مدير يحمل اخطاءه لمرؤوسيه , ما رايك ؟

كشركة رائدة تحتاج إلى أن يكون كل من الحرارة والضوء في ترسانة الخاص بك. لا يمكن أن يؤدي كل الناس كل الوقت من خلال الضوء. في تجربتي بعض الأفراد هي الإفراط في التحصيل الذين يبحثون عن النجوم على جباههم وتزدهر على ردود الفعل الإيجابية المستمر. لهؤلاء الناس تحتاج إلى قيادة من خلال * ضوء * في الغالب. وهناك أنواع أخرى من الناس (دعنا نقول، وعرضة للقليلا من الكسل أو مماطلة) الذين يميلون إلى أن يكون الدافع أكثر من الخوف من أن تكون في "ورطة" وعدم الرغبة في تبدو سيئة. ويقود هؤلاء الناس على نحو أفضل من خلال قليلا من الحرارة.

حتى قواعدي هي: 1. تسليط الضوء على خطأ - أفضل أن تفعل هذا بعد أن حدث هذا الوضع، لا عند حرقه المشاعر على كلا الجانبين أو أنك لن تضطر لنقاش عقلاني أو التأمل. نقول للشخص الذي ترغب لهم للتفكير في ما حدث حتى تتمكن من استخلاص المعلومات عن هذا الموضوع في48 ساعة. من الواضح إذا كان الوضع عاجلة تحتاج إلى وضع الوضع الصحيح قبل التفكير في ما حدث. 2. مناقشة ما كنت أتوقع - أنا لم يفهم لماذا عندما قام مديرو استعراض كانوا يقولون ما فعلت الخطأ من دون تفسير واضح لما يعتقدون انه يجب عليك القيام به. إذا كنت لا أملك جوابا لماذا عملية اليمنى أو السلوك الصحيح سيكون بعد ذلك كنت لن تكون فعالة جدا في مساعدة الشخص على نحو أفضل في المرة القادمة. 3. مساعدتهم على التخطيط القواعد الجديدة / عملية لضمان عدم تكرار خطأ - أن يكون حلالا المشكلة. العمل على عملية جديدة معهم. الحديث عن بالضبط ما يجب أن يحدث في المرة القادمة. انهم في حاجة الى خريطة للنجاح - وليس مجرد "هذا أفضل أبدا أن يحدث مرة أخرى" الحمار الركل. 4. لا يعود فورا إلى "الأصدقاء الأصدقاء" رجل لطيف. أن يكون أبي بخيبة أمل الفعالة التي تحتاجها ليشعر قليلا بعد وشعور بأن "كل شيء ليس موافق".  5. لا يصيح. الصراخ ينتج الاستياء في المتلقي، وغالبا ما يجعل من رسالة غير مستساغ 6. الحمد الناس علنا، ولكن الناس الانضباط من القطاع الخاص - إذا كنت بحاجة لتأديب الناس لا في محاولة لجعل مشهد العام منها لتكون مثالا يحتذى. والناس لا تعلم - أنها سوف مجرد التفكير كنت من الشرج. الناس استيعاب أخطائهم عندما لا يشعر بالحرج من قبل منهم.

النزاهة في العمل والي غلط يتحمل خطاة مهما كان ولا يحمل غلطة لغيرة

 

 هذا هوالفشل الادارى بعيننننننننننننننننننننننننننننننننننننه

والتهرب من تحمل المسئولية

المدير الذي يحمل مرؤوسيه أخطائه هو بالطبع (مدير فاشل) وهو أحد نتائج التوظيف الخاطئ. فكثير من منشاءاتنا العربية في القطاعين العام والخاص تزخر بمثل هذا المدير، والذي يتم تعيينه او ترقيته بالمجاملات والوساطات. وكم من مرؤوس متميز ذهب ضحية لمثل هذا المدير بعد أن الصق به تهمة الخطأ او الفشل في مهمة او مشروع ليس له فيه من المسؤولية من شيئ سوى تحمل أوزار مديره. كما أني أعتبر وجود مثل هذا المدير في أي منشأة توجد بها إدارة موارد بشرية هو مؤشر واضح على فساد أو فشل إدارة الموارد البشرية والذي يؤل بدوره إلى فشل مديرها أو تهميش دور الموارد البشرية وتغييب سياساتها في جميع وظائف إدارة الموارد البشرية وعملياتها بدءا من عملية الإختيار والتعيين ومرورا بجميع الوظائف والعمليات الأخرى. وبقاء هذا المدير وأمثاله ممن لا يتحملون مسؤلية أخطائهم واستمرارهم في مناصبهم هو بداية فشل للمنشأة بكاملها، لأن الأخطاء سوف تتراكم بسبب عدم اعتراف مرتكبها الحقيقي بالخطأ وبالتالي لا يمكن تصحيح الوضع طالما أنه لم ولن يعترف بأخطائه وسوف يجد في كل مرة كبش فداء يرمي بالفشل على ظهره ، وسوف يبرأ منها المدير لأنه يحمل شهادة عليا في الإدارة أو حاصل على دورات تدريبية في الإدارة (الله العالم كيف حصل عليها ؟؟ !!). إن الإدارة فن قبل أن تكون علما يدرس في الجامعات، وهي استعداد فطري مولود بداخل الانسان، فالقادة يولدون وهم قادة، أما المدراء فهم صناعة، وهناك فرق ما بين الطبيعي والصناعي. كم من تجربة ناجحة لمدير ناجح وقيادي ناجح لم يدخل أي دورة لتعليم القيادة الإدارية وكم من مدير فاشل ويحمل أعلى الدرجات العلمية في الإدارة ولكنه بلا إرادة. إن المدير الفنان بإدارته سيكون أكثر إبداعا عندما يتم صقل فنه الإداري بعلم إداري نافع وسيكون أكثر نجاحاعندما يستفيد من تجارب الآخرين ويأخذ عبرة من تجارب الفاشلين، وجميل جدا أن يستفيد من أخطائه الشخصية. وسوف يعلم إن المدير الناجح لا يتحدث عن إنجازاته بل إنجازاته هي التي تتحدث عنه وأن المدير الفاشل دائم التذمر ليغطي فشله، ويحمل مرؤوسيه أخطائه الشخصيه ما أمكن، وأن المدير الناجح دوما يكون مدافعا عن مرؤوسيه بالحق.

بسم الله الرحمن الرحيم

لا ينجح من لا يتحمل عواقب فعله 

فالمدير الناجح يتحمل غالبا اخطاء فريقه ويعدلها 

اخطاء الفريق كلها مسؤليه المدير او القائد

القائد يحمى فريقه واذا ذكر الانجاز نسبه للفريق واحد عناصره واذا ذكر الخطأ نسبه لنفسه ووعد بعدم تكراره

وهل هذا النوع يعد او يحسب كااداري مميز

هذا النوع موجود للاسف بصورة خاطئة بمكان خاطيء

هذا ليس بمدير وانما جزء من منظومة التخلف التي تعاني منها مؤسساتنا في المنطقة العربية فالمدير هو من يتحمل مسؤولية قراراتة و يعترف بخطائة ويحاول اصلاحة و يستفيد من خبرة مرؤؤسية وليس القاء اللوم عليهم

هده هي النزاهة في العمل 

فمن أجل التطور و التقدم لأابد لعملنا أن يكون نزيها سيدي

 

يعتبر المدير هو المسؤل عن اخطائه والاخطاء المصلحية لمستخدميه 

 

بالطبع خطا من يخطا هو من يتحمل النتائج و يصححها

 للأسف هذا موجود بكثرة .........