير من الأهمية وقد لا تكون كذلك ، ومن الطبيعي أنه كلما زادت أهمية تلك القرارات كلما أحتاج الأمر من صانعها إلى بذل جهد أكبر وبحث عميق فى تحليل المشكلة التى تتطلب إصدار هذا القرار ، ثم كيفية التوصل إلى قرار رشيد ، ويتم ذلك وفق تحليل وتقييم البدائل المتاحة ومن ثم اختيار البديل الملائم ، إذن الغرض من أي قرار هو مواجهة موقف معين أو القيام بإجراء أو حل مشكلة قائمة .

       وضع (سايمون) منهجاً علمياً لاتخاذ القرارات فى شكل خطوات يجب أن يتبعها المدير، وهى :

1.     تحديد المعضلة .

2.     جمع المعلومات.

3.     تحليل المعلومات .

4.     وضع بدائل الحل (الخيارات) .

5.     مقارنة البدائل .

 

     أما (محمد ضاهر وتر) أشار إلى أن أهم المراحل التى تمر بها عملية اتخاذ القرارات هى مرحلة التفكير ، مرحلة التحليل ، مرحلة المناقشة ، ثم المرحلة النهائية وهى الاختيار بين البدائل المطروحة ، حيث أورد الخطوات التالية :

1.     انبثاق الفكرة وتوضيحها .

2.     تحديد المهام الرئيسية .

3.     حساب الزمن ، ويوزع الزمن الإجمالي على جميع الأعمال المراد إنجازها .

4.     تقدير الموقف الإداري الذى يتناول دراسة المشكلة من زواياها الإدارية والمالية والاجتماعية والنفسية .

5.     استطلاع آراء الأقسام والفروع .

6. إعداد التصاميم والدراسات والأضابير والوثائق اللازمة .

7. إصدار القرار .

      يلاحظ أن ما جاء به (محمد ضاهر) من مراحل وخطوات ، يلاحظ تأثير الفكر الإداري العسكري (الإدارة العسكرية) عليه ، إذ أن المراحل الثلاثة الأولى هى ما يسمى بتقديرالموقف الزمنى فى الإدارة العسكرية ، أما المرحلة الرابعة فهى تعتبر من أهم المراحل ، إذ أن تعبير تقدير الموقف هو فى الأساس تعبير شائع الاستخدام فى الإدارة العسكرية ، ويعرف تقدير الموقف بأنه (دراسة علمية تتناول معضلة ما بالبحث والتحليل بغرض الوصول إلى أحسن الحلول الممكنة لها ... فهو فى مجمله سياق منطقي يستخدم فيه الحس والإدراك والتصور السليم والحكم والاستنتاج بغرض الوصول إلى خطة مقنعة قابلة للتنفيذ فى حدود الواجب المخصص للقائد ، إن تقدير الموقف مبنى على أسلوب عملي مدروس يتناول فى طياته كل الحقائق المتيسرة التى يفرضها الموقف الماثل وذلك بالبحث والتحليل للوصول إلى عدة خيارات قيد البحث ) . (أي أن تقدير الموقف العسكري هو جزئية من عملية التخطيط ومن خلالها يتم اتخاذ القرار ) .

      فى كتاب سلسلة الإدارة المثلي ، وضحت ستة مراحل لعملية اتخاذ وتنفيذ القرارات وهى : التعرف على الهدف ، تحليل العناصر المتصلة بالموضوع ، دراسة جميع البدائل ، التخطيط لأفضل بديل ، تنفيذ القرارات ، وأخيراً تقييم النتائج . مما ذكر أعلاه ، يلاحظ عدم وجود اختلافات كبيرة بين كل تلك المراحل ، ويمكن أن نلخص مراحل عملية اتخاذ القرارات فى الأتى :

1.     تشخيص المشكلة وتحديد الهدف .

2.     تحليل المشكلة محل القرار .

3.     أيجاد البدائل لحل المشكلة .

4.     تحليل وتقييم البدائل المتاحة .

5.     اختيار البديل الملائم لحل المشكلة .

6.     التطبيق والمتابعة .

بيئة اتخاذ القرارات

      إن نجاح عملية اتخاذ القرارات تعتمد على إتباع الخطوات الصحيحة ، ويتوقف ذلك على مدى دقة وتوقيت المعلومات ، المهم هو بيئة اتخاذ القرار ، هناك ثلاثة حالات تؤثر في عملية اتخاذ القرارات هى التأكد والمخاطر وعدم التأكد :

 أولاً : اتخاذ القرار فى حالة التأكد  هى حالة تكون فيها النتائج المتوقعة معروفة وواضحة ، ولا تحتاج إلى دراسة وتحليل عميق. فقط تتم المقارنة بين البدائل المتاحة واتخاذ البديل الأفضل ، وعليه يتم اتخاذ القرار وبالتالي حل المشكلة. مثال اتخاذ قرار بشراء أجهزة حاسوب ، العوامل المؤثرة على قرار الشراء هى : الأسعار ، الجودة ( المواصفات + الماركة )0 تتم المقارنة بين البدائل واختيار البديل المناسب وفق حاجة العمل والامكانات المالية .

ثانياً : اتخاذ القرار فى حالة المخاطر  وهى حالة تكون فيها النتائج المتوقعة غير واضحة ، ولا تتوفر المعلومات الكافية لتقييم تلك النتائج ويتطلب الأمر هنا دراسة وتحليل العوامل بعمق ، فى هذه الحالة يمكن الاستعانة بطرق التحليل الاحصائى لحساب الاحتمالات لكل بديل لمعرفة النتائج المتوقعة . الجدير بالذكر أن معظم قرارات الإدارة العليا تنطوي على المخاطر0 إن تقدير الاحتمالات ( النتائج ) هو أمر هام ، مثال ذلك : قرارات الاستثمار ، التخطيط لمنتج أو خدمة جديدة ، سلوك المستهلك ، حجم الطلب المتوقع . هنا تتم الاستفادة من الخبرات السابقة فى عملية دراسة وتحليل العوامل المؤثرة ، وتحديد الاحتمالات المتوقعة ، بالإضافة إلى الطرق الإحصائية العلمية ( عدم الاعتماد كليا على الخبرة السابقة ) .

ثالثاً : اتخاذ القرار فى حالة عدم التأكد  وهى حالة تكون فيها النتائج المتوقعة غير معروفة ولا يمكن تقديرها أو التكهن بها أى القرارات هنا تتم فى ظل ظروف عدم اليقين / عدم التأكد ، من الضروري عدم الاعتماد على التخمين ، بل تتم الاستعانة بالأساليب العلمية المنهجية فى اتخاذ القرار  ، بالإضافة إلى الأساليب الكمية  ، التى يمكن أن تساعد فى اتخاذ القرارات المبنية على الاستنتاج

احمد محمود احمد  سالمان
by احمد محمود احمد سالمان , CERTIFIED HEAVY EQUIP. MECHANICAL ENGINEER , MANTRAC EGYPT - CAT

 اهم المراحل فى اتخاذ القرار هو المتابعة

Ahmed Elsayed
by Ahmed Elsayed , Procurement Manager , Helena development and factory industries

أهم مرحله من مراحل اتخاذ القرار هي مرحله جمع البيانات الكافيه لإتخاذ القرار المناسب

متابعة ومعرفة كل شىء عن الهدف المطلوب اتخاذ القرار بشأنه

Rola Albader
by Rola Albader , Senior enquiry support supervisor , The Saudi British Bank - SABB

الاستخاره والاستعانه بالله هي أهم مرحلة في اتخاذ القرار

khaled elkholy
by khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export

يعتبر القرار جزء ًً أساسياً مرتبطاً بكافة أمور حياتنا اليومية بدءاً من أكثرها بساطة وصولاً إلى أكثرها تعقيداً فنحن عندما نستيقظ صباحاً ونذهب لنغسل وجهنا فهذا قرار عندما نختار طعاماً محدداً لنتناوله على الغداء فهذا قرار عندما نختار برنامج معيناً لمتابعته في التلفاز عندما نختار ماذا سندرس، ماذا سنعمل، من سنتزوج، أسماء أطفالنا ……… فهذه الأمور كلها قرارات. والقرارات قد تكون بسيطة تتخذ بشكل سريع وعفوي وروتيني أو قد تكون صعبة ومعقدة تحتاج إلى الكثير من الدراسة والتروي قبل اتخاذها. تعريف القرار القرار في الحقيقة هو عبارة عن اختيار بين مجموعة حلول مطروحة لمشكلة ما أو أزمة ما أو تسيير عمل معين ولذلك فإننا في حياتنا العملية نكاد نتخذ يومياً مجموعة من القرارات بعضها ننتبه وندرسه والبعض الآخر يخرج عشوائياً بغير دراسة. أهمية اتخاذ القرارات إن اتخاذ القرارات هو محور العملية الإدارية، كما ذكرنا، ذلك أنها عملية متداخلة في جميع وظائف الإدارة ونشاطاتها، فعندما تمارس الإدارة وظيفة التخطيط فإنها تتخذ قرارات معينة في كل مرحلة من مراحل وضع الخطة سواء عند وضع الهدف أو رسم السياسات أو إعداد البرامج أو تحديد الموارد الملائمة أو اختيار أفضل الطرق والأساليب لتشغيلها، وعندما تضع الإدارة التنظيم الملائم لمهامها المختلفة وأنشطتها المتعددة فإنها تتخذ قرارات بشأن الهيكل التنظيمي ونوعه وحجمه وأسس تقسيم الإدارات والأقسام، والأفراد الذين تحتاج لديهم للقيام بالأعمال المختلفة ونطاق الإشراف المناسب وخطوط السلطة والمسؤولية والاتصال .. وعندما يتخذ المدير وظيفته القيادية فإنه يتخذ مجموعة من القرارات سواء عند توجيه مرؤوسيه وتنسيق جهودهم أو استثارة دوافعهم وتحفيزهم على الأداء الجيد أو حل مشكلاتهم، وعندما تؤدي الإدارة وظيفة الرقابة فإنها أيضًا تتخذ قرارات بشأن تحديد المعايير الملائمة لقياس نتائج الأعمال، والتعديلات لتي سوف تجريها على الخطة، والعمل على تصحيح الأخطاء إن وجدت، وهكذا تجري عملة اتخاذ القرارات في دورة مستمرة مع استمرار العملية الإدارية نفسها. يعتبر القرار الإداري تصرفاً قانونياً أو نظامياً ووسيلة من وسائل الإدارة لتحقيق أغراضها وأهدافها حيث يقوم القرار الإداري بدور كبير في مجال العملية الإدارية، فالقرار هو الذي يؤمن القوى البشرية والوسائل المادية اللازمين للعملية الإدارية كما أن القرار هو الذي يبلور التوجهات والسياسات إلى أمور محسوسة كما يعدل الأخطاء ويقوم الاعوجاج في مسار تلك العملية، كما أنه يوضح الالتزامات ويكشف الحقوق ولأهميته عهد بإصداره إلى المستويات العليا في الهرم الإداري حيث تعتبر عملية إصدار أو صنع القرار من الوظائف الأساسية للوزراء والمدراء ونحوهم، كما أن هذه العملية تضمن طابعاً تنظيمياً لكون القرار وإن كان يصدر باسم أحد المسئولين إلا أنه ناتج عن جهود مجتمعة. مراحل اتخاذ القرارات معظمنا يتفق أن القرار الجيد هو القرار الذي تمت دراسته جيداً قبل إصداره, بمعنى أننا قبل أنت نتخذه, فإننا نكون قد درسنا جميع الخيارات المتاحة لنا ونظرنا في كل ناحية وفهمنا كل مضمون من مضامينه. وعليه, فإن اتخاذ قرار مدروس يتطلب الكثير من التفكير. ومع ذلك فإن معظم القرارات تتخذ باستخدام قدر يسير من التفكير الحقيقي. المرحلة الأولى: تشخيص المشكلة: من الأمور المهمة التي ينبغي على المدير إدراكها وهو بصدد التعرف على المشكلة الأساسية وأبعادها، هي تحديده لطبيعة الموقف الذي خلق المشكلة، ودرجة أهمية المشكلة، وعدم الخلط بين أعراضها وأسبابها، والوقت الملائم للتصدي لحلها واتخاذ القرار الفعال والمناسب بشأنها. المرحلة الثانية: جمع البيانات والمعلومات : إن فهم المشكلة فهمًا حقيقيًا، واقتراح بدائل مناسبة لحلها يتطلب جمع البيانات والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة محل القرار، ذلك أن اتخاذ القرار الفعال يعتمد على قدرة المدير في الحصول على أكبر قدر ممكن من البيانات الدقيقة والمعلومات المحايدة والملائمة زمنيًا من مصادرها المختلفة، ومن ثم تحديد أحسن الطرق للحصول عليها، ثم يقوم بتحليلها تحليلاً دقيقًا. ويقارن الحقائق والأرقام ويخرج من ذلك بمؤشرات ومعلومات تساعده على الوصول إلى القرار المناسب. وقد صنف بعض علماء الإدارة أنواع البيانات والمعلومات التي يستخدمها المدير.1- البيانات والمعلومات الأولية والثانوية.2- البيانات والمعلومات الكمية.3- البيانات والمعلومات النوعية.4- الأمور والحقائق. المرحلة الثالثة: تحديد الحلول المتاحة وتقويمها : ويتوقف عدد الحلول ونوعها على عدة عوام منها:وضع المؤسسة، والسياسات التي تطبقها، والفلسفة التي تلتزم بها، وإمكانياتها المادية، والوقت المتاح أمام متخذ القرار، واتجاهات المدير (متخذ القرار) وقدرته على التفكير المنطقي والمبدع، الذي يعتمد على التفكير الابتكاري الذي يرتكز على التصور والتوقع وخلق الأفكار مما يساعد على تصنيف البدائل المتوافرة وترتيبها والتوصل إلى عدد محدود منها. المرحلة الرابعة: اختيار الحل المناسب للمشكلة : وتتم عملية المفاضلة بين البدائل المتاحة واختيار البديل الأنسب وفقًا لمعايير واعتبارات موضوعية يستند إليها المدير في عملية الاختيار وأهم هذه المعايير:1- تحقيق الحل للهدف أو الأهداف المحددة، فيفضل البديل الذي يحقق لهم الأهداف أو أكثرها مساهمة في تحقيقها.2- اتفاق الحل مع أهمية المؤسسة وأهدافها وقيمها ونظمها وإجراءاتها.3- قبول أفراد المؤسسة للحل واستعدادهم لتنفيذه.4- درجة تأثير الحل على العلاقات الإنسانية والمعاملات الناجحة بين أفراد المؤسسة.5- درجة السرعة المطلوبة في الحل ، والموعد الذي يراد الحصول فيه على النتائج المطلوبة.6- مدى ملائمة كل حل مع العوامل البيئية الخارجية.7- القيم وأنماط السلوك والأنماط الاستهلاكية وما يمكن أن تغرزه هذه البيئة من عوامل مساعدة أو معوقة لكل بديل.8- المعلومات المتاحة عن الظروف البيئية المحيطة.9- كفاءة الحل، والعائد الذي سيحققه إتباع الحل المختار. المرحلة الخامسة: متابعة تنفيذ القرار وتقويمه : يجب على متخذ القرار اختيار الوقت المناسب لإعلان القرار حتى يؤدي القرار أحسن النتائج. وعندما يطبق القرار المتخذ، وتظهر نتائجه يقوم المدير بتقويم هذه النتائج ليرى درجة فاعليتها، ومقدار نجاح القرار في تحقيق الهدف الذي اتخذ من أجله. وعملية المتابعة تنمي لدى متخذي القرارات أو مساعديهم القدرة على تحري الدقة والواقعية في التحليل أثناء عملية التنفيذ مما يساعد على اكتشاف مواقع القصور ومعرفة أسبابها واقتراح سبل علاجها. ويضاف إلى ذلك أن عملية المتابعة لتنفيذ القرار تساعد على تنمية روح المسؤولية لدى المرؤوسين وحثهم على المشاركة في اتخاذ القرار.

رزان بن مسيحل
by رزان بن مسيحل , HSE Supervisor - مشرف السلامة و الصحة المهنية , Kingdom Center) Trade Center Company Ltd)

أعتقد أن أهم مرحلة في إتخاذ القرار هي مرحلة جمع المعلومات و البحث قبل إتخاذ القرار.

Deleted user
by Deleted user

مرحلة تحمل المسئولية  في حال كان القرار  صائب  اوغير صائب

Ahmed Hassan Hamed hamed
by Ahmed Hassan Hamed hamed , Maintenance Manager , Lafontaine Resort Co

ان يكون واضح وقابل للتطبيق ولا يتعارض مع اهداف المنظمة ومبنى على المعلومات

Yehia Adlouni
by Yehia Adlouni , Engineering Maintenance Manager , Birchwood Foods

اهم مرحلة هي مرحلة فهم التبعيات والأمور الأخرى المنوطة بالقرار وبالذات عندما يكون قرار تصحيح مسار مهمة معينة

Fouad Bassyouni
by Fouad Bassyouni , Operations Manager , Mikano international

ان اتخاذ اي قرار يمر بمراحل عديدة كلها مهمة دون استثناء و برايي اهمها هي دراسة تداعيات القرار و سرعة تعديله اذا احتاج الامر تفاديا لاي خسارة مرتقبة

 

More Questions Like This