لمادا تكثر الطاعات وفعل الخيرات في رمضان وفي نفس الآن تكثر السرقات ويستمر الفساد، هل السبب في القلوب أم في العقول أم في النفوس أم في المجتمع؟

نستطيع القول بأن لكل من العوامل المظكورة أدنى السؤال لها دور فعل في تفشي الجريمة من سرقة و فساد فللمجتمع دور فعال و للفرد أيضا و بالخصوص.فهو النواة الأولى للمجتمع و الأسرة فإن كانت النفوس مريضة و العقول ضعيفة مع غياب الرادع الديني من خشية الله و مراقبة النفس و العمل بمحاسن الدين خصوصا في شهر رمضان الكريم نستطيع القول أن بعض ظواهر الفساد يمكن أن تنقص نسبها و الله تعالى أعلى و أعلم