اذا قامت شركه ببناء شركات او قرى وفى وسطهم بنى مسجد اذا المسجد هيتسجل اصل ولا مصروف وايه؟

يعتبر المسجد مصروف لأنه مرفقات خدمية  لا نحصل من خلاله على ربح. بينما الأصل نستخدمه لإنتاج الربح

-بعد تسليمه للجهة الرسمية المسئولة عن إدارة المساجد بالدولة ( وزارة الأوقاف فى مصر ) لا يجوز أن يبقى ضمن أصول الشركة و يتم تسجيله فى المصروفات الإدارية و العمومية بند تبرعات بقيمة البناء و الأرض ، و أن بقيت الشركة تنفق عليه تسجل جميع النفقات فى نفس البند 

اصل ..كاي اصل بالشركه حتى وان كانت شركه عقاريه ..ولكنهها اصول غير تشغليه وا .وانتظر معك رد الاساتده الفضلاء.

 المصروف هو التدفقات النقدية الخارجة من المنشاة من اجل الحصول على منتج او خدمة سواء نقداً او اجل.

اصول ثابتة ملموسة وهي ذات كيان مادي ملموس وتخضع جميعها للاهلاك وهوتناقص قيمتها تدريجيا نتيجة الاستعمال والتقادم .ويستثني من ذلك الاراضي فهي لا تخضع للاهلاك نظرا لانها ليست ذات عمرانتاجي محدد وليست من صنع الانسان

ففي هذة الحالة لايعتر مصرف ولا اصول 

هو تكاليف مشروعات يدخل ضمن تكلفة المشروع الاصلي وهو بناء القري 

اتفق مع الاستاذ محمد البارودي والاستاذه سهير الزعيم

إن لا تبق ملكيته للشركة يقع تضمينه في المصروفات بند تبرعات 

وإلّا يقع معالجته كأصل حتى إن كانت لا تحصل من ورائه على إيراد

اتفق مع اجابات الزملاء ...............................

المساجد تقيم بتكلفتھا دائما وھذا ما اقرة المعيارالمحاسبى الأمريكى ٣٩