Register now or log in to join your professional community.
غالبا في الدول العربية تبدأ المشاريع بنظرة مبسطة وتخطيط بعيد عن ادارة التوظيف و الموارد البشرية , بكل بساطة عندما يبدأ مشروع بهذه الطريقة سيعوج البناء , تبدأ علامات القصور في التنفيذ والاداء , , ثم يصل مدير اخر من الاقرباء او المعارف , يزداد الغرق , ثم تصبح بؤرة فشل , هذا النموذج متواجد بكثرة في عدة دول خليجية خصوصا المشاريع الحكومية المتوسطة والصغيرة التي تبدأ وتنتهي دون ان ينتبه اليها احد
اخى الفاضل بعد تحليل عدد المدراء بواقع مدير كل خمسة اشهر او أقل فهذا غير منطقى وايضا يستحيل ان يكون كل المدراء لا يستطيعون الوفاء باحتياجات المشروع فانا اضع اللوم على اصحاب المشروع وعلى بيئة العمل نفسها التى ارى انها غير مستقرة
وأود أن أقول أنه إذا كان في كثير من الأحيان يتم تغيير خطط المشروع كما ذكرتم في قضيتك5 مرات في2 سنوات، إلا أنه يعكس أن الإدارة العليا ليست واضحة حول ما يريد. هذه التغييرات هي ضارة إلى التقدم المحرز في المشروع، وسوف يؤدي إلى أي نتيجة باسم أعضاء الفريق سيكون الخلط تماما مع هذه التغييرات المتكررة.
أتفق مع جميع اجابات الزملاء
الغلط غالبا من اصحاب المشروع
الغلط يكمن في غياب التخطيط الشامل والمركزي في هده الحالة الجميع يتحمل جزء من المسؤولية لأن في النهاية نجاح اي مشروع هو نجاح للجميع الفاعلين في هدا المشروع
الخلل في الرجل الذي يختار مديرين المشروع
فهو بالتأكيد غير كفئ لهذا المنصب شديد الحساسية للغاية (hr)
الغلط يتحمله كل الطاقم ، لان الساكت عن اي خلل يعتبر مشاركا في الفشل
شكرا على الدعوة, وأسف على التاخير وذلك لظروف عملى فى الفترة السابقة
الغلط من المؤسسة بالتأكيد