Register now or log in to join your professional community.
يدعي كثير من قادة الشركات أن موظفيهم أهم ما لديهم من موجودات حتى لو لم يكونوا يعاملونهم من هذا المنطلق. والواقع أن أهم قاعدة على قادة الشركات تذكرها في هذا الصدد هي: "أن كل الناس يريدون الشعور بأن الآخرين يقدرونهم". لذلك يجب على المديرين التعامل مع الموظفين باحترام في جميع الأوقات، ففي حالة فشل المدير في التعامل مع الناس بطريقة سليمة، سيلحق ضررا بالشركة، فحينما يكون الموظفون غير راضين لن يكون لديهم الحافز المناسب للعمل وبالتالي ستتأثر إنتاجيتهم. كما أن الموظفين لن يشعروا حينها بالولاء للشركة. هناك خمسة مبادئ أساسية لتنظيم علاقة الشركة ممثلة في مديرها بالموظفين، وهي: "كن لطيفا"، "الثقة"، "الفخر"، "الانضمام"، و"الاعتراف بجهود العاملين". * أن تكون لطيفا: للأسف هناك كثير من المؤسسات التي تسود فيها فكرة أن الموظفين هم عبء على الشركة وليسوا من أصولها الثمينة. لكن المتتبع لكبريات الشركات الناجحة يجد أنها تعامل الموظفين معاملة حسنة وتوفر لهم ميزات لا يجدونها في مكان آخر، ما يحفزهم للعمل بأقصى ما لديهم. وهنا تأتي أهمية اختيار الموظفين في المقام الأول بحيث يكونون مستحقين لهذه المعاملة الحسنة. * الثقة: الشركة التي تتوافر الثقة بين العاملين فيها هي شركة في مأزق حقيقي، ولا يمكن أن توجد ثقة دون أمانة واستقامة. يجب أن يعرف الموظفين أن الشركة تعتبرهم بشرا قبل كل شيء، ولذلك فإن بعض الأخطاء البسيطة من وقت لآخر لا تعني نهاية العالم، فهذه هي أفضل الطرق لبث الثقة في الشركة. * الفخر: هناك علاقة وطيدة بين الانتماء والفخر، فالناس يحبون الانتماء إلى ما يبعث فيهم الشعور بالفخر. هناك بعض الطرق التي قد تسهم في شعور الموظفين بالفخر بشركتهم ومنها: وجود رسالة مميزة للشركة، وتوفير مكان عمل نظيف وجذاب، وتوافر المنتجات التكنولوجية الحديثة سهلة الاستخدام، وإتاحة فرص التعليم والتدريب للموظفين. * الانضمام: يجب أن يشعر الموظفون بانضمامهم إلى الشركة، فلا تكون هناك فعاليات خاصة بالشركة لا يشاركون فيها، وأن توجه إليهم الدعوة دائما لعرض آرائهم ومقترحاتهم وشكاويهم إن وجدت. * الاعتراف بجهود العاملين: يكون هذا الاعتراف ماديا ومعنويا، فيجب تقديرهم بإعطائهم الرواتب التي يستحقونها والتي تتناسب مع الكفاءات والمهارات والمؤهلات والخبرة. كذلك يجب ألا ننسى الحوافز والمكافآت لمن يتميز منهم في أدائه.
إن التحكم الجيد يولد إن كانت أوامرك في التنفيذ بطريقة غير متسلطة و غير مباشرة و بنظام أفقي
توزيعهم فى شكل مجموعات و تحديد رئيس لكل مجموعة و اختصاص عمل كل مجموعة
عن طريق تقسيمهم الى مجموعات و تحديد اهداف لكل مجموعة التى تؤدى الى الهدف العام فى ظل وجود الية تواصل مباشره
تقسيم المهام حسب كل تخصص الرجل المناسب في المكان المناسب
إعطاء كل ذي حق حقه والمعاملة الحسنة وحسن الإستماع
المدير اتلناجح هو من يستفيد من طاقات موظفيه وحتي تكون الفائدة اعمق واقوي علبه باتباع عملية الاحلال والابدال في الاقسام التابعة له وبذلك يكون قد ساهم في تدريب الموظفين علي كل الاقسام وبالتالي لن يكون هناك تكدس
اضافة الي التكليف للقيام ببعض الاعمال الروتينية ةالتكليف الشخصي لبعض الاعمال
تفعيل تقارير الاداء والانجاز التي تشكل الملمح العام لاداء الموظفين