Register now or log in to join your professional community.
مهارات الاتصال الجيدة
تنظيم الوقت
اللباقة واللياقة بالتحدث
التحلي بالصبر والهدوء وطريقة عرض الحوار
موضوع المواصفات الشخصية في المدير الناجح هي مواصفات انمسانية عامة لاي انسان ناجح سواء اكان مدير او غير مدير فالتحدث عن الصفات الشخصية للمدير هي سمات لشخصية المسلم الصحيح و هي سمات اساسية في اي انسان ناجح فلو اتبع ذلك الشخص اخلاق النبي صلي الله عليه و سلم لنجح في حياته العملية و الشخصية و منها التواضع مثلا فالتواضع من اخلاق النبي عليه الصلاة و السلام و التواضع من سمات المسلم الصحيح و باقي المواصفات الواجب تووافرها في المدير الناجح سوف تجدها متوافرة فيك ان حاولت الاقتداء باخلاق رسولك الكريم عليه الصلاة و السلام
قد يحترم الموظفون الهيبة المصاحبة للقب الإداري، لكن ذلك لا يعني أنهم يحترمون الشخص الذي يتولى هذا المنصب بالضرورة؛ فالاحترام والثقة والولاء صفات تكتسب مع مرور الوقت، ولها متطلبات محددة، أبرزها: أن يترجم القائد أقواله إلى أفعال، وينفذ وعوده، ويشارك في خدمة مؤسسته شأنه شان أي موظف آخر.
ومن الجدير بالملاحظة أيضا أن الاحترام لا يعني المحبة بالضرورة؛ فهناك الكثير من القادة غير المحبوبين بين موظفيهم، لكنهم يتمتعون بقدر كبير من الاحترام والتقدير لأسلوب قيادتهم. وفي حال أراد الادري كسب احترام موظفيه، سعيا منه إلى تحقيق نجاحه وتقويته، فهناك عدة صفات يجب أن تتوفر فيه منها :
1. المحافظة على قيمه ويكون قدوة ومثلا أعلى للآخرين : للأفعال أثر أكبر من الكلمات، وعلى القائد أن يجسد هذه القيمة؛ فالقادة العظام لا يقطعون الوعود الكاذبة، ويتجنبون إثارة الضجيج لجذب الاهتمام فقط. ولا يخفى أن هناك الكثير ممن تبدو عليهم مظاهر القيادة، إلا أنهم لا يتمتعون بأي قيمة في الصميم. لذلك، يجب على الاداري إذا أراد أن يكسب احترام مرؤوسيه أن يثبت جدارته ويكون مثالا يحتذى به في الالتزام بقيم العمل. وحين يجد الموظفون نتائج ملموسة ويرون تفاني مديرهم والتزامه، فإنهم سيتأثرون بذلك كثيرا، مما سيحسن من ثقافة العمل لديهم.
2. عدم الإقدام على المخاطرة، والاعترف بأخطائه : التحلي بالجرأة الكافية للإقدام على المخاطرات وعمل تغييرات جذرية في مؤسسته ، وعدم الخوف من الاعتراف بغلطته في حال أخطأ ؛ فالقادة العظام لا يترددون في اتخاذ أصعب القرارات على الرغم مما يواجههم من تحديات، كما أنهم يتحملون المسؤولية كاملة عن قراراتهم وأفعالهم.
3. دعم موظفيه الموهوبين : إذا كان يهدف إلى كسب احترام مرؤوسيه، فعليه أن يكتشف مواهبهم ويعمل على تطويرها لتحقيق النجاح على المدى البعيد، فهو بهذا يصنع منهم قادة في المستقبل. كما أن دعم الموظفين وتعزيز مهاراتهم وقدراتهم والاستثمار فيهم- حتى لو كان ذلك يعني أن يضع القائد سمعته على المحك- هي قيمة تستحق الإعجاب والاحترام.
4. التفاعل مع الموظفين: إن أفضل القادة هم من يخالطون موظفيهم، ويشعرونهم بأن النقد البناء أمر مرحب به بغض النظر عن مكانتهم في الهرم الوظيفي؛ فوجود القائد بين مرؤوسيه وتفاعله الدائم معهم، يخلق أثرا إيجابيا طويل الأمد في المؤسسة وفي نفوس الموظفين، ويجعل من القائد قدوة ومثلا أعلى لغيره، من حيث شغفه للعمل ودافعيته وتأثيره وتفاعله مع الآخرين وسمعته الطيبة.
5. تقدير موظفيه والاهتمام بحاجاتهم : الكثير من المديرين أنانيون، ويريدون الاستئثار بالنجاح والتقدير لأنفسهم، ويقسمون فريق العمل بدلا من أن يوحدوه. فهؤلاء لا يأخذون الوقت الكافي لمعرفة احتياجات موظفيهم، مع أن القيادة تتمحور في جوهرها حول معرفة الموظفين حق المعرفة، وإرشادهم وإلهامهم وتسهيل عملهم وإتاحة فرص التطور أمامهم. فإذا أراد الاداري أن يحظى باحترام الآخرين فعليه تقدير جهود مرؤوسيه وزملائه ، ويتفهم طريقة تفكير كل منهم لتطوير مواهبهم، ومشاركتهم بنجاح المؤسسة.
إن كسب احترام الموظفين هو عملية طويلة، تتطلب من القادة التركيز على تحسين أدائهم وتنفيذ مهامهم ومسؤولياتهم على أتم وجه، والبحث دائما عن طرق مناسبة لتطوير مؤسساتهم.
الصفات الانسانية الحميدة هي كافية لتكسب ثقة الجميع كاداري او كانسان طبيعي
استطاعتك بتحمل اعباء اى عمل وتحمل المسئولية واحتواء كل من حولك من زملاء ورؤساء ومعاملة الجميع بطريقة تحفظ لك احترام من الجميع كل هذا يلاحظه الرؤساء بالتأكيد
تنفيز التعليمات المشركه فى الكبيره وصغير عدم اخذ القرارة ال بعد مشركة الرواساء